مسألة حول تأخير المغرب إلى وقت العشاء
الجواب: لا حرج في تأخير المغرب والحال ما ذكر إلى أن تصلوا إلى البلد دفعًا للمشقة، وإن تيسر فعلها في الطريق فهو أولى[1]. نشر في كتاب الدعوة لسماحته الجزء الأول ص 91. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/183).
الجواب: لا حرج في تأخير المغرب والحال ما ذكر إلى أن تصلوا إلى البلد دفعًا للمشقة، وإن تيسر فعلها في الطريق فهو أولى[1]. نشر في كتاب الدعوة لسماحته الجزء الأول ص 91. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/183).
الجواب: هذا الذي فعلته هو قول أكثر أهل العلم وحكاه ابن المنذر إجماعًا، وقد دلت السنة الصحيحة على أن المسافر يشرع له القصر في السفر، وهكذا يشرع له الجمع بين الصلاتين عند وجود سببه إذا كان لم ينو إقامة معينة، أما إذا نوى إقامة معينة تزيد على أربعة أيام ...
الجواب: وعليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: اطلعت على الخطاب الموضوع في بطن هذه الورقة المقدم من الأخ م. ر. ح بقلم الشيخ ع. ص. ع حول حكم الفطر والقصر في حق الذين يسافرون من مسافات تعتبر سفرا إلى نخيلهم في قرية في أطراف الحجاز يقيمون في نخيلهم ما بين شهر إلى ...
الجواب: الواجب على المسلم إذا كان في الطائرة، أو في الصحراء أن يجتهد في معرفة القبلة بسؤال أهل الخبرة، أو بالنظر في علامات القبلة حتى يصلي إلى القبلة على بصيرة، فإن لم يتيسر العلم بذلك اجتهد وتحرى جهة القبلة وصلى إليها ويجزئه ذلك ولو بان بعد ذلك أنه ...
الجواب: السائق وغيره إذا سافر مسافة قصر وهي ثمانون كيلو تقريبًا، فإنه يشرع له القصر تأسيًا بالنبي ﷺ وأصحابه ، وإذا أتم فلا حرج عليه، لكن إذا أقام في أي مكان إقامة تزيد على أربعة أيام قد جزم عليها فإنه يتم عند أكثر أهل العلم. وهكذا إذا كان واحدًا وعنده ...
الجواب: هؤلاء في حكم المسافرين، ويشرع لهم قصر الصلاة، ويجوز لهم الجمع كسائر المسافرين عند جمهور العلماء، لعموم الأدلة الشرعية في ذلك، ولا نعلم دليلا يعارض ذلك، أما قول بعض الفقهاء: إن المسافر الذي معه أهله ولا ينوي الإقامة ببلد معين لا يترخص برخص ...
الجواب: يجب عليك وعلى كل ركاب القطار من المسلمين أن يصلوا الصلاة في وقتها، ولهم أن يجمعوا بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء في وقت إحداهما إذا كانوا مسافرين، وعليهم أن يصلوا حسب طاقتهم، قائمين أو جالسين، وإذا لم يستطيعوا الركوع أو السجود أومأوا ...
الجواب: إذا سافر الإنسان من بلده في نزهة أو غيرها مسافة قصر فأكثر وهي ثمانون كيلو تقريبًا فإنه يشرع له القصر والفطر، أما الجمع ففيه تفصيل: فإن كان نازلا مستقرا فالأفضل عدم الجمع، بل يصلي كل صلاة في وقتها؛ لأن النبي ﷺ قصر في حجة الوداع في منى وهو نازل ...
الجواب: يأتي بما يتيسر منها بعد الأولى ويأتي بها بعد الثانية[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 194).
الجواب: إن كان السائل ناسيًا أن عليه صلاة الظهر والعصر، حين صلى مع الناس المغرب والعشاء فلا حرج عليه، وإن كان حين صلى معهم المغرب والعشاء ذاكرًا أنه لم يصل الظهر والعصر فعليه أن يعيد صلاة المغرب والعشاء بعد أن يصلي الظهر والعصر؛ لوجوب الترتيب بين الصلوات ...
الجواب: إذا كنت من الآفاقيين وقدمت مكة اليوم الرابع أو ما بعده، وصليت يوم التروية في مكة ظهرا وعصرًا جمعًا وقصرًا فلا بأس، أما إن كنت من أهل مكة المقيمين فلا تقصر في مكة ولا تجمع بل تصلي أربعًا تصلي كل صلاة في وقتها. أما لو قدمت إلى مكة ووصلتها اليوم ...
الجواب: الواجب عليك إذا كان الأمر كما ذكرت فدية واحدة تجزئ في الأضحية، فإن لم تستطع فعليك أن تصوم عشرة أيام، لأنك والحال ما ذكر في حكم من لم يرم. أما إعادة الصلاة تامة بعدما صليت مع الإمام فلا وجه لذلك، والواجب الاكتفاء بالصلاة مع الإمام؛ لأن النبيﷺ ...
الجواب: يعيدها، إذا صلى المغرب ركعتين لا يجوز؛ لأنها لا تقصر بإجماع المسلمين، فعليه أن يعيدها ثم يعيد العشاء معها؛ لأن العشاء لا تصح إلا بعد المغرب، فعليه أن يعيدها ثلاثًا ثم يعيد العشاء[1]. من ضمن أسئلة حج عام 1407 هـ، شريط رقم 9. (مجموع فتاوى ...
الجواب: ليس عليه شيء، ولكن الصواب على الحجاج أن يصلوا اثنتين، ومن أتم فلا شيء عليه، وقد خالف السنة[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 199).
الجواب: الحجاج يقصرون مع المسلمين، والرسول ﷺ لم يأمرهم بالإتمام لما حج حجة الوداع، ما قال: يا أهل مكة أتموا، فإذا صلوا مع الناس ثنتين فلا حرج وإن أتموا فلا حرج، وإذا رجعوا إلى مكة صلوا في مساجد مكة إتمامًا، لا يصلون في بيوتهم يصلون مع الجماعة إتمامًا، ...