السؤال:
هذه سائلة للبرنامج أرسلت بهذا السؤال، ملخص السؤال -سماحة الشيخ- تقول هذه السائلة: نقرأ سورة البقرة في بيت، وسمعت بأن من قرأ سورة البقرة في البيت لا يقربه شيطان ثلاثة أيام، والسؤال: هل يلزم علينا أن نقرأ هذه السورة العظيمة؟
السؤال:
من القصيم وردتنا هذه الرسالة بها مجموعة من الأسئلة السائل: (أ. ص. ع). القصيم يقول: سماحة الشيخ: ما حكم نظر المخطوب إلى مخطوبته وهي بكامل زينتها، ودون حجاب على رأسها، نرجو من سماحة الشيخ التوجيه؟
السؤال:
السائل يقول: هل حضور حفلات الزفاف التي فيها دف جائزة؟ نرجو منكم التوجيه، وبالنسبة للرقص بالنسبة للنساء هل هو جائز؟
السؤال:
يقول هذا السائل: أسأل عن كتاب الأذكار المنتخبة من كلام سيد الأبرار للنووي سماحة الشيخ؟
السؤال:
آخر سؤال للسائل من القصيم (أ. ص. ع) يقول: ما حكم الاستعاذة عند التثاؤب، وهل ورد دليل على ذلك؟
السؤال:
وصلتنا رسالة من المغرب من الهاشم بولا، يقول في هذا السؤال: ماذا تقولون -يا سماحة الشيخ- على الشخص الذي يفضل زوجته على والدته، وهل هذا يجوز؟ نرجو التوجيه في ذلك.
السؤال:
نعود إلى رسالة بعث بها المستمع أبو عبدالله من الزلفي له مجموعة من الأسئلة يقول: العام الماضي لم نبت في المزدلفة حيث معنا نساء كبيرات في السن عددهن خمس نساء، وأربع رجال، هل علينا شيء في ذلك سماحة الشيخ؟
السؤال:
له فقرة أخرى يقول: ما حدود هجران الأخ لأخيه، وإذا هجرت ولدي ثلاث أيام بلياليهن تأديبًا له على معصية، فهل هذا جائز؟
السؤال:
له سؤال أخير يقول: سماحة الشيخ! بالنسبة لطواف الوداع في العمرة إذا أتى به الإنسان هل في ذلك بأس؟
السؤال:
هذا السائل من جدة رمز لاسمه بـ (ن. ع) يقول: هل يجوز للإنسان يا سماحة الشيخ! أن يدعو في دعائه بقول: اللهم بحق محمد عندك؛ لأنني سمعت بعض الناس يقولون: بأن آدم عندما أذنب دعا وقال لربه: بجاه محمد عندك اغفر لي، وجزاكم الله خيرًا يا سماحة الشيخ؟
السؤال:
السائلة: (ن. ع) من جدة تقول: هل يجب على المرأة عندما تضع الشرشف على رأسها وقت الصلاة أن تبين الجهة؛ لأنهم يقولون: لا بد من ظهورها أثناء الصلاة وجهونا بهذا؟
السؤال:
تقول السائلة: هل صحيح بأن من قرأ سورة الكهف له فضل يوم الجمعة، وما هو الحديث الذي يبين فضل هذه السورة العظيمة؟
السؤال:
السائلة سماحة الشيخ تقول في هذا السؤال: هل تجوز كتابة بعض الأحكام التجويدية فوق الآيات في المصحف؟
السؤال:
من اليمن حضرموت، السائلة (أ. أ. س) تقول: شخص استهزأ بلسانه بشيء من الدين، ثم ندم، وبعد ذلك تاب، هل تقبل توبته؟ وإذا كانت له أعمال صالحة قبل التوبة فهل يحتسبها الله أم لا؟ وهل يأثم إذا استهزأ من غير قصد في نفسه، واستعاذ من الشيطان، ماذا يلزمه في هذه الحالة؟
السؤال:
يقول هذا السائل: هل ذكر المسلم في غيبته بمدح، أو ثناء عليه، أو ذكر لحاله، كصحته، أو عافيته، أو فقره أو غناه، هل هذا من الغيبة؟ وهل إذا ذكرناه في أنفسنا بشيء يكرهه، هل يجب منا أن نعتذر منه؟ وإذا لم نستطع ماذا علينا؟ أفيدونا سماحة الشيخ.