حكم الصور الموجودة في الأغراض المستعملة داخل البيت
السؤال: أيضاً يقول: يوجد بعض البطانيات وعلب الحليب وكل الأغراض اللازمة والأشياء التي ندخلها في بيوتنا فيها صور هل ترفض هذه الأشياء من أجل صورها أم لا؟
السؤال: أيضاً يقول: يوجد بعض البطانيات وعلب الحليب وكل الأغراض اللازمة والأشياء التي ندخلها في بيوتنا فيها صور هل ترفض هذه الأشياء من أجل صورها أم لا؟
السؤال: سماحة الشيخ عبد العزيز! لدينا مجموعة كبيرة من رسائل السادة المستمعين، نبدؤها برسالة عبد الله الحماد الصالح ويسأل عن الإنزال في رمضان دون جماع، ورسالة المستمع (س. م. ش) ويسأل عن حكم التبرج، وهذه رسالة عبد الله الحماد الصالح يقول في رسالته هذه: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أرجو عرض رسالتي هذه على سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز يقول: في شهر رمضان المبارك الذي انصرم نمت مع زوجتي على الفراش، وضميتها بدون أن أواقعها فعليًّا، أي: بدون جماع، الأمر الذي أودعني أنزل بدون مباشرة، أرجو إفادتي ما هو الحكم؟ وما هي الكفارة؟ ولكم تحياتي.
السؤال: من الرياض بعث بهذه الرسالة (س. م. ش) يقول هو يسأل عن التبرج تبرج النساء يقول: ما حكم تبرج النساء عند الأجنبي في أسواق البيع، وكذلك في البيوت عند أخ الزوج وبعض الأعمام والأخوال... إلى آخره، عند من يأتي في البيت؟
السؤال: أيضاً لديه سؤال آخر يقول: ما حكم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الخاصة والعامة، أي: هل يعذر بقية المسلمين إذا لم يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر؛ لأنهم لا يأخذون على ذلك أجراً؟
السؤال: نرحب بسماحة الشيخ، ونقول: يا سماحة الشيخ! إننا في لقائنا هذا سنكمل رسالة المستمع من حضرموت الذي سأل أسئلة عديدة ومفيدة في حلقات ماضية، فقد سأل عن الصلاة، وعن تفسير آيات، وعن زيارة القبور، وتعظيم الأولياء، أما في لقائنا هذا فيسأل عما يحل للرجل من امرأته حالة حيضها، يقول المستمع من حضرموت في رسالته هذه: أن رجلاً سأل الرسول ﷺ وقال له: ما يحل لي من امرأتي وهي حائض؟ قال له: شد إزارها، ثم عليك بأعلاها، نرجو رواية الحديث صحيحاً وتفسير معنى (إزارها)؟
السؤال: أيضاً يقول: رجل لا يصلي في المسجد علماً بأنه جار المسجد وهو رجل متدين ويصلي في المنزل مع أولاده، وحجة هذا الرجل أن الناس الذين يصلون في المسجد قلوبهم فيها حسد وبغض أو غيظ، فما حكم ذلك وفقكم الله؟
السؤال: أيضاً يقول: في حضرموت عندنا توجد مساجد للنساء ملاصقة تماماً لمساجد الرجال، حيث تصلي فيها النساء الفرائض - وقد رسم في الورقة جزاه الله خير رسماً يوضح المسجدين- والسؤال هو: هل للنساء مساجد؟ الشيخ: يعني: في مؤخر المسجد .......... ؟ المقدم: إيه نعم، وضع لا، على يسار المسجد، رسمه على يسار المسجد محاذ للمحراب، أو يقصر عن المحراب شيئاً بسيطاً، ويقول: أيضاً يوجد باب يفصل مسجد النساء عن مسجد الرجال، وحينما تقوم الصلاة يفتح الباب وتصلي النساء مع الرجال، الباب الذي بين المسجد وبين مسجد النساء، يفتح الباب وتصلي النساء مع الرجال في مسجدهن علماً بأنهن لسن خلف الرجال بل موازين تماماً مثل اللون الأحمر في الرسم ووضع لون أحمر داخلاً في المسجد اللي هو مسجد الرجال وخارج مسجد النساء، يعني: موازنات للرجال وخلف الإمام. الشيخ: صفوف الرجال؟ المقدم: إيه نعم. الشيخ: موازنات لصفوف الرجال؟ المقدم: نعم ولكنه خلف الإمام.
السؤال: أيضاً هذا سؤال ومهم جداً؛ لأنه يرد لنا كثير من الأسئلة والاستفسارات حتى أنه معي الآن أكثر من (12) رسالة حول التبول بعد الجماع، يقول: هل يجب على الرجل أن يتبول بعد الجماع وقبل الوضوء والغسل مع الدليل وفقكم الله وجزاكم عنا ألف خير؟
السؤال: هذه -يا سماحة الشيخ- رسالة وردتنا من المستمع أو الطالبة: (نور الهدى . أ. أ) من السودان، تقول: ما حكم طلاء الأظافر والصلاة فيها؟
السؤال: أيضاً هناك سؤال آخر فيه: ما حكم الصلاة في الأظافر الطويلة؟
السؤال: أولاً نبدأ برسالة: سعود عبد الرحمن الفرج ، وقد عرضنا بعضاً منها في اللقاء الماضي. يقول في رسالته سعود: عمري واحد وعشرون سنة لم أصم ولا شهر من رمضان، ولكن نويت -أعتقد أنه يقول أتوب- ونبت إلى الصواب والحق، وأريد أن أبتدئ من جديد، هل يجوز ذلك أم لا؟ -يعني: أعتقد أنه يقول: هل ما أصوم السنوات الماضية-.
السؤال: هذه رسالة وردتنا من أحمد جاسم الراشدي -الموصل- العراق، يقول فيها: أجمل تحياتي أبعثها إلى إذاعتكم الحبيبة على قلوب المسلمين في كافة أرجاء المعمورة، إن إذاعة نداء الإسلام من مكة المكرمة لها مستمعين كثير جداً في الجمهورية العراقية، وخاصة في مدينة الموصل، وأنا من ضمن هؤلاء المستمعين لدي سؤال موجه إلى أصحاب الفضيلة العلماء أرجو الإجابة عليه، يقول: في مدينة الموصل يوجد مزار يسمى مزار الشيخ: فتحي أبو عبد الله ، وهذا الشيخ له أثر كبير عند أهالي الموصل وخاصة النساء، حيث إذا تمرضن أو يصبن بأذى يذهبن لزيارة الشيخ فتحي ويحصل لهن الشفاء العاجل، كما يدعين وينذرن النذور للشيخ فتحي عند شفائهن من المرض، والعبارات التي يقولها هي النذر لوجه الله، والثاني لأبو عبد الله ، أو يقول: نذر لله والشيخ فتحي أو لله وثوابها لأبي عبد الله ، وسؤالي هذا: هل حلال أم حرام أفيدونا أفادكم الله، والسلام عليكم؟
السؤال: هذه الرسالة من نزال حسن روضان، من سوريا محافظة الحسكة، يقول في رسالته: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فإني أشكر الشكر الجزيل أصحاب الفضيلة الذين يجيبون على رسائلنا ويدلوننا إلى طريق الرشاد، يقول من العادات السائدة لدينا أنه إذا توفي عندنا إنسان يجتمع الناس للتعزية في بيت أهل المتوفى، وحاملين معهم بما يسمى بالتعازي كالنقود والذبائح وما أشبه ذلك، وعلى إثر ذلك يقوم أهل الميت بالذبح من هذه التعازي ويشترون ببعض النقود من الشاي والقهوة، علماً الذين يقومون بالذبح هم أقارب وجيران الميت بقصد المساعدة كون أهل الميت مشغولين، ولا يخفى أيضاً مساعدة أهل الميت، نرجو منكم التوضيح إذا كان ذلك جائزاً أم لا، وفقكم الله وبارك فيكم؟
السؤال: أيضاً يقول: ما حكم المتبقي من هذا الطعام وغيره كالذبائح والمال: هل يجوز أن يكون من مال الورثة المتوفى عنهم أم يرجع إلى أصحابهم؟
السؤال: أيضًا يقول: العادة عندنا بأنه تمتد أيام التعزية إلى أكثر من ثلاثة أيام، نظراً لما ذكرنا من المسافة وكون بعضنا لا يعلم إلا متأخر بوفاة الميت إلا بعد ثلاثة أيام أو أكثر، وقد يستمر سبعة أيام فما الحكم أيضًا في ذلك؟