السؤال:
من الأخت (م. م. س) من المدينة المنورة رسالة ضمنتها سؤالًا تقول فيه: ما مدى صحة الصلوات الآتية، وهل هي واردة عن رسولنا الكريم ﷺ أم أنها من الأمور المبتدعة: صلاة التسبيح، وصلاة الحاجة، والتي جاء في صفتها نصوص مختلفة في كتب المأثورات، والأدعية ونحوها، ومن أمثلة تلك النصوص، أنه ورد عن الرسول ﷺ: "أن اثنتي عشرة ركعة تصليهن من ليل، أو نهار، وتتشهد بين كل ركعتين، فإذا تشهدت في آخر صلاتك، فاثن على الله وصل على النبي واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات، وآية الكرسي سبع مرات، وقل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات، ثم قل: اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك، ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم، وجدك الأعلى، وكلماتك التامة، ثم سل حاجتك، ثم ارفع رأسك، ثم سلم يمينًا وشمالًا، ولا تعلموها السفهاء، فإنهم يدعون بها فيستجابون!" ما مدى صحة هذا الحديث؟ وهل يلزمنا العمل به؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين رمز إلى اسمه بالحروف (ع. ز. ي) يقول: أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة عشرة، تقدمت لخطبة ابنة عمي، ولكنهم رفضوا بحجة أننا إخوان من الرضاعة، ولكني لم أرضع من أمها، وهي لم ترضع من أمي، ولكن أمها أرضعت أختي التي هي أختي من أب فقط، هل صحيح نحن أخوان من الرضاعة، أم لا؟
الشيخ: أعد.
المقدم: يقول: أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة عشرة، تقدمت لخطبة بنت عمي، ولكنهم رفضوا؛ بحجة أننا أخوان من الرضاعة، ولكني لم أرضع من أمها، وهي لم ترضع من أمي، لكن أمها أرضعت أختي التي هي أخت من أب فقط، هل صحيح نحن أخوان من الرضاعة، أم لا؟ وهل يصح زواجي منها، أم لا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
من القصيم بريدة المستمع: عبد الله الصالح رسالة وضمنها جمعًا من الأسئلة، في أحدها يقول: هل يجوز للمرأة أن تكلم الأجانب عن طريق الهاتف؟ جزاكم الله خيرًا، وهل هناك من شروط معينة تودون بيانها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذا السائل المستمع فضل الله سوداني ومقيم في ليبيا، من أسئلته يا فضيلة الشيخ يقول: هل يجوز للميت أن نقرأ عليه القرآن الكريم؟ هل هذا مكروه أم يجوز؟
السؤال:
امتدادًا لما ذكر في السؤال يقول يا سماحة الشيخ: ما هي الحكمة من قراءة سورة يس على المحتضر؟
السؤال:
يقول في سورة سبأ: بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ [سبأ:1] يقول: ما هي سبأ؟
السؤال:
من المستمع سفيان أحمد من القاهرة العريش رسالة، وضمنها سؤالين، في سؤاله الأول يقول: نحن نقوم ببناء مسجد بالجهود الذاتية، ونجمع زكاة المال، وننفقها في هذا المسجد، فهل هذا يجوز؟
السؤال:
أيضًا مصافحة الجد لزوجة ابن ابنه؟
السؤال:
يقول: سمعت من بعض أئمة المساجد أنه إذا توفيت المرأة لا يجوز لزوجها أن يغسلها، وذلك لأنها أجنبية عنه بوفاتها، هل هذا صحيح؟!
السؤال:
مصافحة البنت التي لم تبلغ؟
السؤال:
مصافحة أخت الزوجة؟
السؤال:
في ثبوت رؤية هلال رمضان في السنة الماضية سمعنا ثبوته من خلال إذاعة عربية، وصمنا على ذلك، ولكن لم تبثه إذاعة بلدنا، وحدث خلاف بين الناس، قال البعض: يعتبر هذا اليوم يوم شك، السؤال: هل الشخص ملزم، أو مقيد ببلده، وبالرؤية في بلده، أو بالرؤية في أي بلد إسلامي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
أحد الإخوة المستمعين رمز إلى اسمه بالحروف (ع. م) يقول في سؤال ربما يكون فيه شيء من الغرابة: كيف هي زكاة الراتب الشهري إذا لم أوفر منه شيئًا، وأنفقه على الوجه الشرعي؟
السؤال:
يقول يا سماحة الشيخ: رجل يتلو القرآن الكريم مخافة النسيان، ورجاء الثواب، فهل يؤجر على قراءته للدراسة، ومخافة النسيان، أم لا؟ وقد ذكر رجل ممن ينسب إلى العلم أن القارئ إذا قرأ للدراسة مخافة النسيان بأنه لا يؤجر في القول الصحيح.
السؤال:
من أم عامر من الخبر رسالة وضمنتها هذا السؤال، يوجد في منزلنا كثير من النمل، وهو مؤذٍ، ولدغاته مؤلمة، لا تشفى إلا بعد معالجتها بالمطهرات، وأحيانًا حتى بعد تطهيرها يبقى أثر الألم لمدة يوم كامل، وأحيانًا أكثر من ذلك، والسؤال: هل يجوز لنا قتل هذا النمل، وهل إن هذا الضرر الذي تسببه لنا سبب كافٍ للقضاء عليه؟ نرجو الإفادة، جزاكم الله خيرًا.