السؤال:
هذا السائل أخوكم في الله (ع. ب. ت) يقول هذا السائل في سؤاله الأول: هل يجوز إمامة المعذور كمن به سلس البول للقوم الجهال؟ مع العلم بأنه لا يوجد في القوم من يقوم بأداء الواجب للصلاة أحسن من المعذور، حيث أنه أقرأهم لكتاب الله، ولسنة نبيه ﷺ وأعلمهم أيضًا بالأمور الشرعية.
السؤال:
يقول السائل: هل يجوز أن يقوم بتلاوة القرآن الكريم من المصحف بعد أداء صلاة الفريضة مباشرة بدون إعادة الوضوء؟
السؤال:
السائلة التي رمزت لاسمها بـ (أ. أ) أرسلت بمجموعة من الأسئلة، السائلة الأخت سامية عبدالله تقول في هذا السؤال: قالت لي إحدى الأخوات: بأن قول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بعد التثاؤب بدعة؛ لأنها لم ترد عن النبي ﷺ، وإذا قالها الإنسان هل يأثم.
السؤال:
هذه سائلة تقول: بأنها تعمل في المملكة، ومقيمة هنا في المملكة، وقد أدت فريضة الحج، وتحمد الله على ذلك، تقول: والدتي كبيرة في السن، تبلغ أكثر من الستين، وقد صعب عليها الأمر في أداء فريضة الحج، ولا تملك القدرة الكافية لمصاريف الحج، وهناك عقبات أخرى تقول: أريد الحج عنها حيث أنني هنا أعمل في المملكة، فهل يجوز لي أن أؤدي عنها فريضة الحج؟
السؤال:
هذه السائلة تقول: إذا أخطأت في آية من آيات القرآن الكريم، وأنا أصلي مثلًا، لو قلت: آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمؤمنين، بدلًا من المتقين، فما الحكم في ذلك، هل أعيد الصلاة؟ أم أسجد للسهو؟
السؤال:
تقول السائلة: والدي متزوج من امرأة ثانية منذ أكثر من عشر سنوات، وهو لا ينفق على أمي، ولا على إخوتي، وإنما ينفق على زوجته الأخرى، وأولادها الذين هم إخوتي من أبي بحجة أنه لا يستطيع النفقة على أمي وإخوتي، والحجة بأن إخوتي قد توظفوا ولهم رواتب، مع العلم أن منهم من لم يزل طالبًا، ويأخذ المصروف من أخته الموظفة، ومن أخيه الموظف، فما الحكم؟ تقول: إن والدي يطلب من إخوتي أن يعطوه من رواتبهم، ويغضب إذا لم يعطوه، مع أن والدي موظف، ويتقاضى راتبًا شهريًا، لكن هو يقول: بأنه مديون، وعليه ديون كثيرة، لكن الله أعلم، على العموم إذا كانت الحالة كما ذكرت لكم فهل لي أن أدفع زكاة أموالي لوالدي؟ أفتوني مأجورين.
السؤال:
هذا سائل من اليمن يقول في هذا السؤال: سماحة الشيخ! ما هو تفسير هذه الآية الكريمة: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ [يونس:62-63]؟
السؤال:
هذا سائل للبرنامج أرسل بمجموعة من الأسئلة المستمعة (أ. س) من جمهورية مصر العربية، تقول: سماحة الشيخ! هل هذه الأحاديث صحيحة: «لا جلوس للعزاء» «لا عزاء بعد ثلاث» نرجو التوضيح، حيث إنه من عادتنا بأنه إذا حدثت وفاة فإن جميع الأهل يجتمعون في بيت المتوفى لتلقي العزاء؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هل لبس المرأة للسواد جائز من أجل الحداد؟
السؤال:
يسأل أخونا سؤاله الثاني، فيقول: بالنسبة لزينة المرأة من الذهب، هل لها مقدار معين، وإذا كانت ذات وزن كبير مثلًا، فكيف تكون الزكاة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
من دولة الكويت الأخت المستمعة (د. م. ن) سألت ثلاثة أسئلة، في سؤالها الأول تقول سماحة الشيخ: كان لي أخوان أحدهما في سن الثالثة عشرة، والآخر في سن الخامسة عشرة، وقعا في حفرة، وماتا مختنقين تحت التراب، سؤالي: هل عليهما تكليف، فنستغفر الله لهما، ونحج عنهما، ونعتمر عنهما؟ وهل يعتبران من الشهداء؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تقول أختنا: في صلاة العيد نسيت في الركعة الأولى أن أقرأ الفاتحة عندما سكت الإمام، هل علي إعادة هذه الصلاة، أم تجزئ قراءة الإمام عني؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
بالنسبة للوتر، مرة، أو مرتين حدث وأنا أصلي الوتر أن أذن الفجر، وأحيانًا بعد السلام يكون الأذان في بدايته، هل علي إعادة هذا الوتر؟
السؤال:
بعد هذا ننتقل إلى المملكة المغربية عبر رسالة بعث بها مستمع يقول: مولاي حميد البكواري، الأخ البكواري له ثلاثة أسئلة في أحدها يقول: ما حكم الأضرحة في الإسلام؟ وهل تجب الزيارة لغير الأماكن المقدسة، كزيارة ضريح مثلًا، ما حكم الشرع في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: أردت أن أتزوج بفتاة، لكن تلك الفتاة مشغولة موظفة بإدارة، ورغم ذلك لم تحتجب، ما حكم الشرع في الزواج بها، هل هو ممكن، أم لا؟ جزاكم الله خيرًا.