الجواب:
ليس في هذا حرج، المرور على الحجر الأسود مستحب وليس بلازم، فإذا طاف وذهب إلى المسعى ولم يمر على الحجر فلا بأس لاسيما والغالب أنه يكون مكثور المطاف وفيه مشقة.
فالحاصل أنه لا حرج إذا لم يمر على الحجر ولو كان فيه سعة، إذا ذهب للسعي رأسًا فلا ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا اشترى حاجات هدية أو طعام السفر أو ما أشبه ذلك لا حرج في ذلك، والحمد لله. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
إذا كان الطواف نافلة فلا شيء عليها، فإن كان الطواف فريضة: طواف عمرة أو حج فريضة، طواف الإفاضة طواف العمرة، طواف الوداع، هذا عليها إن كان طواف الوداع عليها ذبيحة تذبح بدل طواف الوداع في مكة للفقراء، توكل من يذبحها للفقراء في مكة، وإن كان طواف ...
الجواب:
نعم. الطواف الأول غير صحيح، وطوافك الأخير بنية الوداع والإفاضة يجزئ والحمد لله عند الخروج، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
يتأثر الطواف فقط، الطواف يفسد بذلك كالصلاة، إذا أحدث الإنسان في الطواف فسد الطواف كالصلاة، فعليك إعادته، فإن لم تعده فعليك دم يذبح في مكة للفقراء جبرًا للحج، الحج يكون ناقصًا حتى تأتي بالطواف أو تجبره بدم، والدم ذبيحة مثل ذبيحة الهدي ...
الجواب:
أولاً يا أخي يحسن منك أن تقول عند سؤال إخوانك: يا أخي أو يا فلان أو يا أبا فلان بدلًا من سيدي، النبي ﷺ لما قيل له: أنت سيدنا قال: السيد الله تبارك وتعالى، ولأن هذا اللفظ قد يسبب تعاظمًا في نفس الإنسان وتكبرًا وترفعًا في نفسه، فينبغي ...
الجواب:
عليه التوبة إلى الله وعليه أن يغتسل، ثم يعيد الطواف إن كان فرضًا، وإن كان الطواف نافلة فلا شيء عليه إلا التوبة والاستغفار؛ لأنه متلاعب، الطواف صلاة، فلا يطوف إلا وهو متطهر من الحدثين الأكبر والأصغر، فلا يطوف وهو جنب، ولا تطوف الحائض ولا ...
الجواب:
الوداع في الصحيح ليس واجبًا في حق المعتمر، إنما هو واجب في حق الحاج؛ لقوله ﷺ للحجاج: لا ينفرن أحد منكم حتى يكون آخر عهده بالبيت ولم يقل للمعتمرين شيئًا من ذلك؛ ولأن العمرة مبناها على التخفيف والتيسير؛ لأنها مشروعة في كل وقت، فلا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالسنة في الطواف الموالاة، يجب أن يوالي بين الأشواط، لكن الاستراحة القليلة التي لا تضر ولا تعتبر طويلة عرفًا لا ...
الجواب:
لا حرج في ذلك صحيح، والحمد لله، لكن لو سعيت مع الطواف مبادرة فهو أفضل، ولكن تأخيره كونك طفت في ليلة الثامن، أو في اليوم التاسع، ثم طفت في الليلة الثامنة أو في يوم الثامن، ثم سعيت في صباح يوم التاسع أو في يوم التروية لا بأس.
المقصود: الفصل بين ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال عن الحجاج: لا ينفر أحد منكم حتى يكون آخر عهده بالبيت خرجه مسلم في صحيحه، وقال ابن ...
الجواب:
عليهما طواف الإفاضة نعم بعد الطهر، إذا جاءها الحيض قبل يوم العيد عليهما أن تمسكا حتى تطهرا، فإذا طهرتا طافتا للإفاضة ولو بعد أيام منى، ولو في الخامس عشر والرابع عشر والسادس عشر، عليهما الإمساك عن الطواف حتى تطهرا فإذا طهرتا اغتسلتا وطافتا، ...
الجواب:
الأحاديث الصحيحة دلت على الحل، والرسول ﷺ لما رمى وحلق تطيب قبل أن يطوف، ولم يقل للناس: إنكم إذا أمسيتم ولم تطوفوا عاد إحرامكم، وإنما هذا حديث جاء في بيت أم سلمة، وهو ضعيف الإسناد، وأما ما في شرح معاني الآثار فهذا ينظر فيه، ولا أظنه صحيحًا، وإن ...
الجواب:
إذا رمى جمرة العقبة وحلق أو قصر حلَّ التحلل الأول، ويبقى عليه الطواف، فإن طاف يوم العيد هذا أفضل، وإن لم يطف يوم العيد ولم يتيسر له طواف العيد طاف في الأيام التي بعد العيد وحلّه تام وليس عليه أن يعيد الإحرام.
وأما الحديث الذي أشار إليه فهو ...
الجواب:
هذا ليس بصحيح، فإذا رمى الجمرة وحلق أو قصر حل ولو ما طاف ذلك اليوم، أما هذا الحديث: "يعود محرمًا كما كان" فهو حديث ضعيف مخالف للأحاديث الصحيحة وفي إسناده أبو عبيدة بن عبدالله بن ربيعة وهو لا يُحتج به[1].
من أسئلة حج عام 1418هـ. (مجموع فتاوى ...