هل الصلاة بعد العشاء مباشرة من قيام الليل؟
الجواب: نعم هذا من قيام الليل والحمد لله، وهذا من الحزم، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: نعم هذا من قيام الليل والحمد لله، وهذا من الحزم، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: سنة، مستحب، ليس بواجب، لو أوتر ولم يقنت؛ لا بأس، لكن كونه يقنت مستحب، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: صلاة الليل موسع فيها، والحمد لله، يصليها في البيت، أو مع الناس، وإذا كان العمل في وقت التراويح يلزمك أن تعمل، في وقت التراويح؛ لأنك تأخذ أجرة على ذلك، والتراويح نافلة. فالواجب عليك أن تعمل بالعقد الذي بينك وبين صاحبك، فإذا كان العقد يتضمن ...
الجواب: صلاة الليل جهرية؛ وإن أسر؛ فلا بأس؛ النبي ﷺ أسر وجهر كما قالت عائشة -رضي الله عنها- فإذا رأى المصلحة في السر أسر، وإذا رأى المصلحة في الجهر جهر، والجهر أفضل إذا تيسر، وإذا كان السر أخشع لقلبه؛ فلا بأس. نعم.
الجواب: لا حرج في ذلك، السنة أن يختم تهجده بالوتر، لكن لو أوتر في أول الليل، أو قام في آخر الليل، وأوتر، ثم بان له أنه قد بقي ليل؛ فلا بأس أن يصلي، ولا حرج والحمد لله، أن يصلي ما تيسر له بعد الوتر، فالليل كله محل عبادة، ومحل تقرب إلى الله والنبي ...
الجواب: هذا من الحزم كونه يوتر في أول الليل، وإذا قام في آخر الليل؛ صلى ما يسر الله له ركعتين، أو أربع ركعات، أو ست ركعات أو أكثر، كل هذا طيب، لكن يسلم من كل ثنتين؛ لقول النبي ﷺ صلاة الليل مثنى مثنى وقد أوصى النبي ﷺ أبا هريرة، وأبا الدرداء بالوتر ...
الجواب: نعم يقرؤون من المصحف، الذي لا يحفظ؛ يقرأ من المصحف، والحمد لله، كان مولى عائشة -رضي الله عنها- يصلي بها من المصحف. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا ليس هذا الأمر مبتدعًا، ولا يؤثر في الصلاة. الشيخ: لا حرج في ذلك. المقدم: بارك الله فيكم، ...
الجواب: الصلاة صحيحة، لكن الأفضل أنه يقرأ بهم من أول القرآن ما تيسر، وإذا تيسر أنه يختم في رمضان؛ فهو أفضل وأكمل، وأما الإجزاء يجزي إذا قرأ آية، أو آيتين، أو قرأ بعض السور، كل ذلك لا بأس به فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] والله ...
الجواب: في الليل جهرًا، هذا الأفضل، وإن أسر؛ فلا حرج في ذلك. نعم. المقدم: إذًا صلاة القيام في الليل.. الشيخ: جهرًا، هذا الأفضل، كان النبي ﷺ يجهر وربما أسر كما قالت عائشة -رضي الله عنها- نعم. المقدم: هذا إذا كان في البيت. الشيخ: في البيت، أو ...
الجواب: صلاة الليل جماعة لا بأس بها، لكن ليست مشروعة يداوم عليها، إلا في التراويح، في رمضان، وأما بقية السنة إذا صادف بعض الأحيان من غير اتخاذ ذلك عادة؛ فلا بأس، كأن يصلي بأهله، أو يزور قومًا، فيصلي معهم جماعة؛ فهذا لا بأس، أما أن يتخذوا ذلك عادة، ...
الجواب: سبحان الله ما يقال: صلاة القنوت، صلاة الليل، صلاة التراويح ما يقال: صلاة القنوت دعاء ... يكون في الركعة الأخيرة هذا يسمى قنوت، الدعاء بعد الركوع في الركعة الأخيرة في الوتر يسمى قنوت، ولا يقال: صلاة القنوت، يقال: صلاة الليل، صلاة التراويح. فالمقصود: ...
الجواب: صلاة الليل سنة مؤكدة، ومن فعل النبي ﷺ، قال الله -جل وعلا-: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا [الإسراء:79]، وقال في وصف الصالحين من عباد الله: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ ...
الجواب: الوتر فات، صل من النهار ما يسّر الله لك، فإذا كنت توتر بثلاث؛ صل في النهار تسليمتين، وإذا كانت عادتك خمس ركعات تصلي في النهار ثلاث تسليمات ست ركعات وهكذا، كان النبي ﷺ إذا فاته وتره من الليل لمرض، أو نوم؛ صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة، كما قالت ...
الجواب: إذا صلى خلف الإمام في رمضان، لأن هذا ورد في رمضان؛ كتب الله له قيام ليلته، إذا صلى معه حتى ينصرف، فإنه يكتب له قيام ليلته، وهذا فيه تحريض على الجماعة، وترغيب في الجماعة كصلاة التراويح، وصلاة القيام في العشر الأخيرة مع الإمام. أما في بقية ...
الجواب: ليس في صلاة الليل حد محدود، والحمد لله، أقلها ركعة، لو أوتر بواحدة بعد سنة العشاء؛ كفى ذلك، والحمد لله، والأفضل أن يصلي كما صلى النبي ﷺ إحدى عشرة، أو ثلاثة عشرة، يسلم من كل ثنتين إذا تيسر له ذلك، فإن لم يتيسر؛ أوتر بثلاث، أو بخمس، أو بأكثر ...