الجواب:
نعم، الرسول ﷺ رخص لأهل مكة القصر مع الناس، ولم يخصهم بشيء، كانوا يصلون معه في منى وعرفات قصرًا وجمعًا في عرفات ومزدلفة، وقصرًا في منى والحمد لله، فمن حج منهم يصلي مع الناس، أما غير الحاج فيصلي أربعًا. وفق الله الجميع[1].
من ضمن أسئلة ...
الجواب:
يصلي ظهرًا، وإن صلى جمعة مع الناس الذين تلزمهم الجمعة أجزأته[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1415 هـ، الشريط رقم 49/6. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/201).
الجواب:
إذا كانت إقامة الحاج في مكة المكرمة أربعة أيام فأقل، فالسنة له أن يصلي الرباعية ركعتين؛ لفعل النبي ﷺ في حجة الوداع، أما إن كان قد عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام فالأحوط أن يصليها أربعًا وهو قول أكثر أهل العلم[1].
نشر في مجلة الدعوة العدد ...
الجواب:
نعم الصلاة في منى أفضل لهم، والنبي ﷺ أقام في منى وصلى فيها، والتأسي به ﷺ هو السنة في الإقامة في منى الليل والنهار، وصلاة الحجاج في منى هي السنة[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1415 هـ، الشريط رقم 49/9. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/202).
الجواب:
أنتم مخيرون، فإن صليتم قصرًا في محلكم فلا بأس، وإن صليتم مع الناس صلوا أربعًا، والمسافر مخير إن شاء صلى قصرًا وإن شاء صلى مع الناس أربعًا، إلا إذا كان واحدًا فلا يصلي وحده، لا بد أن يصلي مع الجماعة، سواء كانوا قاصرين أو متمين، إن كانوا قاصرين ...
الجواب:
هذا محل نظر؛ لأنك صليت معهم بنية العشاء وهم يصلون المغرب، والمغرب لا تقصر والعشاء مقصورة، فالأغلب والله أعلم والأظهر والله أعلم صحة الصلاة لأنك نويتها عشاء والعشاء مقصورة والمغرب لا تقصر ولا تقوم مقام العشاء في مثل هذا، فالأظهر والأقرب إن ...
الجواب:
إن كان حاجًا نعم، وإن كان غير حاج وهو من أهل مكة يصلي أربعًا لا يقصر، أما إذا كان حاجًا فالرسول ﷺ حج وصلى بالناس، ولم يأمر أهل مكة بالإتمام. قال بعض أهل العلم: من أجل النسك من أجل الحج، وقال بعضهم: لأن المسافة بين مكة إلى عرفات بعيدة، وأنها تسمى ...
الجواب:
الأذكار بعد الصلاة مستحبة في السفر والحضر، وفي الحج وفي غيره، إذا سلم من صلاته يقول: أستغفر الله ثلاثا، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام بعد كل صلاة: الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، في السفر وفي الحضر، في الحج ...
الجواب:
الحجاج يقصرون، أما الذي من أهل مكة وليس بحاج، أو جاء وليس بحاج، فإنه لا يقصر، إلا إذا كان مسافرا، أما إذا كان من أهل مكة أو إنسان بقي في مكة وإنما جاء للعمل، وليس بحاج لا يقصر معهم بل يتم أربعا[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1415 هـ، الشريط رقم 49/4. (مجموع ...
الجواب:
ظاهر السنة الصحيحة المعلومة من حجة النبي ﷺ حجة الوداع، أن جميع الحجاج يقصرون في منى فقط من دون جمع، ويجمعون ويقصرون في عرفة ومزدلفة، سواء كانوا أفقيين أو من أهل مكة وما حولها، لأن النبي ﷺ لم يقل لأهل مكة أتموا.
وأما صلاته يوم العيد في مكة الظهر ...
الجواب:
المسافر له أن يجمع وله أن يصلي كل صلاة في وقتها، لكن إذا كان مقيمًا فصلاته كل واحدة في وقتها أفضل، كما فعل النبي ﷺ، في منى في حجة الوداع[1].
نشر في كتاب فتاوى إسلامية من جع محمد المسند، ج 1 ص 399. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/ 209).
الجواب:
في منى السنة القصر دون الجمع، والنبي ﷺ صلى قصرًا بدون جمع في منى؛ لأنه مقيم مستريح، السنة أن يقصر ولا يجمع، وهكذا المسافر إذا نزل واستراح، الأفضل أن يصلي قصرًا بلا جمع وإن جمع فلا حرج، فقد صلى النبي ﷺ في تبوك وهو نازل جمعًا، وقد روي الأمران ...
الجواب:
المسافر إذا كان في سفره ولم يستقر فإنه يصلي قصرًا ما دام مسافرًا، أما إذا نزل وأقام أكثر من أربعة أيام وأدام عليها، فالأكثرون من أهل العلم على أنه يتم، وبعض أهل العلم يرى أنه يقصر مطلقًا ما دام في نيته السفر حتى يرجع إلى أهله، ولكن الأحوط أن ...
الجواب:
أنت مخير إن صليتها في الطريق تقصر وإن أخرتها حتى تصل بلدك فتصلي مع الناس أربعًا[1].
من دروس شرح كتاب بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/212).
الجواب:
الجمع في السفر جائز وهو رخصة، وإذا كان على ظهر سير كان سنة، لفعل النبي ﷺ، فإذا نزل قبل الظهر وأراد أن يرتحل بعد صلاة الظهر فإنه يجمع جمع تقديم يقدم العصر مع الظهر ويجمع ثم يرتحل، وإذا أراد أن يجمع جمع تأخير بأن يرتحل قبل الزوال أو قبل غروب الشمس ...