ما يفعله من يتهم بالوهابية لدعوته إلى التوحيد؟
السؤال: أخونا يسأل أيضًا سماحة الشيخ ويقول: يوجد طائفة من الناس إذا دعوناهم إلى الله وإلى ترك الشرك بالله اتهمونا بالوهابية، كيف نواجههم لو تكرمتم؟
السؤال: أخونا يسأل أيضًا سماحة الشيخ ويقول: يوجد طائفة من الناس إذا دعوناهم إلى الله وإلى ترك الشرك بالله اتهمونا بالوهابية، كيف نواجههم لو تكرمتم؟
السؤال: أخونا أيضًا يسأل عن حكم خروج المرأة إلى الأسواق، أو إلى الجيران دون أن يعلم زوجها؟
السؤال: أخونا محمد صالح ناجي من مكتبة المجتمع بالخبر عرضنا جزءًا من أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل ويقول: ما رأيكم في النساء اللائي يجمعن بين الصلوات؛ نظرًا لانشغالهن بأمور البيت؟
السؤال: نعود في هذه الحلقة إلى رسالة المستمع محسن عبد العزيز عبد الواحد من جمهورية مصر العربية، وهو مقيم في العراق، أخونا عرضنا بعض أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يقول: أنا اسمي محسن، وأحد طلبة العلم قال: إن هذا الاسم غير جائز، ونصحني بتغيير اسمي، فما هو رأيكم جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: شيخ عبد العزيز ، السؤال الأخير لأخينا في هذه الحلقة يقول: ما هو السبيل للحد من الفتن الكثيرة المنتشرة، ويمثل لها بعدة أمثلة شيخ عبد العزيز . الشيخ: منها؟ المقدم: منها الغناء مثلًا، ومنها الفيديو، ومنها الألعاب، وغير ذلك؟
السؤال: أخونا أيضًا يقول: إن نظام وقوانين الشهادات تسبب في تعطيل كثير من العلم النافع، فلم يوجد المدرس الكفء الصالح الذي يربي النشء تربية حقيقية، وأصبح الطالب لا يهمه إلا حمل الشهادة بغض النظر عن دينه وعقيدته، وفقهه وخلقه، إلى درجة أن بعض الطلبة، بل أيضًا بعض المدرسين لا يعرف كيف يصلي على الجنازة، وأكثرهم لا يصلون الصلوات الخمس، وإذا صلى بعضهم صلى بعض الصلوات وترك البعض الآخر. والسؤال: ما هو الواجب على المدرسين نحو أنفسهم وطلبتهم؛ لأن أغلب الطلبة يتمثلون في مدرسيهم، ويأخذون عنهم الكثير مما هم عليه من الجهل بشرع الله، والإهمال في عبادة الله، والعادات والتقاليد المخالفة لدين الله، والسؤال أيضًا: ما هو الواجب على الطلبة نحو أنفسهم، وما هو الواجب على ولاة الأمور تجاه الطلبة؟جزاكم الله خيرًا.
السؤال: لها قضية مطولة لاحظتها في نهاية رسالتها تقول فيها: عندما أقرأ عن سيرة الصحابة والتابعين وأئمة الإسلام أرى خشيتهم وإيمانهم عميقين، وإذا قرءوا القرآن يبكون كثيرًا، فأنا عندما أقرأ عنهم تمنيت أن أكون مثلهم، وتمنيت لو كنت في عصرهم وأخشع مثلهم، ولكن بهذا الزمان فتن كثيرة، وغزو فكري خطير يشكك المسلم في دينه. وأنا الآن في ضيق شديد، أريد أن يطمئن قلبي بالإيمان واليقين، وأنال خشية الله، وأن يشرح صدري، وأريد أن يكون حب الله ورسوله أحب إلي من الدنيا وما فيها، ويجعل الدنيا بيدي، ولا يجعلها في قلبي، وأقصر الأمل، وأريد أن أتلذذ بطاعة الله ويجعل الله قرة عيني الصلاة، ولكن لم أستطع، قرأت القرآن ولم يحدث في قلبي خشية إلا قليل، وأنا خائفة أن يدركني الموت ولم أنل تقوى الله حق التقوى، وخشيته حق الخشية. كيف أرشدوني فإني - تقول كلمة ليتها لم تصف بها نفسها- في حيرة، وهذا السؤال مهم جدًا في حياتي، بل هو حياتي كلها، لأني لم أخلق إلا لعبادة الله! هذه هي الرسالة، بل هذه هي القضية شيخ عبد العزيز ، أرجو أن تلقى عنايتكم جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: الرسالة التالية رسالة وصلت إلى البرنامج من الكويت، وباعثتها إحدى الأخوات من هناك تقول الكاتبة: أختكم في الإسلام من الكويت، لها قضيتان: القضية الأولى: تقول فيها: امرأة أصابها مرض فقالت: صدقة لوجه الله إن عافاني فلن أترك الصلاة، فشفيت ولم تحقق ما قالت، ولا تدري صدقة لوجه الله ما معناها؟ هل هو قسم أو نذر؟ وبعد مدة تابت وتتساءل ما كفارة ذلك؟
السؤال: في قضيتها الثانية تقول: خالي لا يصدق أن التدخين حرام، ويقول: لا أصدق أنه حرام إلا عندما أسمع من سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، أرجو أن توضحوا حكم التدخين، وتقدموا النصيحة لخالي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: السؤال لأخينا مقبل بن حسن يقول: لقد ظهرت الصحوة الإسلامية المحمدية بحمد الله تعالى في هذه الآونة الأخيرة رغم كثرة الملحدين والمنافقين وأعداء السنة من الدجالين والخرافيين والصوفية والحزبيين، والسؤال: ما هي الوقاية من هذه الفرق الضالة وخطرها؟ ثانيًا: ماذا يجب على الآباء نحو أبنائهم وزوجاتهم؟
السؤال: إحدى الأخوات المستمعات تقول: أختكم في الله منى عيسى تقول: إنني فتاة قائمة بتعاليم ديني والحمد لله، ولكن في قراءتي للقرآن لا أعرف أن أجود القرآن أو أن أرتله كما يجب، ولا يوجد من يعلمني، فهل أقرأ القرآن على حالتي تلك؟ وجهوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمع: عبد الله صالح المطيري من عقلة الصقور له ثلاثة أسئلة، في سؤاله الأول يقول: ما حكم من يرغم ابنته على الزواج من رجل لا ترضاه؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة مطولة جدًا وباعثها أخ لنا يقول: مقبل بن حسن بن عدي الصلاحي بعدن، أخونا يسأل عن مجموعة من القضايا، فيقول في قضيته الأولى: لقد اختفى الوعظ والإرشاد عن بعض المساجد في المملكة وقد آلمنا ذلكم كثيرًا، فهل من تعليل لهذا؟ وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمع إبراهيم محمود مصري مقيم في الرياض له سؤال يقول فيه: في صلاة الجمعة أذن رجل الأذان الأول وأذن آخر الأذان الثاني، وخطب خطبتي الجمعة رجل، وصلى بنا رجل آخر، ما حكم ذلك؟
السؤال: الأخ إبراهيم أيضًا يسأل ويقول: أفتونا لو تكرمتم عن الرجل الشيبة الهرم الذي لا يستطيع الصوم وهو فقير لا يجد شيئًا في حوزته، ماذا عليه؟ نرجو الإجابة جزاكم الله خيرًا.