السؤال:
رسالة من الرياض، وباعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول: السائلة (و. م. خ) لها جمع من الأسئلة في أحدها تقول: لي أخ يريد الزواج من امرأة معينة، وهو شاب يخشى عليه، لكنه طلب منا نحن إخواته تمكينه من رؤيتها، دون علمها؛ شرط ألا يخل هذا بحكم الله وذلك حتى لا يقع الحرج له، أو لها إذا كان رأيه ألا يتزوج بها، فما الحكم هنا؟ وما السبيل إلى ذلك؟ مع العلم بأننا -والحمد لله- محافظون على تطبيق ما يرضى عنه الله .
السؤال:
كيف يمكنني التخلص من الأوراق المحتوية على آيات، وأحاديث نبوية؟
السؤال:
من المنطقة الشرقية رسالة بعثت بها إحدى الأخوات المستمعات، تقول: ( أم محمد. ع. ق) من بقيق، أختنا لها عدة قضايا، في إحداها تقول: شخص مات، وعليه دين لإحدى المؤسسات تسديد فواتير، وسوف يسدد هذا الدين على أقساط شهرية، تصل السنة، أو أقل، أو أكثر مثلًا، حسب اتفاق تم بين الورثة، وبين المؤسسة، هل ذمة الميت تكون معلقة حتى ينتهي من تسديد جميع الدين، أو تبرأ من حين يبدأ في التسديد، ما هي وجهة نظركم في ذلك؟ وما الحل الذي ترونه مناسبًا حتى تبرأ ذمة الميت؟ علمًا بأن هذه المبالغ تراكمت لدى المؤسسة؛ لأنه كان في تلك الفترة مريضًا بالمستشفى، وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هل تجوز قراءة القرآن، وكذلك صيام يوم عرفة، ويوم عاشوراء، وتثويبها للميت؟ وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذه أخت سائلة (ح. م. أ) من المملكة تقول: سماحة الشيخ فتاة في أيام الامتحانات تذاكر، وجاء وقت صلاة العشاء، ولم تصل، وتعلم بخروج الوقت إلى أن أصبحت الساعة الثانية عشرة ليلًا، وبعدما انتهت من المذاكرة؛ صلت العشاء، فما الحكم؟ وهي نادمة على ذلك، هل عليها كفارة؟
السؤال:
تقول يا سماحة الشيخ بأنها عندما انتهت من أداء مناسك العمرة، وعادت للبيت مباشرة، قامت بقص شعرها، مع العلم تقول: بأنني شاكة في قصه في المسعى، أو البيت، هل علي كفارة؟
السؤال:
متى تبدأ النية للصيام؟ وهل تشترط في كل ليلة؟
السؤال:
تقول: أنا أحب المساجد، أحبها كثيرًا؛ لأنها بيوت الله، ولكن لا أذهب إليها؛ لأنني امرأة، والمرأة غير مستحب لها ذهابها إلى المساجد، فهل أكون مع السبعة الذين يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله؟
السؤال:
تقول: توفي لي أخ شاب مطيع لله، ومؤمن، قتل، لكنه قتلٌ غير عمد، إذ أراد أن يبعد السلاح عن صديقه، فأصابته، وتوفي، فهل هو شهيد؛ علمًا أنه قتل خارج بلدته، وبعيدًا عن أهله؟
السؤال:
الرسالة التالية رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، آثر فيها عدم ذكر اسمه، يسأل جمعًا من الأسئلة، فيقول: عندي، وبجواري عجائز، وهن من أقاربي، ولكنهن ليس من محارمي، وأذهب إليهن لأزورهن، وأساعدهن في بعض ما يحتجن إليه، لكني عند دخولي عليهن أصافحهن، أو أسلم على رؤوسهن، فما حكم الشرع في ذلك؟ وهل يحق لي زيارتهن، والحال ما ذكر؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
من المستمعة (م. إبراهيم) من جدة، الهنداوية، رسالة تذكر فيها قضية تقول: لقد كان عندي طفل صغير، وأصيب بمرض الحصبة، ووصف بعض الناس لي دواءً شعبيًا، فعملت ذلك الدواء، وهو خليط من البلح، والدخن، والثوم، ثم إني أسقيته للطفل، وأثناء عملي ذلك؛ خرج الماء من أنفه؛ ثم إنه توفي في اللحظة، وأنا من تلك اللحظة أعاني كثيرًا، وأقول: أنا السبب في موته، وأنا على يقين بأن المميت هو الله، ولكن لكل شيء سببًا، فأنا كنت السبب في موته، فهل علي ذنب في موته؟ أم أني بريئة من ذنبه؟ وفي حيرة من أمري حتى تفيدوني، وتحلو قضيتي، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة من إحدى الأخوات المستمعات تقول: أم سارة من المدينة المنورة، أم سارة لها جمع من الأسئلة في أحدها يقول: عند الوضوء دائمًا أنسى البسملة في بدايته، مع علمي بصحة الحديث في ذلك، فما حكم الوضوء؟ وبالتالي الصلاة فيما مضى؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تسأل وتقول: ما حكم استعمال زيت الشعر، وهو يمنع وصول الماء أثناء الوضوء، وأنا أترك خصلة شعر جانب كل أذن، دون وضع الزيت عليها؛ حتى أمسح بالماء، فما الحكم في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تقول: أقوم بوضع الكريم على وجهي لحدوث بعض الجفاف به، فهل يلزم أن أغسل وجهي بالصابون حتى أتأكد من وصول الماء إلى البشرة؟
السؤال:
سؤالها الأخير تقول فيه: إلى أي وقت بعد الأذان يعتبر الإنسان مؤخرًا للصلاة؟ أرجو التحديد بالساعة إذا أمكن، جزاكم الله خيرًا.