حكم التصوير المجسم والفوتوغرافي

المقدم: أخونا -سماحة الشيخ- بعث بقصاصة من إحدى المجلات، وسماها، وفيها فتاوى، ويسأل رأيكم عما في تلك الفتاوى، هل نعرضها سماحة الشيخ؟ الشيخ: نعم. السؤال: هنا في مجلة اليقظة، سماها، الأختان الفاضلتان نهى الطاهر وغالية الغرياني تقولان: أولاً: سمعنا أن بعض العلماء رفض الخروج من بلده، حتى لا يضطر إلى التقاط صورة له، لوضعها في جواز السفر، فلماذا تضع صورتك في المجلة؟ ثانياً: جاء في الحديث: لأن يطعن أحدكم بمخيطٍ في رأسه، خير له من أن يمس امرأةً لا تحل له فهل هذا الحديث صحيح؟ ثالثاً: ما حكم سماع الغناء؟ هذه الأسئلة، والفتاوى تقول: قلت مستعيناً بالله تعالى: أولاً: المحرم بلا خلاف إنما هو الصور المجسمة -التماثيل- أما الرسوم والتصوير الفوتوغرافي ففيهما خلاف بين العلماء، والراجح قول القائلين بالإباحة، وذلك بالنظر إلى مجموع الأدلة الواردة في المسألة، وقد فصلت ذلك في أكثر من عدد من المجلة. لكم تعليق على هذه الفتوى سماحة الشيخ؟

حكم الغناء وما يترتب على سماعه

السؤال: تقدم في أعداد سابقة بيان حكم الغناء واختلاف أقوال العلماء فيه، مع اتفاقهم على تحريم السماع المؤدي إلى الفتنة وإباحة الغناء في الأفراح والأعياد، أما ما سوى ذلك ففيه قولان: والراجح الجواز، بشرط عدم الاحتراف والإشراك واجتناب ما فيه إثارة في الشعر، أو الصوت، أو اللحن؟

مراعاة ذات الدين عند إرادة الزواج

السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة سماحة الشيخ رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخ (م. ع. أ) سوداني مقيم في المدينة المنورة، أخونا يقول: سبق أن قلت لوالدي: زوجني بابنة خالي؛ لأنها يتيمة، إلا أن والدي أصر على تزويجي بابنة عمي؛ لأن عمي له ثروة ضخمة، كما يقول سماحة الشيخ، ويرجو التوجيه لو تكرمتم؟

القول الفصل في زكاة الحلي

السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من نجران الخانق، باعثتها إحدى الأخوات من هناك، تقول: (ف. ن. ع) أختنا في الواقع عقبت برسالة أخرى على الرسالة الأولى، وتسأل عن مجموعة من القضايا من بينها: قضية الزكاة في الحلي لو تكرمتم سماحة الشيخ؟

حكم توليد الرجال للنساء

السؤال: أختنا تسأل سؤال سبق وأن طرح سماحة الشيخ، تقول: إنه في بعض المستشفيات يقوم بولادة الحريم وكشف عوراتهن دكتور رجل، فهل في ذلك إثم؟ وهل هو حرام في الشريعة؟ وهل يلحق المرأة إثم أفيدونا أفادكم الله؟

الحث على تعاهد سنن الفطرة

السؤال: رسالة باعثها أحد الإخوة يقول: عطا الله المطلق من العقبة في الأردن، صدر رسالته بقوله: برنامج نور على الدرب الذي يعتبر بحق إنارةً وتوعيةً وهداية لكل من ألقى السمع، أما الذين سدوا أو سدت أسماعهم فلا نسلم من شر ألسنتهم، التي هي مجرد وسيلة للكلام، بارك الله بكل من ساهم، ولا زال يساهم في البرنامج الديني الاجتماعي القيم، الأسئلة: ألاحظ بعض المصلين وقد طالت أظافرهم، واحتست بالأوساخ النجسة، فهل هذا يتفق مع الدين؟ وهل يصح وضوءهم؟