الجواب: هكذا، هذا من وصف المؤمنين في هذه الآيات، قال سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ [المؤمنون:1-4] ثم قال سبحانه: وَالَّذِينَ ...
الجواب: على ظاهرها، الله يقول سبحانه وتعالى: بسم الله الرحمن الرحيم: الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ [الروم:1-4]، هذه حرب بين الروم وبين فارس أخبر الله سبحانه أنه غلب الروم ...
الجواب: لا شك أن قوله تعالى: في جيدها يعني: في عنقها، حبل من مسد يعني: من النار، لكن تفسير المسد بالنص على المعنى المراد من كلام الله عز وجل يحتاج إلى العناية بكلام أهل التفسير، كتفسير ابن جرير وابن كثير والبغوي وتفسير الشوكاني ، فيمكن مطالعة هذه ...
الجواب: هذا من آيات الله ومن دلائل قدرته سبحانه وتعالى أنه يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي، هذه من آياته سبحانه وتعالى ومن دلائل قدرته العظيمة وأنه رب العالمين الخلاق العليم القادر على كل شيء، وأنه سبحانه وتعالى يحيي ويميت ويتصرف في خلقه كيف ...
الجواب: هذه آية المواريث في الإخوة قال الله جل وعلا: وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا [النساء:176]، يعني: كراهة أن تضلوا كما قال جماعة من المفسرين، مفعول لأجله ...
الجواب: الصواب أنها العصر، اختلف العلماء في ذلك لكن الصواب أنها العصر قد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام من حديث ابن مسعود وغيره ومن حديث علي أنها العصر هذا هو الصواب وقيل غير ذلك، لكن الصواب أنها العصر. نعم.
الجواب: يبين أن هذا من صفات المشركين، تفريق الدين والتشيع، كل شيعة لها رأي ولها كلام ولها أنصار، هكذا يكون المشركون وهكذا الكفار يتفرقون، وكل طائفة لها رئيس، ولها متبوع، تغضب لغضبه وترضى لرضاه، ليس همهم الدين وليس تعلقهم بالدين.
أما المسلمون فهم يجتمعون ...
الجواب: المراد هنا جميع الناس، كلهم واجب عليهم الحج لكن بشرط الإسلام، شرط أن يسلموا، فلو حجوا قبل الإسلام ما يصح، فالناس كلهم عليهم الحج، لكن المسلم عليه المبادرة به مع الاستطاعة؛ لأنه قد دخل في الإسلام فوجبت عليه أعمال الإسلام المفروضة من صلاة وزكاة ...
الجواب: القانع والمعتر فيما ذكر أهل العلم. القانع: هو الذي يسأل يرفع يده ويسأل.
والمعتر: هو الذي يتعرض، ويظهر منه الرغبة في أن يعطى، ولكنه لا يرفع يده ولا يسأل.
والذي لا يتصدق من الضحية قد ترك أمراً واجباً؛ لأن الله قال: فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا ...
الجواب: الله جل وعلا يأمر نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتبع ملة إبراهيم، في الإخلاص لله وتوحيده، وتعظيم أمره ونهيه، والإعراض عن المشركين، ومعاداتهم وبغضهم في الله ، وهكذا الأمة مأمورة بذلك، كلها مأمورة بأن تعبد الله وحده: إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً ...
الجواب: هذا ثناء من الله سبحانه على العلماء وبيان لعظم منزلتهم ولعظم فضلهم على الناس، والمراد بذلك العلماء بالله علماء الشريعة علماء القرآن والسنة الذين يخافون الله ويراقبونه هم المراد هنا، يعني الخشية الكاملة: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ [فاطر:28] ...
الجواب: المراد بالمنافقين: هم الذين يتظاهرون بالإسلام وهم على غير الإسلام، يدعون أنهم مسلمون وهم في الباطن يكفرون بالله ويكذبون رسوله عليه الصلاة والسلام، هؤلاء هم المنافقون، سموا منافقين؛ لأنهم أظهروا الإسلام وأبطنوا الكفر، وهم مذكورون في قوله عز ...
الجواب: ليس خاصاً بالنبي ﷺ بل هو عام، وأسباب ذلك: قلة النفقة، فإنه ﷺ لم تكن عنده النفقة الكافية لأزواجه عليه الصلاة والسلام؛ ولهذا جرى منهن ما جرى، فأمره الله أن يخيرهن فمن اختارت الله والدار الآخرة بقيت ومن أبت طلقها من أجل عدم القدرة على النفقة الكاملة، ...
الجواب: ليس بين الآية المذكورة الكريمة وبين الحديث الشريف المذكور تخالف ولا تضاد، بل الآية والحديث متفقان، الله يقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ [المائدة:105] المعنى: ...
الجواب:
من التراب الصعيد يعني فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً[المائدة:6]، إذا تيسر فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ[التغابن:16]