الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإذا كانت البئر المذكورة فيها ماء ينفع من بعض الأمراض وحصل تجارب بذلك وانتفع الناس بها فلا بأس بذلك، لكن يعلمون ويوجهون أن البرء ...
الجواب:
ليس عندي علم بذلك، أقول ليس عندي علم من ذلك والتجارب تبين الأمر، التجارب تبين الأمر، الله جل وعلا ما أنزل داء إلا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله، قد يكون القصر له أسباب مرضية داخلية؛ فإذا هدي الطبيب إلى أسبابها وعالجها فلا أعلم مانعًا من ...
الجواب:
نعم نعم، الكي جائز، لكن إذا تيسر دواء آخر فهو أفضل، ينبغي أن يكون الكي آخر الطب، فإذا تيسر له دواء آخر بغير الكي من حبوب، أو إبر، أو مروخ بزيت أو غيره أو ما أشبه ذلك، أو بالقراءة عليه، يقرأ عليه بعض أهل الخير، وينفث عليه كل ذلك حسن، وإذا احتاج ...
الجواب:
ينفث على المريض على محل المرض، ويدعو له، ينفث عليه من ريقه، ويقرأ الفاتحة، ويكررها سبع مرات، ويقرأ آية الكرسي، ويقرأ ما تيسر من القرآن، ويقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ[الإخلاص:1] والمعوذتين يكررها ثلاثًا، هذه الرقية وينفث معها ويدعو الله، ...
الجواب:
الواجب عند الدكتورة، فإذا كانت الدكتورة غير متبصرة، وهو خير منها، وأحذق منها؛ فلا بأس، مع العناية بالتستر والتحفظ، وعدم الخلوة مع الطبيب. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم يا سماحة الشيخ.
الجواب:
هذا بدعة لا أصل له، هذا بدعة، وإنما المشروع يقرأ على المريض إذا قرأ عليه الفاتحة أو غيرها لا بأس، أما يقول: الفاتحة وبس هذا بدعة. نعم.
الجواب:
القرآن كله شفاء، ولكن من أنفع ذلك الفاتحة، كونه يقرأ الحمد سبع مرات يكررها، وآية الكرسي، وآيات السحر التي في الأعراف، ويونس، وطه، والشعراء آيات السحر، كل هذا من أنفع العلاج، مع قراءة قل هو الله أحد والمعوذتين ثلاث مرات، كل هذا من العلاج ..... ...
الجواب:
ما أعلم فيها شيئًا، إذا نفعت ما أعلم فيها شيئًا، ولو كانت مثل المنافق، ما أعلم في هذا بأسًا، إذا جرب الأطباء أنها تنفع في بعض الأمراض فلا بأس، عباد الله تداووا، ولا تداووا بحرام، الحمد لله.
الجواب:
مشروع، الله جعله شفاء؛ فإذا نفث الإنسان على نفسه بآيات من القرآن بالفاتحة، أو بآية الكرسي، أو قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذات كله طيب، كان النبي يعالج نفسه بالقرآن عليه الصلاة والسلام، فالعلاج بالقرآن من أفضل العلاج، بل هو أفضل العلاج. ...
الجواب: لا بأس في ذلك، ولا حرج فيه عند الضرورة[1].
نشر في (المجلة العربية) لشهر رجب عام 1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 20/71).
الجواب: لا بأس بذلك، ولكن لا يجوز له أن يتعاطى ما يقطعها، أما التخفيف فلا بأس به لما في ذلك من المصلحة الظاهرة، ورسول الله ﷺ قد أخبر أن الصوم يخفف الشهوة، في قوله عليه الصلاة والسلام: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم ...
الجواب: إن التلقيح الصناعي أجازه بعض أهل العلم المعاصرين، بشروط مهمة واحتياطات حتى لا يقع ما حرم الله ، ولكن أنا ممن توقف في ذلك وأنصح بعدم فعله؛ لأنه قد يفتح باب شر لا نهاية له، ولكن إذا كانت لا تستطيع الإنجاب، فالأربعة الذين حصلوا فيهم الكفاية والحمد ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ولم يترتب على ذلك ضرر وكان ذلك برضا الزوجين فلا حرج[1].
نشر في مجلة (الدعوة) العدد (1661) بتاريخ 11 جمادى الآخرة 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 21/ 196).
الجواب: عند الضرورة لا بأس بأخذ الحبوب مؤقتًا إذا كان هناك ضرر أو تعب للرحم بسبب الولادة أو إجراء عملية فلا مانع من أخذ الحبوب وقتًا دون وقت، كوقت الرضاعة سنة أو سنتين حتى يستريح الرحم بعض الراحة، فهذا يحتاج إلى مراجعة الأطباء العارفين واتفاق مع الزوج ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إذا كان الواقع كما ذكر في السؤال أعلاه فلا مانع من ربط الرحم، لقول النبي ﷺ: لا ضر ولا ضرار[1]، وفق الله الجميع لما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[2].
مفتي عام المملكة العربية السعودية
عبدالعزيز ...