حكم صبغ المرأة أظافر رجليها بالحناء
السؤال: هل يصح للمرأة أن تصبغ أظافر أرجلها بالحناء، علماً بأنها عندما تخرج من المنزل تلبس الشراب، فما رأيكم؟
السؤال: هل يصح للمرأة أن تصبغ أظافر أرجلها بالحناء، علماً بأنها عندما تخرج من المنزل تلبس الشراب، فما رأيكم؟
السؤال: مماذا خلق الملائكة؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة سماحة الشيخ، رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخ أحمد شوقي حسن علي مدرس مصري بالمملكة، بمدرسة شداد بن أوس، سراة عبيدة أبها، أخونا يسأل سؤالاً واحد تقريباً متفرع فيقول: يقول الحق تبارك وتعالى، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا[الكهف:107] خَالِدِينَ فِيهَا لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا [الكهف:108]، ويقول سبحانه: أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُُ الْمَأْوَى نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة:19] إلى غير ذلك من الآيات التي توضح ثواب الذين آمنوا وعملوا الصالحات والتي وردت في القرآن الكريم، وقد سمعت حديثاً عن رسول الله ﷺ يقول فيه: لن يدخل أحد عمله الجنة، قالوا: ولاا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمته. والسؤال: كيف نوفق بين مفهوم الحديث الشريف، وبين مفهوم الآيات الكريمة، وفقكم الله؟
السؤال: نعود في هذه الحلقة إلى رسالة الأخت فاتن سعيد من الجمهورية العراقية بغداد، أختنا سبق أن عرضنا بعضًا من أسئلتها في حلقةٍ مضت، وها نحن نعود إلى بقية الأسئلة، تقول في سؤالها لهذه الحلقة، لدي كتاب يسمى: ضياء الصالحين، فيه جميع الصلوات والتسابيح والأدعية إلى آخر، بجميع الأيام والشهور، ولكل يومٍ توجد صلاة اليوم والليلة، وأنا أصليها جميعها دون استثناء، فهل ما جاء في هذا الكتاب صحيح؟ وهل صلاتي صحيحة، أفيدونا أفادكم الله؟
السؤال: أختنا تسأل سؤالاً آخر وتقول: لي جارة مسيحية، وذات يومٍ دفعني الفضول وحب الاستطلاع على ما جاء في الإنجيل، فاستعرت الكتاب للتعرف على ما جاء فيه من الخطأ، وقرأت الكتاب وأعدته إلى صاحبته دون علم أهلي بذلك، ولكن منذ قراءة الإنجيل وإلى حد الآن لم أذق معنى الراحة، وأتساءل مع نفسي: هل قرأت عبارةً أخرجتني من إسلامي؟ وإذا قرأت هل بهذه البساطة أصبحت على دين المسيح ؟ وهل؟ وهل؟ أسئلةٌ كثيرة تراودني منذ قراءة الإنجيل، أرجو أن تتفضلوا بتوجيهي لو تكرمتم؟
السؤال: الرسالة التالية من مكة المكرمة، بعث بها أخونا محمد عبد الحميد محمد حاتم من لواء إب، أخونا يقول: يوجد في قريتنا امرأة تدعي بأن روحها تسرح في المقابر ليلة كل خميس وجمعة أثناء منامها، وتقول: إنها تنظر موتى المسلمين، و: كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ [الطور:21] ومع ذلك فإنها تنظر الرجل أو المرأة الذين كانوا يعيشون على ظاهر الأرض، وانتقلوا إلى عالم الآخرة، فإن كان الرجل في الدنيا قاطعاً للصلاة أو آكلاً لأموال الناس بالباطل، فإن هذه المرأة تنظره وهو يعذب في الآخرة، والرجل الصالح في الدنيا تقول: إنه في الآخرة مع الصالحين، علماً أن هذه المرأة تزعم وتقول: إنها محملة أمانة من الموتى لأهلهم في الدنيا أن يسددوا عنهم ديونهم أو السرقات، فإنهم يعذبون بها في قبورهم، وفعلاً فإن أهل الميت يقضون ديون موتاهم، وفي المرة الثانية تأتي هذه المرأة وقد خفف عنهم العذاب كما تزعم، سؤالي: أفتونا عن رأي هذه المرأة وغيرها من النساء اللائي يدعين هذه الأقاويل، هل هو حقٌ ما ذكر في سؤالي أم أنه كذب وخرافات، جزاكم الله خيرا؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الرياض، باعثها أخونا علي محمد حيدر ، أخونا رسالته مطولة وكتبها بأسلوبه الخاص، وملخصها: أنه يعيش مع زوجة يمتدحها كثيراً، ولكنها سبق وأن تزوجت رجلاً قبله، ويرجو أن تكون زوجةً له في الآخرة، نظراً لما لمسه منها من حسن العشرة، ويسأل سماحة الشيخ: هل المرأة إذا تزوجت رجلين في الدنيا، مع من تكون في الآخرة؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الخرطوم، السودان، باعثها أحد الإخوة من هناك يقول: عبد الهادي بشير من قوات الشعب المسلحة، أخونا يسأل ويقول: ما حكم الإسلام في الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، أفيدونا أفادكم الله؟
السؤال: شيخ عبد العزيز ، في بداية لقائنا في هذه الحلقة نعود إلى رسالة الأخ عبد الهادي النور بشير من قوات الشعب المسلحة في الخرطوم، جمهورية السودان، أخونا يقول: في قطرنا توجد مستشفيات للأمراض النفسية، وبعض الدكاترة يقول: إن الموسيقى هي هدوء نفسي، فما حكم ذلك في الإسلام، ولاسيما أن كثيراً من الناس يرى أنه قد استفاد منها؟
السؤال: الرسالة التالية رسالة وصلت من جمهورية مصر العربية، السويس، وباعثها أخونا أحمد عبد الله، أخونا يقول: أنا موظف أعمل في إحدى الشركات، والشركة التي أعمل بها بعثت بي إلى الخارج للدراسة، وفي أثناء تواجدي في الخارج للدراسة، كانت الشركة تضع لي مرتبي الشهري وعلاواتي في البنك، وقد مضى عليها سنتان، وهي تتجمع في البنك، ولم آخذ منها إلا مبالغ قليلة أثناء تواجدي في بلدي، ثم أسافر لأكمل دراستي، والسؤال هنا: هل علي زكاة في هذا المال؟ علماً بأنني لا أدخره للتجارة، أو نحو ذلك، بل إنني أجمعه حتى تنتهي دراستي وأعود إلى بلادي نهائياً لكي أتزوج منه، وأبني أسرتي؟ وإن كانت هناك زكاة، فما هو المقدار فيها؟
السؤال: الرسالة التالية وصلت إلى البرنامج من مكة المكرمة، باعثها أخونا (ع. أ. ب) يقول: أرجو عدم ذكر اسمي، يوجد لرجل امرأتين، الزوجة الأولى أرضعتني مع أكبر أولادها، فيكون إخوته الذي بعده، إخوةً لي كذلك، ويوجد من المرأة الثانية بنت، ليس بيني وبينها رضاعة، فيقول أهل البنت: إن هذه البنت أختك كذلك، فهي أخت إخوتك من الرضاعة، وتكشف أمامي في منزل أهلها، والآن تزوجت، ولكن زوجها لا يسمح لها بالدخول أمامي، فما هو الحل الصحيح، كلام أهلها، أم كلام زوجها، أفيدونا جزاكم الله خيراً؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يقول: وبعد: أحيط جنابكم علماً بأني مدرس تونسي، مقيم بالمملكة، أطلب من سيادتكم إجابتي على الأسئلة التالية: أولاً: هل تجزئ العمرة في شهر رمضان المعظم عن الحج؛ لقول الرسول ﷺ: من اعتمر في رمضان كان كمن حج معي.
السؤال: يسأل أخونا سؤال آخر، ويقول: إن والدتي عمرها خمس وستون سنة، وزوجتي ست وعشرون سنة، وتقيمان في تونس، أوصتا بأن أعتمر مكانهما، فهل يجوز ذلك؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الرياض، وباعثها أخونا (محمد . ن. ش) أخونا يسأل مجموعةً من الأسئلة، من بينها سؤال يقول: ما حكم مشاهدة النساء في الفيديو؟
السؤال: يسأل أخونا سؤال آخر، ويقول: ما حكم من يساوي لحيته، بجعلها متساوية مع بعضها البعض؟