حكم سؤال الجزار عن دينه
الجواب: إن كان ظاهرهم الخير فلا حاجة إلى السؤال، وإن كانوا متهمين سألهم نعم.
الجواب: إن كان ظاهرهم الخير فلا حاجة إلى السؤال، وإن كانوا متهمين سألهم نعم.
الجواب: تحل لأهلها (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الأطعمة)
الجواب: الفَرَعِ والعَتيرَةِ من أمور الجاهلية، وفي الحديث الصحيح: لا فرع في الإسلام. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الأطعمة)
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد: فإن التسمية في الذبح واجبة مع الذكر؛ لأن الله جل وعلا أمر بها، وهكذا أمر بها رسوله عليه الصلاة والسلام، فلا يجوز تعمد ...
الجواب: الذبح الشرعي أن يقطع الحلقوم والمريء والودجان العرقان المستطيلان في جانبي العنق، فيقطع من الدابة سواءً كانت ناقة أو بقرة أو شاة يقطع الحلقوم والمريء والودجين، هذا هو أفضل ما يكون، أربعة أشياء: الحلقوم، والمريء، والودجين، ومتى قطع الحلقوم والمريء ...
الجواب: التذكية الشرعية في الإبل والبقر والغنم أن يقطع الذابح الحلقوم والمريء والودجين وهما العرقان المحيطان بالعنق، أربعة أشياء، هذا هو المشروع الكامل، أكمل الذبح وأحسنه أن يقطع الحلقوم والمريء، الحلقوم مجرى النفس، والمريء مجرى الطعام والشراب، ...
الجواب: الواجب أنه يذبح الذبح الشرعي ثم يترك الذبيحة لا ينخعها ولا يكسر عنقها، بل يكفي الذبح، متى قطع الحلقوم والمريء والودجين هذا هو الذبح الكامل، ولا ينبغي بل يكره له أن يخنعها إذ لا حاجة إلى هذا، نوع من التعذيب بلا حاجة، والعقر المعروف هو كونه يعقر ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وأمينه على وحيه، وصفوته من خلقه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين. أما بعد: فالسائل ...
الجواب: هذه اللحوم المثلجة من أبقار وأغنام وغيرها لا بأس أن تؤكل إذا كانت مستوردة من بلاد أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى ؛ لأن الله أحل لنا ذبائحهم، فلا بأس أن نأكل ما يستورد منهم إلا إذا علمنا أنه ذبح على غير الشريعة، فإذا علمنا ذلك أن هذه الذبيحة ذبحت ...
الجواب: أهل الكتاب هم اليهود والنصارى، والذي أباح طعامهم هو الذي قال فيهم ما ذكرته من الآيات في تكفيرهم تكفير اليهود قولهم: يد الله مغلولة قولههم: إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ [آل عمران:181]، كذلك هو الذي كفر النصارى في قوله سبحانه: لَقَدْ ...
الجواب: أولاً: ذبائح أهل الكتاب حل بكتابنا ما هو من أجل كتبهم، الله أباح لنا ذبائح أهل الكتاب في كتابه العظيم في سورة المائدة، حيث قال : الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ ...
الجواب: إذا كان لمصلحة شرعية ليأكل أو يبيع كأن يصيد الحبارى والظباء والأرانب، وغير هذا من الأشياء المباحة ليأكلها أو ليبيعها فلا بأس، أما إذا كان يصيدها ليقتلها ويتركها هذا لا ينبغي، أقل أحواله الكراهة الشديدة، فلا يصيد حيواناً مأكولاً إلا لمصلحة ...
الجواب: لا حرج في ذلك، إذا ذبح ليأكل إخوانه وأهل بيته في عيد الفطر أو عيد الأضحى، كل ذلك لا حرج فيه، وفي عيد الأضحى إذا جعله ضحية وأكلوا وأطعموا كله طيب، والحمد لله، نعم. المقدم: الحمد لله، جزاكم الله خيرًا.
الجواب: من يدعي الإسلام تؤكل ذبيحته، من هو معروف بالإسلام ويتسمى بالإسلام وينسب إلى الإسلام ما عرف عنه مكفر تؤكل ذبيحته، أما من عرف أنه لا يصلي فلا تؤكل ذبيحته ولا تجاب دعوته بل يهجر حتى يتوب إلى الله عز وجل، وإذا كنت تشك فالأصل أنه يصلي، هذا هو الأصل ...
الجواب: من عرف بالعقيدة الفاسدة الشركية لا تؤكل ذبيحته، إذا كان بين مسلمين فلا عذر له؛ لأنه لم يسأل ولم يبال، فإذا عرف أنه يعبد غير الله ممن يسمونهم بالأولياء كعباد البدوي وعباد الحسين وعباد الحسن وعباد علي ، وكعباد ابن عربي وعباد غيرهم ممن يسمونهم ...