السؤال: أخت لنا بعثت برسالة تقول فيها: أختكم في الله (ع. ع. ك) بدأت رسالتها بقولها: يسعدني أن أتقدم للقائمين على برنامج نور على الدرب الذي أنار قلوبنا وعقولنا بمنافعه الجمة وفوائده العظيمة بخالص شكري وامتناني، وأسأل الله تعالى أن يكلل جهودكم بالنجاح والسداد ويجزيكم عن المسلمين خير الجزاء، أستسمحكم بمشاركة لي أرجو عرضها على فضيلة الشيخ الموقر عبد العزيز بن عبد الله بن باز حفظه الله وبارك فيه.
سؤالي الأول: والدتي أمية لا تعرف القراءة والكتابة، فهل يجوز لي أن أقرأ القرآن في فترة حياتها وأنوي ثوابه لها، وإذا كان يجوز فما حكم التلفظ بالنية في هذه الحالة، تنبيه: والدتي حية ترزق وأنا أعلم أنه لا يجوز القراءة للميت؟
السؤال:
ما صفة إخراج زكاة الحلي للنساء إذا لم يكن الذهب فيها خالصاً وحده، بل مرصعاً بأنواع عديدة من الفصوص والأحجار الكريمة، فهل يحسب وزن هذه الأحجار والفصوص مع الذهب؛ لأنه من الصعب فصل الذهب عنها في حالة إخراج زكاته؟
السؤال: أختنا تقول: ما حكم من نسي دعاء القنوت في صلاة الوتر وسجد قبل أن يدعو به، وهل يجبره سجود السهو؟
السؤال: ما الحدود التي تستطيع المرأة المسلمة كشفها أمام المرأة الكافرة كالبوذية مثلاً، وهل صحيح أنه لا يجوز لها إلا كشف وجهها وكفيها؟
السؤال: أخت لنا من المغرب تقول عائشة تسأل مجموعة من الأسئلة سماحة الشيخ:
ففي سؤالها الأول: علام تجب تغطية الوجه؟
السؤال: أختنا تقول: هل يمكن لنقوض الوضوء الصغير مس كتاب الله لقراءته واليد مغطاة؟
السؤال: نعود في بداية هذا اللقاء سماحة الشيخ إلى رسالة الأخت صابرين الصغيرة من ليبيا، أختنا عرضنا أسئلتها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة تسأل وتقول: هل المرأة مكان للتجارة، حيث يتعنت الآباء في تكاليف الزواج؟
السؤال: أختنا تسأل في سؤالها الأخير وتقول: إن والدتها أنجبت أحد عشر مولوداً، خمسة صغار والبقية كبروا، وقد تعبت كثيراً هل لها أن تقف عن الحمل والولادة ؟
السؤال:
أخت لنا من المغرب عائشة عرضنا بعض أسئلتها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة تسأل وتقول: الذين يعيشون لحظات غيبوبة هل ينتقض وضوءهم أو لا؟
السؤال:
أختنا تسأل تقول: هل لها أن تدخل في مجلس عليه صور وليس لها الحق في نزعها؟
السؤال: المستمع علي حسن بكري الربعي يسأل عن حكم لفظ: صدق الله العظيم في نهاية قراءة القرآن الكريم، هل هي بدعة، أم هي سنة، أما ماذا حكمها؟ وما الحكم فيمن قال إنها بدعة؟
السؤال: من جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية حضرموت منطقة ترس رسالة بعث بها أخونا سعيد خميس الصويل ضمنها خمسة أسئلة.
في سؤاله الأول يقول: يوجد عندنا الكثير من علماء الدين -كما يصفهم- يقومون بدق الطبول داخل المساجد مع استعمال المدروف الناي، وهو نوع من الموسيقى، وينشدون معه الأناشيد المعبرة عن أشخاص مقبورين، يسألونهم ويطلبون منهم العون، فبماذا ترشدون هؤلاء أبقاكم الله؟
السؤال: سماحة الشيخ عن قراءة الفاتحة عند كل أمر في بدايته خير؟
السؤال:
والرسالة الأولى في حلقة هذه الليلة مقدمة من السائل (ح. ص. الأحمدي) من المدينة المنورة الحرة الغربية، يقول في رسالته التي تشتمل على عدة أسئلة: لقد صلى بنا يوماً من الأيام إمام المسجد صلاة العصر خمس ركعات، فنبهناه ولكنه لم يرجع، فهل يجوز لنا متابعته أم الجلوس ثم السلام معه؟ وهل على من تابعه عالماً بأنه صلى خمساً إعادة أم لا، أفيدونا بارك الله فيكم؟
السؤال: أخونا يسأل سؤالًا طويلًا أرجو أن يتسع له بقية وقت هذه الحلقة، يقول: يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟