الجواب:
الواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها، يجب على جميع المسلمين المكلفين من رجال، ونساء أن يحافظوا على الصلاة في وقتها، الفجر في وقتها قبل الشمس، والظهر في وقتها بعد الزوال، والعصر في وقتها بعد أن يصير ظل كل شيء مثله، ...
الجواب:
الواجب عليك نصيحتهم، وإنكار المنكر، هذا منكر عظيم؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي الركن الأعظم من أركان الإسلام الخمسة بعد الشهادتين، فيقول فيها النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا ...
الجواب:
إذا كان أخواك لا يصليان؛ فالواجب نصيحتهما، والحرص على توجيههما إلى الخير، وعلى والدك أن يجتهد في نصيحتهما، وأنتم معه أيضًا؛ لعل الله يهديهما بأسبابكم، وإن استطاع أبوك تأديبهما؛ أدبهما، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها ...
الجواب:
الصواب أنه لا يلزمه ذلك، والتوبة تكفي، والحمد لله، التوبة الصحيحة النصوح تكفي، والحمد لله يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله وتارك الصلاة يكفر بذلك، فإذا أسلم، وتاب؛ فليس عليه إعادة كسائر الكفار، إذا أرتد كسائر ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا شك أن الواجب على المسلمين العناية بالصلاة، وأن تؤدى في وقتها من الرجال والنساء جميعًا؛ لأنها عمود الإسلام، وأعظم الأركان بعد ...
الجواب:
هذا العمل منكر، لا يجوز لك أن تتساهل بصلاة الفجر، ولا بغيرها، بل يجب على المسلم والمسلمة الصلاة في الوقت، وليس للمسلم، ولا للمسلمة تأخير الصلاة عن وقتها، لا الفجر ولا غيرها، بل هذا من خصال أهل النفاق، قال الله في أهل النفاق: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ ...
الجواب:
ليس لأحد أن يزوج شخصًا لا يصلي، سواء كان شابًا، أو شيخًا، وسواء كان قريبًا، أو بعيدًا، هذا منكر، هذا ظلم للمرأة، وخيانة، ولا يجوز لها أن ترضى... أيضًا هي، ليس للولي ولا لها، ليس لهم جميعًا تزويج المرأة المسلمة المصلية لشخص لا يصلي؛ لأن ...
الجواب:
أولًا يجب عليك ترك هذا الزوج، وعدم البقاء معه؛ لأن من لا يصلي كافر، وإن أقر بالوجوب في أصح قولي العلماء، لقول النبي ﷺ: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ولقوله -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها؛ فقد ...
الجواب:
هذا عمل منكر لا يجوز أبدًا، الواجب عليك أن تصلي العصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، قد كره النبي ﷺ النوم بعد المغرب، "كان يكره النوم قبل العشاء، والحديث بعدها" لئلا يكون وسيلة إلى ترك العشاء.
فلا يجوز لك التساهل بهذا ...
الجواب:
الصحيح من أقوال العلماء في هذه المسألة: أن تارك الصلاة عمدًا يكون كافرًا كفرًا أكبر، فهذه المرأة تعتبر كافرة كفرًا أكبر، وبخروجها من العدة بعد كفرها تكون غير امرأة له، لكن لا مانع من أن تخدمه، وأن تخدم ذريته أولادها، وعليه أمرها ...
الجواب:
إذا كانت هي تصلي، وأنت لا تصلي بعض الأحيان؛ فالواجب تجديد العقد، هذا هو الصواب، وبعض أهل العلم يرى أن تركها من دون جحد لوجوبها يكون كفرًا أصغر، وليس بكفر أكبر، وهذا قول الأكثرين، ولكن الأرجح من حيث الدليل أن تركها كفر أكبر، وإن لم يجحد ...
الجواب:
الواجب عليك يا أخي التوبة إلى الله، والحمد لله، ما دمت تبت إلى الله، وندمت، وأقلعت، وأصلحت؛ كفى ذلك، والحمد لله، ولا يلزمك قضاء الصلوات، ولا قضاء الصيام؛ لأن ترك الصلاة كفر، والتوبة تكفي، تجب ما قبلها، ما دمت تبت إلى الله؛ فالتوبة تجب ما ...
الجواب:
الواجب على المسلم أن يحافظ على الصلوات الخمس في الجماعة، فهي عمود الإسلام، وليس له أن يتساهل في شيء منها، بل متى ترك شيئًا منها عمدًا؛ كفر عند جمع من أهل العلم، وإن أقر بوجوبها، لقول النبي ﷺ: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة وقال ...
الجواب:
نوصيك بالتوبة النصوح، التوبة التوبة، الندم على الماضي، والعزم على ألا تعودي فيه، والمحافظة على الصلاة من حين هداك الله، الزميها، وحافظي عليها في أوقاتها بالطمأنينة، والخشوع، وأبشري بالخير، التوبة تجب ما قبلها، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: ...
الجواب:
الصواب أنه لا يلزمها شيء، ويكفي التوبة؛ لأن الرسول ﷺ لم يأمر الذين أسلموا أن يقضوا ما فاتهم من صلاة، وصيام؛ولأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي في هذا، فإذا كانت لا تصلي، ولا تصوم، فالتوبة كافية، وليس عليها قضاء، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، ...