الجواب:
السنة الجهر، وإن أسر؛ فلا حرج، لكن الأفضل الجهر، جهرًا، لا يؤذي أحدًا، لا يؤذي نوامًا، ولا مصلين، جهرًا خفيفًا، لا يتأذى به أحد، وإن قرأ سرًا لأنه أرفق به؛ فلا بأس، أخبرت به عائشة -رضي الله عنها-: أن النبي ﷺ في صلاة الليل أسر وجهر، ...
الجواب:
الشفع كونه يصلي ركعتين، والوتر كونه يصلي واحدة، أو ثلاثًا، أو خمسًا، أو سبعًا، جميع هذه يقال لها: وترًا، والشفع كونه يصلي ثنتين تسمى الثنتين شفعًا، وتسمى الأربع: شفعًا، والست شفعًا، لكن السنة أن يسلم من كل ثنتين، ولا يجوز له أن يجمع الأربع ...
الجواب:
تقوم من الليل حسب التيسير، ما يسر الله لك تقوم، الأفضل في آخر الليل الثلث الأخيرـ وإذا صليت في وسط الليل، أو في أول الليل كله طيب، وتصلي ثنتين ثنتين، ثم تختم بواحدة، تقرأ فيها الْحَمْدُ [الفاتحة:2] وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] ...
الجواب:
هذا عمل طيب، إذا كنت يشق عليك القيام من آخر الليل، فقد فعلت أمرًا حسنًا، وهو الإيتار في أول الليل، ثم إذا قمت في آخر من الليل تصلي ركعتين، أو أكثر من ذلك؛ كله طيب، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: من خاف ألا يقوم من آخر الليل؛ فليوتر أوله، ...
الجواب:
بل تسليمتان مثل بقية الصلوات، نعم، تسليمتان كان النبي ﷺ يسلم تسليمتين في النافلة والفريضة، عليه الصلاة والسلام.
المقدم: إذًا يصلي ركعتين، ويسلم، ثم يأتي بواحدة؟
الشيخ: نعم هذا السنة، هذا الأفضل، وإن سرد الثلاث؛ فلا بأس.
المقدم: ...
الجواب:
إذا نام الإنسان عن صلاة الوتر، أو نسيها، أو أصابه مرض شغله عنها يصلي من النهار ما تيسر، والأفضل أن يصلي بعددها، لكن لا يوتر، بل يشفع، فإذا كان عادته خمس؛ صلى ست ركعات، يسلم من كل ثنتين، وإذا كان عادته في الليل سبعًا؛ صلى من النهار ثمانًا، يسلم ...
الجواب:
نعم نعم، الأفضل أن تؤديها في أول الليل إذا كنت تخشى أن لا تقوم آخر الليل، والنبي ﷺ قال: من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، فإن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل وأوصى النبي ﷺ أبا هريرة وأبا ...
الجواب:
هذا أفضل؛ لأن الرسول ﷺ كان يصلي عشرًا، ويوتر واحدة، في رمضان وفي غيره -عليه الصلاة والسلام- وربما صلى ثلاثة عشر -عليه الصلاة والسلام- وهذا هو الأفضل، إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة في رمضان، أو في غيره، وإن صلى أقل أو أكثر؛ فلا حرج.
وإن صلوا -كما ...
الجواب:
يكره أن تصلى كصلاة المغرب؛ لأنه جاء في بعض الأحاديث النهي عن ذلك، ولكن يصلي ثنتين ثم يسلم، ثم يصلي الوتر واحدة، هذا هو الأفضل تسليمتين، يصلي ثنتين، أو أكثر، ثم يوتر بواحدة.
وإن صلى ثلاثًا جميعًا سردها سردًا، ولم يجلس إلا في آخرها، فلا ...
الجواب:
الأفضل لمن قدر أن يكون ذلك آخر الليل هذا هو الأفضل، أن يصلي صلاة الوتر، والتهجد في آخر الليل في الثلث الأخير؛ لما ثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب ...
الجواب:
التهجد بالليل سنة، وقربة، وأفضله آخر الليل، أفضله السدس الرابع والخامس، يقول النبي ﷺ: أفضل الصلاة صلاة داود، كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه ويقول -عليه الصلاة والسلام-: ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، ...
الجواب:
نعم، يقول النبي ﷺ: إذا مرض العبد، أو سافر كتب الله له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم كذلك إذا نام ما فرط، له أجر قيام الليل، لكن يصلي من النهار، يصلي ما فاته، كان النبي ﷺ إذا منعه من ورده بالليل نوم أو مرض؛ صلى من النهار مقابل ما يفعله بالليل، هذا ...
الجواب:
السنة في التهجد بالليل السلام من كل ثنتين، هذا هو السنة؛ لقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى رواه الشيخان البخاري ومسلم في الصحيحين، فإذا أراد الوتر؛ أوتر بواحدة مفردة قبل الفجر، يقرأ فيها بالفاتحة وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] هذا ...
الجواب:
قيام رمضان سنة في المساجد، يقول ﷺ: من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا؛ غفر له ما تقدم من ذنبه كونه يقوم رمضان مع إخوانه في المساجد أفضل، وإن صلى في البيت؛ فلا حرج.
وليس لها حد محدود، لكن الأفضل إحدى عشرة أو ثلاثة عشرة، هذا الأفضل، وإن ...
الجواب:
جهرية، إلا إذا صلاها في النهار، إذا فاته في الليل، وصلى في النهار بدلًا من صلاة الليل؛ يسر؛ لأن صلاة النهار سرية، إلا صلاة الفجر فإنها جهرية، وصلاة الجمعة جهرية، وصلاة الكسوف والاستسقاء جهرية، أما صلاة الوتر إذا قضاها؛ فإنه يقضيها غير جهرية، ...