حكم الزيادة على ثمان ركعات في التراويح
السؤال: السائل (أ. ر. س. ع) من اليمن يقول: هل تجوز الزيادة عن ثمان ركعات في صلاة التراويح؟ وإن كانت تجوز فما أقصى عدد لها؟
السؤال: السائل (أ. ر. س. ع) من اليمن يقول: هل تجوز الزيادة عن ثمان ركعات في صلاة التراويح؟ وإن كانت تجوز فما أقصى عدد لها؟
السؤال: هذه الرسالة وردتنا من المستمع، تقول أختكم في الإسلام (س. م. ع) بعد السلام تقول: يقال بعد صلاة الصبح: على المصلي أن لا ينام؛ لأنه يتم توزيع الرزق، فما معنى هذا؟ ومن الذي يوزع هذا الرزق؟
السؤال: فضيلة الشيخ عبدالعزيز، كنا في لقاء ماض قد استعرضنا رسالة وردتنا من المستمع فلاح السويد، قرية الكوز، محافظة الحسكة منطقة المالكية، وبقي له بعض الاستفسارات والأسئلة التي يمكن أن تغطي حلقة كاملة. يقول: يا شيخ عبدالعزيز، في الاستفسار الأول: نسألكم عن مولد النبي الأعظم ﷺ هل هو بدعة؟ وإني قد سمعت في بعض البلدان، ومن بعض العلماء يقولون: إنها بدعة حسنة، والله أعلم. وفقكم الله.
السؤال: سؤال فلاح السويد من قرية الكوز التالي طويل ومتشعب أيضًا، لكن لا بد من قراءته، يقول فيه: أسألكم عن زيارة قبور الصالحين، وتقبيل الحجر، أي: النصائب، هل هذا يجوز أم لا؟ وعن مديح المشايخ هل يجوز أم لا؟ وعن المدد أو استمداد من غير الله مثل: مدد يا شيخ الفلاني مثلًا، هل هو من قبره يمدني أم لا؟ أفيدونا، إننا غشماء عن هذه، ولا ندري إننا نسب عباد الله الصالحين، يقول أحد الناس: إن من عباد الله الصالحين يغني قسم من هذه الدنيا بكلمة واحدة، هل هذا يجوز القول أم لا حرام؟ نرجو أن تجعلونا لله نهتدي إلى الخير بمشيئة الله. الجواب: أعد السؤال. السؤال: يقول في سؤاله، نأخذه نقطة نقطة، يقول في سؤاله: نسألكم عن زيارة قبور الصالحين، وتقبيل الحجر، أي: النصائب، هل هذا يجوز أم لا؟
السؤال: السؤال الثاني عند الأخت (س. م. ع) تقول: عندما أقرأ القرآن أقبله أولًا، ثم أقرأ، سمعت بأن هذا بدعة فتركت، ثم رأيت في منامي بأن أبي يأمرني أن أقبل القرآن، ثم أقرأ. أفيدوني عن الطريقة الصحيحة أفادكم الله. وعندما أحمل القرآن ينحني الجالسون للقرآن، فهل في هذا شيء أم لا؟
السؤال: أيضًا يقول .. أجبتم -بارك الله فيكم- عن طلب المدد من المشايخ، لكنه أيضًا يسأل عن مديح المشايخ؟
السؤال: أيضاً تقول: هل يجوز إهداء تلاوة القرآن لأحد ميت أو لأحد حي؟ حيث أقول: اللهم اجعل هذه التلاوة لفلان؟
السؤال: أيضًا لديها سؤال أخير تقول: هل يجوز النذر بهذا القول: يا رب علي صيام عدد من الأيام حسب مقدرتي إذا مات فلان الظالم أو فلانة الظالمة؟ حيث أنني سمعت بنتًا تقول: يا رب لو مات هذا الرجل لصمت ثلاثة أيام. نرجو الإفادة، وفقكم الله.
السؤال: لديه أيضًا السؤال الذي يقول فيه: يقول لنا أحد الناس بعد أن قال: إننا غشماء وكذا وكذا، يقول: يقول لنا أحد الناس: إن من عباد الله الصالحين يغني قسم من هذه الدنيا بكلمة واحدة، هل هذا يجوز القول أم لا؟
السؤال: المرسلة أم عبدالله السالم العبدالمجيد، بعثت بهذه الرسالة تقول: إنني امرأة كفيفة وكبيرة، ومن الصعب علي خلع الكنادر، ثم المسح على الشراب، ثم لبس الكنادر، فهل يجوز أن أمسح على الكنادر فقط، وحينما أصلي أو أصل إلى السجادة أخلع الكنادر وأصلي؟
السؤال: سؤاله الأخير والأخير أيضًا في لقائنا هذا، يقول فيه: لماذا حرم الذهب والحرير على الرجال، وحل على النساء؟ وما الفرق؟ أفيدونا، جزيتم عنا خيرًا وعن المستمعين أيضًا.
السؤال: سؤالها الآخر تقول: أنا أحفظ -ولله الحمد- خمسة أو ستة أجزاء من القرآن الكريم، ولكنني أنسى بعض الكلمات والجمل في بعض السور، فهل يجوز لي أقرأ في صلاتي ما أعرف وأترك الذي لا أعرفه؟ أفتوني، جزاكم الله عني خيرًا. علمًا أنني أتجاوز هذا الذي لا أعرف، وأقرأ الذي بعده.
السؤال: أيضًا تقول: هل يجوز لي أن أفرق تسبيحي على من أحب من موتاي؟ مع العلم بأن ذلك التسبيح تسبيح النافلة وبالسبحة؟ أفتوني، جزاكم الله عني وعن المسلمين كل خير.
السؤال: المستمع عبدالله محمد إبراهيم يسأل ويقول: أفيدكم أنني قمت هذه السنة بأداء العمرة، وقد قمت بأدائها على الوجه الشرعي، إلا أنني حين خروجي من مكة المكرمة لم أطف طواف الوداع، لظني أن طواف الوداع واجب من واجبات الحج فقط، ولا علاقة له بكمال العمرة. أرجو إفتائي في حكم عمرتي هذه، وماذا يجب علي في حالة كونها ناقصة؟ جزاكم الله خيرًا، وأخونا من الأردن عمان.
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع محمد بن علي حمدان تهامي أخونا له جمع من الأسئلة من بينها سؤال يقول: عندي بنت وطلبها مني رجل للزواج بها، فاشترطت عليه أن يزوجني بأخته، فزوجني بها، وزوجته بابنتي، فما حكم ذلك؟