هل يُسَنُّ قراءة تبارك والسجدة قبل النوم؟
الجواب: ما أحفظ فيها شيئًا، لكن إذا قرأها دائمًا؛ القرآن كله خير، يقرؤه دائمًا.
الجواب: ما أحفظ فيها شيئًا، لكن إذا قرأها دائمًا؛ القرآن كله خير، يقرؤه دائمًا.
الجواب: بعد العصر وبعد المغرب، كلها، الحمد لله.
الجواب: من باب الدعاء ما يخالف، يرحمه الله، ويغفر الله له، من باب قصد الدعاء.
الجواب: الأفضل، وليس هو بلازم، فهي سنة، مستحبّ، فلو وقف على الجدار وسلَّم فهذا طيّب.
الجواب: لا شك أن الإكثار من ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على النبي ﷺ من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب، وفي راحتها، وفي السكون إلى الله والأنس به وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة، فالذي أوصاك به هذا الرجل قد أحسن بهذه الوصية. لكن ...
الجواب: نعم، الظاهر تَعُمُّه الأحاديث. إلا إذا كان الإمام يجهر ينصت لقراءة إمامه. لكن في النافلة إذا وقف الإمام يدعو أو يصلي؛ المأموم مثله.
الجواب: نعم، يُشرع الإكثار من ذكر الله في كل وقتٍ، ولو آلاف المرات، لكن هذا الذي قلناه قاله النبيُّ ﷺ، قال النبيُّ ﷺ: مَن قال في يومٍ مئة مرة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير؛ كانت له عدل عشر رقاب -يعني: عدل عشر ...
الجواب: ليس عليه دليل، الرسول ﷺ أرشد إلى ما هو أخصر من هذا قال: يقول الإنسان إذا دخل بيتًا: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، هكذا يقول ﷺ: من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق؛ لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك فإذا أحس بشيء ...
الجواب: هذا يُروى عن ابن عمر ولكن ليس له أصل في الأحاديث الصحيحة؛ فإن من كتب شقاؤه مات شقيًّا ومن كتبت سعادته مات سعيدًا، فالله جل وعلا يوفق من كتب سعيدًا بعمله، ومن كتب شقيًّا هُدي لأعمال الشر، قال تعالى: إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى فَأَمَّا مَنْ ...
الجواب: لا أعلم فيه شيء؛ لأن في المعنى: هو الساتر وهو الستار سبحانه، لكن لم يرد في الآيات ولا في الأحاديث اسم الساتر والستّار، لكن هذه الأسماء يُوصف بها من غير أن تُعد في أسمائه كالموجود والشيء والذات، له ذات مقدسة وهو شيء عظيم وهو موجود عظيم له الأسماء ...
الجواب: فيه الفضل العظيم: "سبحان الله وبحمده" مئة مرة صباحًا ومساءً من أسباب مغفرة الذنوب، وإذا زاد وأتى بمئات وآلاف صار أجره أعظم، ولكن هذا مع الاستقامة، هذه الفضائل مقيّدة بأداء الفرائض وترك المحارم، كما قال جلَّ وعلا: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ ...
الجواب: ليس في الوجود، ما يقول: هل! ليس في الوجود، على سبيل النَّفي، الاستفهام بمعنى المبالغة بهذه النية، ليس في الوجود، أما على سبيل الشك ما يجوز.[1] 09 من قوله: (بَاب ذكر إثبات اليد للخالق البارئ جل وعلا)
الجواب: يذكر الله ذكرًا يسمعه مَن حوله حتى ينفع نفسه وينفع الناس، إلا في الصلاة، فإذا سلَّم من الصلاة يرفع صوته، كان النبي ﷺ يرفع صوتَه بعد السلام من الصلاة، والصحابة كانوا يرفعون أصواتَهم بعد السلام من الصلاة. أمَّا العادي في بقية الأوقات فيُسمِع ...
الجواب: بالقلب. س: وبالقول على الكراهة أو على التَّحريم؟ ج: يُكره كراهة تنزيه. س: والتسمية عند الوضوء؟ ج: إذا دعت الحاجة في الحمام يُسمِّي؛ لأنَّ التسمية واجبة، ما يُخليها من أجل الكراهة.[1] 04 من قوله: (وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: «ضرب رسول ...
الجواب: على حسب حاله، وكلٌّ له حسبه، فإذا اجتمع القلب واللسان تمت المسألة، وإذا كان القلبُ فله نصيبه، وإذا كان اللسان فله نصيبه، وإذا اجتمعت الثلاثةُ: القلب واللسان والجوارح؛ فهذا هو الكمال. س: بالنسبة للأجر المُترتب؟ ج: كلٌّ على قدر حضور قلبه، ...