ما حكم السلام بالإشارة اليد، ولاسيما إذا كان الواحد في سيارته؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة يقول: حمود فهد الهذال من الأفلاج، أخونا يقول: ما حكم السلام باليد كما هو مشاهد بين كثير من الناس، ولاسيما إذا كان الواحد منهم في سيارته؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة يقول: حمود فهد الهذال من الأفلاج، أخونا يقول: ما حكم السلام باليد كما هو مشاهد بين كثير من الناس، ولاسيما إذا كان الواحد منهم في سيارته؟
السؤال: أخونا يسأل سؤال آخر عن تفسير قوله تعالى -أعوذ بالله من الشيطان الرجيم-: وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا [الجن:8] هل الجن لمسوا السماء حقاً أم لا؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من المملكة الأردنية الشقيقة وباعثها أخونا صبري محمد ضحى فيما يبدو مصري، أخونا بدأ رسالته بقوله: أحييكم بتحية الإسلام التي في أولها: السلام عليكم، وفي آخرها: الرحمة والبركات من عند المولى . سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وحسناته ومرضاته، وبعد: نحن متابعون برنامجكم العظيم، فنفعنا الله بعلمكم، وجزاكم الله خيراً، وبارك لنا فيكم، وإني أتوجه إليكم بسؤالين، وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير، السؤال الأول: ما حكم الإسلام في يمين الطلاق أمام الزوجة أو غيابها؟
السؤال: ما حكم الإسلام في الرجل المسلم الذي يسب الدين؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة شيخ عبد العزيز رسالة وصلت إلى البرنامج من الرياض، باعثها أحد الإخوة يقول (م. ص. ج) أخونا سؤالي: ما حكم من يرد على السائل بإيماءة برأسه بنعم أو لا وهو في الصلاة، مثال ذلك: أنه في حالة استعجال السائل بأخذ الجواب مني وأنا داخل في الصلاة بأن يسأل مثلاً: هل أنتظرك وذلك بأن أرد عليه برأسي نعم، هل تبطل الصلاة؟
السؤال: ما حكم من أتى بركعتين بعد صلاة الفجر؟ وهل تجب على من فاتته تحية دخول المسجد قبل الصلاة؟ ومتى وقتها؟
السؤال: وحكم من أتى بركعتين بعد صلاة الفجر؟
السؤال: هل يجوز فسخ الشراب بعد أداء الفروض الخمسة للماسح عليها يوم وليلة؟ وعند اتساخها، هل يصح لي تغييرها قبل إكمال الفروض ومتابعة المسح عليها؟ والقصد من سؤالي: هو إراحة الأرجل عند النوم وذلك بعد أداء الفروض جميعها، ابتداءً من صلاة الفجر حتى العشاء، والفترة ما بين العشاء والفجر راحة، راجين إفادتي بذلك، والله يوفقكم؟
السؤال: أنا مواطن مصري مقيم في الرياض، وحصل أن أصيبت زوجتي بمرض ولزمت السرير، فنذرت نذراً لوجه الله إذا صحت زوجتي من هذا المرض أن أذبح خروف، وأعمل به احتفال للأهل والجيران، على أن يكون بمثابة صدقة لوجه الله، وعندما عدت إلى مصر وجدت زوجتي قد صحت من مرضها، فقررت أن أفي بنذري، لكن صادف أن توفي أحد الجيران مما تعذر علي عمل النذر، فعدت إلى السعودية، والآن أسأل: هل يمكن أن أبعث بقيمة الخروف لأخي؛ لكي ينوب عني ويفي بالنذر، أم أنه لا يجوز أن ينوب عني أفيدوني أفادكم الله، وصاحب الرسالة هو أخونا عطية جابر محمد ....... فيما يبدو تفضل؟
السؤال: رسالة أخرى من أحد الإخوة أيضاً يقول جمال سعد مصلي مصري يعمل بالعراق: قد سمعت حلقة من هذا البرنامج، وأنا من يومها لا أنام، ولا أعرف طعماً لهذه الحياة، أريد حكم الإسلام فيمن تزوج امرأة وكانت لا تصلي، وأنا أيضاً كنت لا أصلي قبل زواجي، وعندما أتممنا موضوع الزواج عرفنا الله حق المعرفة، وكنا نصلي جماعة أنا وزوجتي أحياناً، وكنا في قمة الإيمان، ولكن شاء القدر أن توفيت زوجتي وأنا أدعو لها بالجنة، وحيث أنني لا أكسل عن أي فرض وجميع صلاتي جماعة، وأنجبت منها ثلاثة أطفال، فما حكم الإسلام في هذه الزوجة؟ وما حكم الإسلام معي، أرجو الرد منكم لأنني لا أعرف النوم بعد سماع تلك الحلقة؟
السؤال: الرسالة التالية وصلت إلى البرنامج من حضرموت، وصلت من الإخوة: سالم بن علي باعبود باوزير وإخوانه: مبارك صالح بن نبيل والعبد صالح ، إخواننا رسالتهم في صفحة كاملة، وكلها تصور العادات التي عليها الناس بعد وفاة متوفى لديهم، فهم يضطرون حتى إلى أن يستدينوا من أجل الاحتفالات التي تقام، والأكل، والشرب، وما أشبه ذلك، حتى وإن توفي المتوفى وهو فقير ولم يخلف شيء، ماذا يقول سماحة الشيخ لهذه العادات لو تكرمتم؟
السؤال: رسالة مطولة باعثها أحد الإخوة من العراق يقول علي حسين محسن العامري ، محافظة واسط مدينة الكرامة العراق، أخونا مشكلته كالتالي: يقول: أنا شاب في الثالثة والعشرين من عمري متزوج ولي طفل، قمت خلال عملي في إحدى الدوائر من خلال المخالطة اليومية مع الناس، تعلقت بإحدى الفتيات، وهي كذلك، المهم تقدمت إلى أهلها للزواج منها فرفضوا بحجة أنني متزوج وكذلك أسكن المنطقة الريفية، وكررت الحالة أكثر من مرة فلم تتم موافقتهم على الزواج، فلما يئست منهم قررت ترك تلك الفتاة، وفعلاً قلت لها: إننا سوف نفترق؛ لأن الأمور تأزمت إلى حيث الأصعب، ومن المستحيل أن أطلق زوجتي الأولى وأترك ولدي إنني أخاف من الله، إخوتي في الدين: لما عرفت هي بذلك قررت الانتحار، والله يعلم بذلك، وفعلاً تناولت السم، ونقلت إلى المستشفى على إثرها، ثم فرجت بعد أسبوع، فكررت الخطبة للمرة الثالثة فلم يوافقوا، فحاولت الانتحار ثانية، ونقلت إلى المستشفى ثانية، ويستمر على هذا المنوال سماحة الشيخ إلى أن يقول في نهاية الرسالة: ماذا أفعل للمشكلة؟ أريد حلاً يرضي الله ورسوله والناس، هل يجوز لي أن أتزوج وأهرب بها معي؟ أم ماذا أفعل أرشدوني للطريق الشرعي وفقكم الله، ويبدو أن للموضوع صلة بالاختلاط سماحة الشيخ؟
السؤال: أيضاً من العراق بغداد (م. م. ن) يسأل سؤالين: في سؤاله الأول: يصور نفسه سماحة الشيخ بأنه سيئ الظن بكثير من الناس، بم تنصحونه؟
السؤال: يسأل هل هناك كفارة لمن أساء به الظن وأصبح مخطئاً؟
السؤال: رسالة من السودان الخرطوم باعثها أخونا كمال علي محمد الكروق فيما يبدو أخونا يقول: منذ أن توفيت والدته وهو يصلي لها ركعتين؛ كأنه يريد أنه يصلي عنها نيابة سماحة الشيخ، ويسأل: هل عمله هذا صحيح أم لا؟