الجواب: الصواب لا حرج إذا كان للتذكير وضع آيات في الجدار أو أحاديث للتذكير لا بأس بذلك، إذا كان للتذكير والفائدة كأحاديث السلام وأحاديث الدعاء، وأحاديث تحريم ما حرم الله، أو الحث على طاعة الله، أو آيات لا حرج في ذلك في المجلس أو في المكتب. نعم.
المقدم: ...
الجواب: لا، في مثل هذا إغلاق، يغلق المذياع حتى تجمعي قلبك على التفكير والنظر في الأمر المطلوب منك؛ لأن استماع القرآن مع التفكير فيه تشويش، وعدم إعطاء القرآن حقه الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا [الأعراف:204]، وأنت ...
الجواب: إذا كان عن ظهر قلب فلا بأس، عن ظهر قلب غيب، أما من المصحف فلابد من الطهارة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: السنة التدبر ولو قرأ بغير تدبر فلا حرج، لكن السنة أن يعتني بالتدبر والنظر فيما يقرأ حتى يستفيد، حتى ينتفع؛ لأن الله يقول سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ [ص:29]، ويقول سبحانه: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ...
الجواب:
لا مانع من ذلك إذا كان حائط محترم في مسجد، في مكتب، أو في مجلس لا بأس؛ للذكرى والفائدة، لا لأنه لقصد منع الجن، أو ما أشبه ذلك، بل يعلق الآيات؛ لأجل الفائدة، أو الأحاديث، أو الكلمات الطيبة للفائدة، والتذكير بذلك لا بأس بها، كالمحلات المناسبة ...
الجواب: لا حرج عليه؛ لأن الناس أقسام والعالم بالقرآن هم خواص الناس، فإذا قرأ وحافظ عليه واجتهد في تلاوته وإن لم يفهم المعنى لا شيء عليه، لكن إذا تعلم سأل أهل العلم عن بعض المعاني يكون طيب، يكون هذا من طلب العلم ومن الحرص على الفائدة، لكن لا يكون آثماً ...
الجواب: لا نعلم عليه حرج إن شاء الله؛ لأن كل إنسان ينسى، يقول النبي ﷺ: إنما أنا بشر أنسى كما تنسون وإنما الذي يؤخذ به نسيان العمل وإضاعة العمل، أما كونه ينسى بعض الآيات التي حفظها فإنه لا يضره، لكن يشرع له أن يعتني بذلك وأن يتعهد القرآن، مثلما قال ﷺ: ...
الجواب: قراءة التسمية سنة، ليست واجبة، في أول كل سورة ما عدا براءة، ويشرع له أن يقول بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة، وقبل جميع السور، وهي آية مستقلة ليست من الفاتحة ولا من غيرها على الصحيح، آية مستقلة فصل بين السور، ما عدا ما بين الأنفال وبراءة فلا ...
الجواب: هذا القول ليس بصحيح، بل يشرع للمؤمن أن يقرأ القرآن وإن كان ليس بفقيه، وإن كان عامياً، يقرأ القرآن على ما في المصحف، ويتدبر ويتعقل كما قال الله في كتابه الكريم: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا مانع من وضع المصحف في البيت لعله يأتي من يقرأ فيه من الزوار، أو أنت تتعلم بعد ذلك، وتقرأ ولا حرج في ذلك.
أما إذا كان المقصود ...
الجواب:
نرجو أن لا إثم في ذلك، لكن لو تيسر الحفظ، والعناية كان هذا هو الذي ينبغي، لما من الله بالحفظ، ينبغي الحرص على هذا، والاستقامة عليه، والثبات عليه، ومراجعته حتى تبقى هذه الآيات، أما من نسيها فلا حرج عليه -إن شاء الله- لأن الإنسان محل نسيان.
وأما ...
الجواب:
هذا يحتاج إلى تأمل الآيتين أقول: يحتاج إلى تأمل، فإن جمعت الحروف وهي ثمانية وعشرون حرفًا من ألف إلى آخرها ياء صح الكلام، وإن لم تجمع هذه الحروف لم يصح الكلام. نعم.
المقدم: إذًا هذا يعتبر أيضًا إعجازًا من إعجاز القرآن سماحة الشيخ؟
الجواب: ...
الجواب:
هذه السورة يستحب قراءتها يوم الجمعة، جاء فيها أحاديث فيها ضعف، ولكن ثبت عن بعض الصحابة أنه كان يقرؤها، عن أبي سعيد الخدري ويروي عن ابن عمر، وهذا يدل على أن لها أصلًا؛ لأن الصحابي لما واظب عليها دل على أن عنده علمًا من ذلك، فالأفضل قراءتها ...
الجواب:
لا يجوز أن يُكتب شيء، المصحف لا يكتب فيه شيء، يجرد إلا من كلام الله سبحانه، لا يكتب حواشي، ولا علامات التجويد، ولا غير ذلك؛ لأن المصحف يجب أن يجرد، ويكون خالصًا لكلام الله . نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
هجر القرآن ترك العمل به هذا هجره، أما ترك التلاوة لبعض المشاغل فليس من الهجر؛ لأن القراءة مستحبة، فإذا قرأه فله بكل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، فإذا شغل بطلب الرزق، أو بأعمال أخرى؛ فلا حرج عليه، لكن يستحب له أن يختم كل شهر، أو كل شهرين، ...