هل تجوز الصلاة بقراءة الفاتحة فقط؟
السؤال: هل تجوز الصلاة بقراءة الفاتحة فقط؟
السؤال: هل تجوز الصلاة بقراءة الفاتحة فقط؟
السؤال: من المكلا حضرموت إحدى الأخوات المستمعات بعثت تقول: أختكم في الله (خ. ح. العكبري )-فيما يبدو- لها ثلاثة أسئلة تدور حول خروج المرأة من بيتها إما للتعليم في المساجد أو للدعوة إلى الله أو للزيارة وصلة الأرحام، وتسأل: كيف يكون هذا ولا سيما إذا لم يكن لديها من يذهب بها في سيارته، هل تركب مع أجنبي جزاكم الله خيراً؟
السؤال: أيضاً: أخبرنا شيوخنا أن السنة أثناء تلاوة القرآن في الصلاة السرية والجهرية هي قراءة سور القرآن بترتيب المصحف، فلا يجوز تنكيس القرآن، وذلك مثلاً يقرأ سورة الكافرون في الركعة الأولى وسورة الزلزلة في الركعة الثانية، لكن للأسف كثير من الإخوة الذين يتقدمون للإمامة في حالة غياب الإمام المؤهل لا يلتزمون بهذه النقطة، فما هو الصواب في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: تنتشر عادة في بلدي وهي عند افتراق شخصين للسفر وخلافه، فإنهما يجعلان آخر حديثهما بأن ينطق أحدهما بشهادة: لا إله إلا الله، ويرد عليه الآخر بالنصف الباقي: محمد رسول الله، ظناً منهما أن الله سوف يجمع بهما مرة أخرى، ويفعلون هذا على سبيل التفاؤل أو التبرك بالشهادتين، وأخبرني أحد الإخوة هنا أن هذا الأمر من البدع ويجب تركه، حيث أنه لم يرد عن الرسول ﷺ أو عن أحد من الصحابة والتابعين، وجهونا يحفظكم الله ما هو رأيكم جزاكم الله خيرا؟
السؤال: إحدى الأخوات المستمعات بعثت برسالة وضمنتها خمس قضايا، هذه السائلة رمزت إلى اسمها بالحروف: (م. ب. م) أختنا تقول في إحدى قضاياها: يقوم أطفالي باللعب أمامي أثناء الصلاة وشد الجلال من على رأسي، بحيث يخرج شعري أحياناً، وأحياناً أشده من تحتهم حتى أستطيع إكمال صلاتي وأقوم بكثير من الحركة، إما إبعادهم أو إرجاع الجلال على شعري وجسمي، أو الانتظار حتى ينزلوا من على ظهري، وأحيانًا يقومون بدفعي مما يجعلني أتحرك وأمشي خطوات للأمام أو الخلف، هذا رغم تحذيري لهم، ولكن لصغر سنهم لا يستطيعون ولا يفهمون، وأحيانًا يشتد الغضب في أثناء الصلاة وأدفعهم بقوة حتى أستطيع إكمال صلاتي، ما حكم ذلك وجهوني جزاكم الله خيرا؟
السؤال: تقول أختنا: أحياناً أقوم بحمل طفلتي أثناء الصلاة لبكائها الشديد ويكون عليها الحفاظ وقد أحدثت به، فما حكم صلاتي وحملي لها أثناء الصلاة والحال ما ذكرت، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: أقوم أشهراً طويلة بالمواظبة على صلاة الوتر وأصلي بالليل ولا أترك سماع القرآن وقراءته والاستماع إلى الأشرطة الدينية، وتأتيني فترات أترك ذلك كله، أو لا أداوم عليه، وأتراخى قليلًا في ديني وذلك بعد الولادة وانقطاعي عن الصلاة وقراءة القرآن فترة النفاس، ثم أصحو من غفلتي وأعود للمواظبة، فماذا أفعل حتى لا أترك المواظبة على ديني جزاكم الله خيرا؟
السؤال: سماحة الشيخ! مما حفظته منكم يحفظكم الله أن المسلمة لا تترك قراءة القرآن في فترة الحيض والنفاس، هل تذكرون أختنا بهذا القول؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الجمهورية العربية السورية وباعثها مستمع من هناك هو (ن. س. س) في أحد أسئلته يقول: أولاً: هل الرقبة من أعضاء الوضوء؟ أرجو إفتائي جزاكم الله خيراً.
السؤال: جزاكم الله خيراً، هل تجفيف الماء بعد الوضوء جائز؟
السؤال: جزاكم الله خيراً! هل الرد على المسلم والإجابة على الأسئلة أثناء الوضوء جائزة؟
السؤال: يقول: إنني أنوي للوضوء بحيث أقول بدون تلفظ: اللهم! نويت الوضوء في هذا الماء الطاهر للطهارة للصلاة، وعند الصلاة أنوي بدون تلفظ، أيضاً: نويت أن أصلي صلاة الظهر مثلاً حاضراً لله تعالى، وسؤالي هنا: هل النية صحيحة في هذا؟ وهل التلفظ جائز أو لا؟
السؤال: يقول: إنني أعيد قراءة الفاتحة عدة مرات أثناء الصلاة لأنني أخطئ في قراءتها، فما حكم ما فعلت؟
السؤال: يقول: إذا نسيت سجوداً في الركعة الأولى، ولم أذكر إلا عند الشروع في الركعة الثانية، فهل آتي بركعة أخرى قبل التشهد الأخير، أم بعده قبل السلام؟
السؤال: من جمهورية مصر العربية المستمعة (ف. م. م) من دمياط، بعثت برسالة ضمنتها جمعاً من الأسئلة من بينها سؤال ملخصه أنها مخطوبة لابن عمها وترجو أن يكون قد تاب عما كان يرتكب من المعاصي كتركه للصلاة وهي تقول: إنها كانت تاركة للصلاة وغير محتجبة إلا أنها الآن احتجبت وبدأت تصلي، وترجو سماحة الشيخ التوجيه فيما ينبغي للمخطوبين أن يكونا عليه؟ جزاكم الله خيراً.