السؤال:
يقول السائل: سماحة الشيخ! حاليًا أعمل هنا في المملكة حيث كنت لا أصلي في جميع الأوقات، والآن -ولله الحمد- التزمت، وأصوم أيام ثلاثة عشر، وأربعة عشر، وخمسة عشر من كل شهر -والحمد لله- كما أداوم على قراءة القرآن الكريم في أكثر الأوقات، والسؤال: كنت في السابق لم أصل إلا ما ندر، ولا أصوم في رمضان، وهجرت القرآن، هل علي إعادة لتلك الأيام سماحة الشيخ؟
السؤال:
بعد هذا ننتقل إلى قضية يثيرها الأخ: يوسف عمر علي الصومالي، الأخ يقول: إنه انتشر في الوقت الحاضر دعوة بين الناس، وفتوى تجيز العقد على المرأة الحامل غير المتزوجة، سواء للذي أحبلها، أو لغيره، ويقول: إن هذا الموضوع انتشر، ويرجو من سماحتكم معالجته، وتنبيه الناس إلى خطورته، وبيان الحكم الشرعي فيه، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين فيما يبدو من خطه أنه سوداني يقول: رقيب محمود محمد علي، يسأل سماحتكم فيقول: بعد الانتهاء من الفريضة المكتوبة، وبعد الانتهاء من الباقيات الصالحات، وختمها بلا إله إلا الله، يقوم الإمام برفع يديه، ويدعو الله، والجميع يقولون من خلفه: آمين، ويقرأ في شيء من القرآن الكريم كفاتحة الكتاب، نرجو أن توجهونا، هل هذا العمل مبتدع؟ أم أنه جائز ؟جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
سماحة الشيخ! هذا السائل أبو سعد يقول: ما هو الفرق بين حديث الرسول ﷺ: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه وبين حديث الرسول ﷺ: من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده .. إلى آخر الحديث؟
السؤال:
يقول هذا السائل من سوريا رمز لاسمه بـ (ح. م. س): أستفسر في سؤالي عن الآتي: هل يجوز للمؤمن أن يذهب إلى العراف أو إلى عراف من أجل مشكلة ما اشتكى منها، علمًا بأن هذا العراف يفتتح بالقرآن الكريم، فأريد منكم التوجيه مأجورين؟
السؤال:
يقول هذا السائل: من هم الأشخاص الذين لا يحق لهم الأكل من النذر؛ لأننا سمعنا بأن الأصول والفروع لا يحق لهم الأكل من النذر، أفتونا مأجورين؟
السؤال:
السائل رمضان من سوريا، يقول: هل يجوز مبادلة حنطة بحنطة على سبيل الاستقراض، علمًا بأن الوزن معلوم؟
السؤال:
أحسن الله إليكم، سماحة الشيخ: لعلكم تبينون أنواع الربا المحرم، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
يقول: يوجد لدينا في كل ليلة من يوم الخميس، ويوم الإثنين، يذكر الله أهل الطرق الصوفية بالطبول إلى ساعات متأخرة من الليل، هل الذكر بالطبل جائز؟ وهل الطرق الصوفية هذه جائزة أم لا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
أولى رسائل هذه الحلقة، رسالة وصلت إلى البرنامج من سلطنة عمان، باعثها أحد الإخوة المستمعين، يقول: (ح. س. م)، أخونا له رسالة ضمنها ثمان قضايا، في إحداها يقول: قد نعيش ظاهرةً غريبة بعد دفن الميت، وهي ظاهرة تلقين الميت بعد أن يدفن، حيث يقوم الخطيب، أو الإمام بقراءة بعضٍ من آيات الذكر الحكيم، ثم يتلوها بوصية للميت، ومن بين الكلام الذي يخطب به الميت، يقول: يا عبد الله، لا تنس العهد الذي بيننا وبينك، والذي عشت عليه، إن دينك الإسلام، ونبيك محمد ﷺ، ولا تجزع من الملكين، فهم عباد الله.. إلى آخر مثل ذلك، السؤال: هل ذلك ورد عنه ﷺ أو عن صحابته؟ أرجو من سماحتكم توضيح ذلك، مع ذكر الدليل من السنة إن ورد عن رسول الله ﷺ؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذا سائل الذي رمز لاسمه بأخوكم (م. خ) يقول: سماحة الشيخ، ما هي الشروط التي يجب أن تتوفر في الداعية إذا أراد أن يدعو إلى الله ؟ وهل يدعو الإنسان بأقل قدر من العلم أم يجب أن يتعلم بعض العلوم الشرعية؟ وما هي هذه العلوم سماحة الشيخ مأجورين؟
السؤال:
هذا السائل من سوريا يقول في هذا السؤال: هل يجوز للبنت بعد أن عُقد عليها أن توكل غير وليها بإتمام العقد ليلة الزفاف؛ لأن البنت عندنا بعد أن يأخذ الأب المهر ويتم التراضي على هذا الزواج وفي ليلة الزفاف يحضر الشهود وتقوم البنت بتوكيل شخص غير وليها لإتمام صيغة العقد، ومثال ذلك: يأتي بالعريس وبالوكيل من غير الولي، ثم يقول وكيل البنت: زوجتك موكلتي فلانة بنت فلانة بمهر قدره كذا على سنة الله ورسوله، ثم يقول العريس: قبلت نكاح موكلتك فلانة على سنة الله ورسوله، فما هو قولكم في ذلك؟
السؤال:
هذا سائل للبرنامج يستفسر عن مجموعة من الأحاديث يقول: هل ورد حديث عن النبي ﷺ أو عن السلف الصالح بأن الرسول ﷺ كان يحب أن يقرأ سورة إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ[القدر:1] عشر مرات بعد الانتهاء من الوضوء؟
السؤال:
يستفسر أيضًا هذا السائل عن حديث: ويل للعرب من شر قد اقترب، لقد فتح من ردم يأجوج ومأجوج وضحوا لنا معنى هذا الحديث؟
السؤال:
سماحة الشيخ، هذه السائلة من سوريا تقول في سؤالها: بأنها تداوم على بعض الأذكار يوميًا مثلًا: تقول: بأنها تقول: لا حول ولا قوة إلا بالله مائة مرة، وحسبنا الله ونعم الوكيل مثل ذلك، وسبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم مثل ذلك، اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
تقول: وأنا أصلي على المصطفى مثل ذلك، وأقول أيضًا: رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم، ما صحة هذا مأجورين؟