حكم تشريح الجنازة المشكوك في قتلها
س: ما حكم تشريح الجنازة المشكوك في قتلها؟
س: ما حكم تشريح الجنازة المشكوك في قتلها؟
س: هل يجوز حضور مجلس العزاء والجلوس معهم؟
س: هل يجوز الذهاب للعزاء في ميت إذا كان هناك بدع، مثل قراءة القرآن مع رفع الكفين قبل إلقاء السلام؟
س: ما رأي سماحتكم فيمن يجلس بالمنزل لاستقبال المعزين، مع العلم أن كثيرًا من المعزين لا يتمكنون من القيام بالعزاء إلا في المنزل؟
س: يقوم بعض المعزين بإخراج أهل الميت بعيدًا عن القبور، ووضعهم في صف حتى تتم معرفتهم وتعزيتهم بنظام، ولا تهان القبور، ما حكم ذلك؟
س: نلاحظ في وقت العزاء أن أغلب الناس عندما يريدون التعزية يقبلون المعزى أو يعانقونه، والبعض ينكر ذلك ويقول: إن التعزية مصافحة فقط، فما رأي سماحتكم في ذلك؟
س: أحيانًا تحدث وفاة شخص إما متعمد للانتحار، أو شخص سكير شرب مسكرًا يحتوي على كمية كبيرة من السُكْر المؤدية للوفاة، أو شخص اعتدي عليه للخلاص من شره فهل يجوز مواساة والدة المتوفى بسبب من هذه الأسباب، أو غيرها ممن يمتّ له بصلة، حيث إنني أتردد كثيرًا، هل أذهب أم لا؟
س: ما حكم السفر للعزاء والمكث عند أهل الميت؟
س: ما حكم من يسافر من أجل العزاء لقريب أو صديق، وهل يجوز العزاء قبل الدفن؟
س: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم ص. م. ح. سلمه الله. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فأشير إلى استفتائك المقيد بإدارة البحوث العلمية برقم 2790 وتاريخ 8/ 9/ 1405 هـ الذي تسأل فيه عن أسوار المسجد وعن الصلاة على الميت بعد دفنه بالمقبرة وعن زكاة المرتبات، وعن السفر لتعزية إنسان في ميت.
س: هل للتعزية حد معين؟
س: هل يعتبر تخصيص أيام ثلاثة للعزاء لأهل الميت من الأمور المبتدعة، وهل هناك عزاء للطفل والعجوز والمريض الذي لا يرجى شفاؤه بعد موتهم؟
س: الأخ ع. م. ح. من القاهرة يقول في سؤاله: بعض الناس إذا أراد أن يعزي إنسانًا في قريب له متوفى يقول له: البقية في حياتك، وشد حيلك ونحو هذه الكلمات. والسؤال: هل هناك شيء مخصوص يقال في مثل هذه المناسبة، وهل يجب التقيد به؟ أفيدونا مأجورين.
س: بعض أهل الميت يجلسون ثلاثة أيام، فما حكم ذلك؟
س: في بعض البلدان إذا مات الميت يجتمعون في بيت الميت ثلاثة أيام يصلون ويدعون له، فما حكم هذا؟