كسر عظم الميت لا يوجب القصاص
ج: لا يوجب القصاص، وإنما القصاص بين الأحياء بشروطه[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 363).
ج: لا يوجب القصاص، وإنما القصاص بين الأحياء بشروطه[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 363).
ج: المسلم محترم حيًا وميتًا، والواجب عدم التعرض له بما يؤذيه أو يشوه خلقته، ككسر عظمه وتقطيعه، وقد جاء في الحديث: كسر عظم الميت ككسره حيًا[1] ويستدل به على عدم جواز التمثيل به لمصلحة الأحياء، مثل أن يؤخذ قلبه أو كليته أو غير ذلك؛ لأن ذلك أبلغ من كسر عظمه. ...
ج: الأرجح أنه لا يجوز تنفيذها؛ لما تقدم في جواب السؤال الأول ولو أوصى؛ لأن جسمه ليس ملكًا له[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 364).
ج: إذا كانت الجثث من كفار لا أمان لهم فلا حرج، أما غيرهم فلا يجوز التعرض لهم[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 365).
الجواب: إذا كان الميت معصومًا في حياته سواء كان مسلمًا أو كافرًا وسواء كان رجلًا أو امرأة فإنه لا يجوز تشريحه؛ لما في ذلك من الإساءة إليه وانتهاك حرمته، وقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: كسر عظم الميت ككسره حيًا[1] أما إذا كان غير معصوم كالمرتد والحربي ...
ج: إذا كان لعلة شرعية فلا بأس[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 367).
الجواب: هذا لا يجوز ما دام الأرض فيها قبور فالواجب تركها تبع المقبرة مادام أن المقبرة بجواركم بجوار السائل، فالواجب أنه لا يتعرض لها ولا ينبش القبور، وإذا حفر ووجد القبور يواسيها ويتركها في حالها، ولا يجوز للناس أن ينبشوا القبور ويضعوا بيوتهم في محل ...
الجواب: المقابر لا يجوز جعلها حدائق ولا بساتين بل يجب احترامها إذا كانت للمسلمين يجب احترامها، وأن تسور وتصان ولا تمتهن، هذا الواجب على المسلمين أن يصونوا مقابرهم وأن لا يمتهنونها بالسير عليها، أو بسير السيارات عليها، أو الجلوس عليها، أو إلقاء القمامات ...
الجواب: إن رأى خيرًا يذكر فيه الخير، وإن رأى شرًا لا يَغْتَب. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الجامع)
الجواب: هذا العمل بدعة لا أصل له في الشرع، فتح القبر ووضع الحبوب عليه، أو الطيب، أو ملابس، أو غير ذلك كله منكر لا أصل له، بل هو من البدع، والقبر لا يفتح بعد ذلك إلا لحاجة كأن ينسى العَمَلة أدواتهم كالمسحاة ونحوها فيفتح لأجل ذلك، أو يسقط من أحدهم شيء له ...
الجواب: الواجب احترام القبور وعدم إيذاء أهلها لا بالقمامة ولا بالمشي عليها بالسيارات ولا بالأقدام، الرسول ﷺ نهى أن يقعد على القبر أو يتكأ عليه أو يجلس عليه، فالواجب أن تصان من القاذورات ومن سير السيارات أو الأقدام عليها، وفي إمكانك أن تكتب لنا عن ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فالواجب على المؤمن الحذر من وساوس الشيطان ومن طاعة دعاة الشيطان، فالمسلم متى دفن لم ينبش عنه ينظر ماذا أصابه، أو ماذا حل به، بل يدعى له ...
الجواب: ليس لهذا أصل، ولكن ذكر جمع من العلماء: أن المقبرة إذا كانت طالت بها المدة، وفنيت العظام، وصار الميت ترابًا جاز أن يدفن فيه غيره، وأما ما دام له بقايا من عظام ورفات فإن الذي ينبغي بل الواجب ألا يدفن معه غيره إلا عند الضرورة، لضيق الأرض، وكثرة ...
الجواب: إذا كان هناك حاجة، ضيق، وهناك أرض؛ فلا بأس، وإلا تبقى القبور على حالها، ويقبر الجديدون في أرض أخرى، كل ميت يبقى على حاله، وليحدث مقابر أخرى جديدة للباقين، وهكذا، إلا عند الضرورة القصوى؛ فلا بأس أن يجمع الاثنان والثلاثة في قبر واحد، أو ينبشون ...
الجواب: جاء في الحديث عنه ﷺ أنه رأى رجلًا يمشي في نعليه بين القبور، فأمره بخلعها قال: يا صاحب السبتيتين ألق سبتيتيك احتج العلماء بأنه يكره المشي .... بين القبور بالنعال، إلا عند الحاجة، إذا كان في المقبرة شوك، أو الشمس حارة في وقت الشمس، فلا بأس، ...