السؤال:
هذا سائل للبرنامج أرسل بهذا السؤال يقول: لقد قرأت بأن عمر كان يقول: "اللهم إن كنت كتبت علي شقاء، أو ذنبًا فامحه عني، فإنك تمحو ما تشاء، وتثبت ما تشاء" السؤال: هل إذا دعا الرجل ليمحو الله عنه بأنه شقي، مع العلم بأن الله أمر القلم أن يكتب مقادير السماوات والأرض، فهل يمحو الله ذلك؛ حيث سمعت منكم: بأن القدر قدران: قدر محتوم، وقدر معلق، فهل هذه المقولة التي قالها عمر تدخل في القدر المعلق، أم القدر المحتوم؟
السؤال:
في ثاني أسئلته يقول هذا السائل: لدينا قبيلة -هداهم الله- لا زالوا على بعض العادات، وقد وضعوا طريقة للمهر، وشروط، فمن الناس من رفض ذلك، فهجرناهم، وقررنا أن نهجرهم، وأن نقاطعهم، ولا نحضر احتفالاتهم، أو المناسبات التي يقيمونها، وكان فيهم أقرباء لنا، وجيران، فما رأي سماحتكم؟
السؤال:
في آخر أسئلته يقول هذا السائل: رجل موظف، ولكن عند انتهاء ما عنده من معاملات يغادر الدوام قبل انتهائه، وخاصة في رمضان، وبعض الأحيان في غير رمضان نذهب في عمل ميداني، فنعود قبل الظهر، ونغادر إلى منازلنا، فهل هذا جائز؟
السؤال:
السائل (م. ع. ع) من حلب يقول في هذا السؤال: أنا طالب في المرحلة الثانوية الفرع العلمي، وقد شغلني تحصيل العلوم الدنيوية عن التفقه في دين الله، فهل أنا آثم على ذلك يا سماحة الشيخ؟
السؤال:
السائلة التي أرسلت بمجموعة من الأسئلة لم تذكر الاسم في هذه الرسالة تقول: ما حكم لبس الذهب المحلق بالنسبة للنساء؟
السؤال:
من الجمهورية اليمنية لواء الحديدة مركز الزهرة هذه رسالة بعث بها المستمع محمد علي حسين مكي، أخونا محمد يقول في أحد أسئلته: هناك من يقول: إن استغفار الجماعة مع الإمام بعد الصلاة بصوت مرتفع مشروع وجائز، بدليل ما كان في عهد الرسول -عليه الصلاة والسلام- إذا دخل الداخل للصلاة يعرف أنها قد قضيت برفع التسبيح من الرسول ﷺ وأصحابه، علمًا أنني لم أرتض هذا القول فما هو توجيهكم؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول السائل عبدالرحيم في ثاني أسئلته: المرأة المتوفى عنها زوجها، وهي حامل، ثم وضعت، هل عليها عدة؟
السؤال:
يقول ما هو قولكم فيمن يقول: إن إقامة الموالد، وقراءة القرآن للأموات، وإهداء ثوابه إليهم جائز؟
السؤال:
ننتقل بعد ذلك إلى رسالة وصلت من اليمن من السائل: (أ. أ) يقول: سماحة الشيخ! كنت جاهلًا ببعض أمور الدين؛ لذلك كنت متساهلًا في الواجبات، والحمد لله تفقهت في أمور ديني، وهداني ربي والحمد لله والشكر، فواظبت على الصلاة، وعلى النوافل، وعلى صلاة الضحى وقيام الليل، وصوم الأيام البيض من كل شهر، والأذكار اليومية والمسائية، وقراءة جزء من القرآن الكريم، ماذا يجب علي أن أعمله؛ لأكفر عما تساهلت فيه من الواجبات في أعوام ماضية؟
السؤال:
يقول في سؤال آخر: يوجد رجل منزله قريب من المقبرة، وهذا الرجل يقول: إنه في آخر الليل يسمع أنينًا يأتي من المقابر، هل ثبت مثل هذا في التاريخ؟
السؤال:
يقول السائل: ما العمل الذي يقوم به الإنسان ليكتب من الذاكرين لله ؟
السؤال:
تقول السائلة: في صلاة التراويح، وبعد أن يصلي الإمام الوتر، وعند السلام لا نسلم معه، بل نقوم ونصلي ركعة إضافية حتى لا يكون وترًا؛ لأننا نرغب في تأخير الوتر إلى بعد النوم، فأيهما أفضل متابعة الإمام، أو تأخير الوتر؟
السؤال:
تقول في آخر أسئلتها: سمعت من إحدى الأخوات في المصلى أن وضع العباءة على الكتفين حرام في الصلاة، ما صحة هذا القول؟
السؤال:
هذه السائلة التي رمزت لاسمها بـ (ع. ن. الأحمري) تقول في هذا السؤال: لأمي ثلاثة أعمام، فهل يجب علي أن أكشف وجهي عليهم، كما أنني سمعت الكثير من الناس يقولون: بأنهم كأجدادي، فهل هذا صحيح؟
السؤال:
السائل مشاري عثمان يقول في هذا السؤال: بأنه شاب في الثانوية يبلغ من العمر السابعة عشرة من العمر حصل له قبل ستة أشهر فشل كلوي، يقول: وأنا الآن لم أصم رمضان، وذلك بسبب الفشل، وبعد أسبوع سوف أبدأ بالغسيل الكلوي، فإني سألت عن ماذا أفعل عن عدم الصيام، فقالوا لي: تقوم بتوزيع فدية ثلاثين صاعًا عن رمضان كل صاع لمسكين، أفيدوني أفادكم الله في ذلك.