الجواب:
الأفضل أن تكون محتشمة، هذا هو الأفضل لها، وإلا ساقها ما هو بعورة بالنسبة إلى محرمها، أخيها، وأبيها، وهكذا رأسها ليس بعورة، لكن كونها تحتشم، وتستر ساقها، ورأسها، ولا تبدي إلا الوجه، والكفين يكون هذا أفضل، وأبعد عن الخطر؛ لأن بعض المحارم ...
الجواب:
هذا أيضًا ما عليه عمل، ما دام حصل النسيان، فالأصل السلامة -إن شاء الله- ليس عليك شيء، الأصل في المسلم أنه يغتسل، ويقوم بالواجب، هذا هو الأصل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
قد أحسنت في ذلك، هذا الذي فعلت طيب، وقد أحسنت في ذلك مع التوبة اللازمة، مع التوبة والندم على ما حصل من التأخير، وفقك الله، وتقبل منك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالذي أنصح به هذه المرأة أن تستعمل الأسلوب الحسن مع أخيها، والكلام الطيب، وأن تدعو له بظهر الغيب، أن الله يوفقه، ويهديه، ويعيذه ...
الجواب:
لا يجوز تحديد النسل، بل ينبغي للرجل، والمرأة الحرص على المزيد من الذرية؛ لأن الرسول قال: تزوجوا الولود الودود؛ فإني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة وفي اللفظ الآخر: فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة فالرسول ﷺ حث على تزوج الولود الودود، ...
الجواب:
عليك أن تقضي تلك الأيام ظهرًا، حسب ظنك، واجتهادك ..
الجواب:
ليس لزوجك شرب الشيشة، ولا غيرها من أنواع التدخين، ولا غيرها أيضًا من سائر أنواع الخمور والمسكرات، الواجب عليه التوبة إلى الله من ذلك، والحذر من مغبة هذه المعصية.
ولا يجوز لك أن تساعديه في تجهيزها له، ولو غضب، يقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في ...
الجواب:
ليس في الكلام معه، والسلام عليه إثم، بل هذا من صلة الرحم، ولا بأس أيضًا بالكلام مع غيره حتى لو كان أجنبيًا إذا لم يكن هناك شر، ولا فتنة، ولا خلوة، فالمسلمة تسلم على أقاربها، وإن كانوا ليسوا محارمًا، تسلم على جيرانها، وأخي زوجها، ونحوهم، ...
الجواب:
الواجب عليه العدل والتوبة إلى الله من الجور، فإذا عاد إلى العدل، واستقام أمره؛ فالواجب عليك أن تمكنيه من نفسك، وأن ترجعي إلى الحق والصواب، أما إذا لم يعدل؛ فلك الحق في طلب الطلاق، والامتناع منه؛ حتى يعدل، أو يطلق، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الواجب عليها ستر العقبين، ستر رجليها؛ لأنها عورة، فعليها أن تستر رجليها بإرخاء الثياب، أو بالجوارب، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرا.
الجواب:
إن كان عذرها الحيض والنفاس؛ فليس عليها قضاء الصلاة، إنما تقضي الصوم فقط، صوم رمضان، أما إن كان عذرها نومًا، واستيقظت؛ تقضي إذا استيقظت من نومها، وأما إن كانت مجنونة، ثم رد الله عليها العقل؛ فليس عليها قضاء.
أما إن كانت مريضة؛ فالواجب عليها ...
الجواب:
المرأة يعالجها امرأة، وأما الرجل يعالجه الرجل، فإذا اضطرت المرأة للطبيب فلا حرج، ما وجدت طبيبة لا بأس أن يعالجها الطبيب، وهكذا الرجل إذا اضطر أن تعالجه المرأة لعدم وجود الطبيب الذي يعرف مرضه، لا بأس بذلك فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
المقدم: ...
الشيخ:
نعم، سبق المرأة كلها عورة، كلها عورة، لكن عليها أن تجتهد في التستر، والبعد عن فتنة الرجال بالحجاب الساتر الكافي، لوجهها، وبدنها جميعًا؛ لأنها كلها عورة كما قال الله : وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ...
الجواب:
كان لبس البرقع من عادة العرب، يلبسون البراقع، ويقال له: النقاب، يفتح فيه للعين، أو العينين نقب، وتستر به وجهها، ولهذا نهى النبي ﷺ عن لبسه في حال الإحرام للمرأة، قال: لا تنتقب المرأة، ولا تلبس القفازين في حالة الإحرام بالعمرة، أو بالحج معناه: ...
الجواب:
صلاة الغائب فيها خلاف بين العلماء، والأقرب، والأظهر من حيث الدليل أنه لا يصلى على الغائب إلا إذا كان من المعروفين بشيء ينفع المسلمين، كعالم كبير نفع المسلمين، كأمير نفع المسلمين مثلما صلى النبي ﷺ على النجاشي؛ لأنه نفع المسلمين، أسلم ونفع ...