ما صحة حديث: «الغناء زاد الراكب»؟
السؤال: سمعت كلامًا لا أدري أهو حديث أم ماذا الغناء زاد الراكب؟ بينوا لنا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سمعت كلامًا لا أدري أهو حديث أم ماذا الغناء زاد الراكب؟ بينوا لنا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: إذا كان ينبغي للمسلم ألا ينسب قولًا لرسول الله ﷺ إلا ما صحت وثبتت نسبته إليه، أفلا يكون الأمر أولى وألزم عندما يكون قولًا منسوبًا لله ؟ وماذا عن هذه العبارة وأمثالها المصدرة عن الله سبحانه: ومن عصاني وهو يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني أفيدونا مشكورين؟ والسلام.
السؤال: الأخ ف. ك. من (أبو ظبي) من الإمارات العربية المتحدة يقول في سؤاله: قرأت فتوى لسماحتكم قبل مدة في المجلة العربية أن الحديث الوارد عن صلاة التسابيح غير صحيح وأنها لا تجوز، وبعد مدة وقع نظري على حديث في سنن ابن ماجه عن أبي رافع قال: قال رسول الله ﷺ للعباس: يا عم ألا أحْبوك، ألا أنفعك، ألا أصلك الخ الحديث، وقد صححه الشيخ محمد ناصر الألباني، وقد ورد في المشكاة وفي صحيح الترغيب، أرجو التكرم من سماحتكم بإزالة اللبس.
السؤال: ما قولكم في حديث: من وصل إلى الميقات فله أخذ ما احتاج إلى أخذه من قص الشارب وتقليم الأظافر وحلق العانة وطيب ونحوه وحديث: من أراد أن يضحي أو يضحى عنه فلا يأخذ من شعره ولا من ظفره ولا من بشرته شيئًا حتى يضحي أو يضحى عنه فهل ينطبق على الحاج وغير الحاج؟ أم يلزم المقيم دون الحاج؟ حيث إن السائل لما عزم على الحج في اليوم الثامن من ذي الحجة حلق أي قص الشارب وأزال شعر الإبط خشية أن لا يتمكن من ذلك عند الميقات لبعد المسافة، وحيث إن السائل أقام من ينوب عنه في الأضحية لأهله من الأسرة، فهل عليه شيء في ذلك؟ وما هو الأفضل في الحديثين المذكورين؟ وماذا عليه لو أنه ضحى في اليوم الثاني بعد العيد؟
السؤال: ما صحة حديث: ما رفع مسلم منزله فوق سبعة أذرع إلا قيل له: إلى أين يا فاسق؟
السؤال: ما صحة حديث: من لم يطف يوم العيد قبل أن يمسي عاد محرمًا؟
السؤال: ما صحة حديث: لا ربا بين المسلم والحربي؟
السؤال: ما صحة حديث: أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش؟
السؤال: حديث لقد صلى في مسجد الخيف سبعون نبيًا ما صحة هذا الحديث؟
السؤال: ما صحة حديث: رجعنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر؟
السؤال: هل الزيادة في التكبير الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا ثابت وصحيح؟
السؤال: ما صحة حديث: فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد؟
السؤال: ما صحة حديث: لعن الله الناظر والمنظور إليه؟
السؤال: يسأل السائل عن مقال نشر في إحدى الصحف فيقول: يقول الكاتب: فإنه من العبث الادعاء أن ستة مليارات من الناس، المنتشرين على سطح البسيطة سيكون مصيرهم النار، هكذا بموجب فتوى لا تستند إلى الحق والعدل، ويقول: إن أتباع جميع الديانات السماوية، باستثناء المحرفين لكتاب الله، سيذهبون إلى الجنة فيما إذا عملوا صالحا، تحقيقا لقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [المائدة:69]، إلى آخر ما قال، فما توجيهكم؟
السؤال: وعبارة أخرى أوردها يقول: إن الإسلام والإيمان ليسا محصورين برسالة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فقط، بل إن الإسلام والإيمان يخصان كل إنسان يعبد الله، بأي صورة كانت قبل وبعد البعثة المحمدية المباركة؟