الجواب:
يصلي حسب التيسير، ويبدأ بالفرض الحاضر، إذا خاف الوقت، خروج الوقت؛ يصلي الفرض الحاضر قبل خروج الوقت، ثم يصلي بقية الفوائت التي عليه، وأما إذا كان الوقت واسعًا؛ يبدأ بالفوائت أولًا، فإذا ضاق الوقت؛ صلى الصلاة الحاضرة، ثم صلى بقية ما عليه، وعليه ...
الجواب:
ليس عليه قضاء، إذا هداه الله وتاب؛ ليس عليه قضاء، كسائر الكفرة إذا تابوا ليس عليهم شيء، ليس عليهم قضاء ما تركوا من صوم، ولا صلاة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالتارك للصلاة عامدًا الصواب أنه لا إعادة عليه، وعليه التوبة؛ لأنه يكفر بذلك، والكافر يكفيه الإسلام والتوبة، فمن كفر فلا ...
الجواب:
تقضي الصلاة إذا طهرت؛ لأن الإغماء مثلما تقدم يومين ثلاث مثل النوم، أقرب ما له النوم، فالأرجح أنها تقضي، يُشبَّه بالنوم، وقد روي عن بعض الصحابة أنه أغمي عليه يومين، أو ثلاثة؛ فقضى.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
يقضيها شفعًا، كان النبي ﷺ إذا فاته ورده من الليل لمرض أو نوم قضاه من النهار شفعًا، كما قالت عائشة رضي الله عنها، يعني إذا كانت عادته ثلاثًا يصلي من النهار أربع تسليمتين، وإذا كان عادته في الليل يوتر بخمس صلى من النهار ست ركعات، يسلم من كل ...
الجواب:
إذا أذن الفجر ولم يوتر الإنسان أخره إلى الضحى، والضحى بعد ارتفاع الشمس يصلي ما تيسر، يصلي ثنتين أو أربع ثنتين ثنتين.
فإذا كانت عادته ثلاثًا ولم يصلها صلها الضحى أربعًا تسليمتين، فإذا كان عادته خمسًا فلم يتيسر فعلها في الليل صلاها الضحى ...
الجواب: من ترك الصلاة والصيام ثم تاب إلى الله توبة نصوحًا لم يلزمه قضاء ما ترك؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر يخرج من الملة، وإن لم يجحد التارك وجوبها في أصح قولي العلماء، وقد قال الله : قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ... الآية ...
الجواب: ليس عليه القضاء، ومن تاب تاب الله عليه، فإذا ترك الإنسان الصلاة أو أتى بناقض من نواقض الإسلام، ثم هداه الله وتاب فإنه لا قضاء عليه، هذا هو الصواب من أقوال أهل العلم؛ لأن الإسلام يجب ما قبله والتوبة تهدم ما كان قبلها. قال الله سبحانه وتعالى: قُل ...
الجواب:
الواجب عليك التوبة، وقد من الله عليك بذلك والحمد لله، فعليك أن تلزمي التوبة، وأن تكثري من الاستغفار والعمل الصالح وصلاة النافلة، والصدقات إذا استطعت، كثرة التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار، كل ذلك من أسباب كمال التوبة، ومن أسباب ...
الجواب:
مادمت لا تصلي فالذي ما يصلي كافر، والتوبة تجب ما قبلها، فلا صوم ولا صلاة لا تقضي الصوم ولا الصلاة؛ لأن من ترك الصلاة كفر؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، وقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر، لكن لو ...
الجواب:
الواجب على المسلم أن يتخذ الأسباب التي تعينه على صلاة الفجر في الجماعة، وهكذا بقية الصلوات، فإذا كان المانع السهر، فالواجب عدم السهر أن ينام مبكرًا حتى يقوم للصلاة في وقتها، فإن كان المانع ما عنده من يوقظه فيتخذ ساعة منبهة يرشدها على الوقت ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إن كنت في السفر وقضيتها في السفر تقضيهما قصرًا ثنتين ثنتين، إن كنت في السفر، تركتها في السفر وقضيتها في السفر نفسه، فأنت تقضيهما قصرًا، ولك أن تجمع بينهما، ولك أن تفرق.
أما إن كنت تركتهما في الحضر أو في السفر، ثم أتيت الحضر ...
الجواب:
أولاً هو غلطان، الواجب عليه أنه يفعل المستطاع، إن استطاع الماء توضأ، وإلا تيمم، وإن عجز يممه غيره: يممه أخوه أو زوجته أو غير ذلك، يضرب التراب بيديه، ويمسح به وجهه وكفيه بالنية عنه، يقول له: افعل، يأمره وهو ينوي، المريض ينوي والخادم أو وكيله ...
الجواب:
لا بد من الترتيب، يصلي العصر، ثم يصلي المغرب، ما هو معذور في هذا يقدم المغرب؛ ولهذا لما فاتت النبي ﷺ صلاة العصر في يوم الأحزاب، صلاها ثم صلى المغرب -عليه الصلاة والسلام- صلاها بعد المغرب، ثم صلى المغرب.
فالحاصل: أنه لو نام عن العصر أو نسيها ...
الجواب:
الصواب أنه لا قضاء عليها، من أصيب بحادث حتى غاب عنه شعوره؛ فهو من جنس المعتوه والمجنون، لا قضاء عليه، أما إن كانت المدة قليلة مثل يوم يومين ثلاثة فلا بأس أن يقضي، كالنائم كالمغمى عليه، أما إذا طالت المدة حتى صارت كثيرة؛ فإنه أشبه بالمجنون والمعتوه، ...