الجواب:
قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة سنة، جاءت فيها عدة أحاديث، فيستحب للمؤمن قراءتها بعد الصلاة، بعد السلام، وبعد الذكر، يقرؤها بينه وبين نفسه، هذا هو الأفضل.
أما مسح الوجه باليدين فقد اختلف فيه العلماء، وورد فيه أحاديث ضعيفة، فالأفضل ترك ذلك، ...
الجواب:
التسبيح المشروع بعد كل صلاة، أنواع، أنواع لكن أكملها: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ثلاثة وثلاثين مرة، هذا أكمل الأنواع، ثم يختمها بقوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير بعد كل صلاة، سبحان الله، ...
الجواب:
نعم، الإنسان يدعو في كل وقت، والحمد لله، ولو كان في الشغل، ولو كانت في شغلها من طبخ، أو عجن، أو غير ذلك، تدعو وهي في شغلها، والحمد لله، قائمة وقاعدة، وقت الدعاء واسع، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
أذكار المساء يستحب أداؤها بعد العصر، أو بعد المغرب الأمر واسع من حين تزول الشمس، دخل وقت أذكار المساء العشي، العشي، بعد الزوال كله عشي، وإذا أتى بالأذكار في العصر أو في المغرب، أو بعد العشاء كله طيب، والحمد لله، وإذا تيسر في العصر؛ فهو أحسن، ...
الجواب:
نعم يستجاب لكل مسلم دعا دعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، يستجاب من الزوجة ومن الوالدين، ومن الولد، ومن غيرهم الدعاء، الله -جل وعلا- وعد فيه بالإجابة، يقول سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60] وإذا دعا الولد الصالح، أو الزوجة الصالحة، ...
الجواب:
شفاكم الله وعافاكم، شفاكم الله وعافاكم، التخلص منها بالتعوذ بالله من الشيطان، إذا حس بالوساوس يتفل عن يساره ثلاث مرات، ولو في الصلاة، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، هذا هو الدواء كما علمه النبي ﷺ أصحابه، والله -جل وعلا- في كتابه الكريم ...
الجواب:
نعم، يرجى لك الثواب، لكن من أقبل على الثواب .. عن إحضار قلب .. وعن تضرع، وعن خشية، وعن صدق؛ يكون ثوابه أكثر، نعم.
المقدم: شكر الله لكم -يا سماحة الشيخ- وبارك الله فيكم، وفي علمكم، ونفع بكم المسلمين.
الشيخ: وفق الله الجميع.
المقدم: اللهم آمين.
الجواب:
هو أن يدعو بغير دعاء شرعي، هذا اعتداء، وإما يرفع صوته في غير محل الرفع المطلوب منه أن يسكت، أو يأتي ويتوسل بأشياء غير مشروعة، أو يدعو على من لا يستحق الدعاء، فهذا كله اعتداء، ولهذا في الحديث الصحيح يقول النبي ﷺ: ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس ...
الجواب:
ينبغي للمؤمن أن يحذر هذا يستجاب للعبد ما لم يستعجل؛ يقول: دعوت ودعوت فلم أره يستجاب لي، فيستحسر، ويدع الدعاء هذا مما لا ينبغي للمؤمن، بل ينبغي أن يجتهد في الدعاء، ويستمر، ويرجو الإجابة؛ لأن الله سبحانه حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمصلحة ...
الجواب:
ما نعلم مانعًا، لو دعا أن الله يكفيه شر الشيطان، ويكفيه شر عقده طيب، هو مأمور بالتعوذ بالله من الشيطان، والشيطان قد يعقد العقد، وإذا ذكر الله، وتوضأ، وصلى؛ زالت العقد، وكفاه الله شرها، مثلما أخبر النبي ﷺ: إذا أصبح، وذكر الله؛ انحلت عقدة، ...
الجواب:
لله الحكمة سبحانه، قد يعجلها، وقد يؤجلها لحكمة بالغة، فقد يعجل الاستجابة، وقد يؤخرها، يقول النبي ﷺ: ما من عبد يدعو الله بدعوة، ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تدخر له في الآخرة، ...
الجواب:
هذا لا أصل له، هذا الدعاء لا أصل له فيما نعلم، ولا ينبغي الدعاء به، بل يسأل الله الخير، ويتعوذ به من الشر، كما جاء في الدعاء الذي علمه النبي ﷺ للحسن: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقني ...
الجواب:
سنة ورد فيها عدة أحاديث، بعضها ضعيف، وبعضها جيد، فهي سنة بعد كل صلاة اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] بعد الصلوات الخمس. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الراجح أنه لا حرج في ذلك؛ لأنه ورد عن بعض الصحابيات وعن بعض السلف التسبيح بالحصى، وبالنوى، والعقد لا بأس، لكن الأصابع أفضل، كونه يسبح بأصابعه كما كان النبي ﷺ يسبح بأصابعه، هذا هو الأفضل، هذا هو السنة بالأصابع.
وإن سبح بالسبحة، أو بالحصى، ...
الجواب:
هذا دعاء ثابت عن النبي ﷺ كان يدعو بهذا يقول: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين، وقهر الرجال ثابت عنه ﷺ وهذا من دعواته العظيمة، التي رواها مسلم، وغيره.
فغلبة الدين معروف، يعني: ثقل ...