الجواب:
لا، إذا أحصر ما عليه شيء يتحلل، ولا عليه شيء، النبي ﷺ ما أمر الذين أحصروا أن يقضوا، وإنما سميت عمرة القضاء؛ لأنها عمرة مصالحة، ولم يأمر النبي ﷺ الناس الذين حصروا معه أن يقضوا، بل سميت عمرة القضاء والقضية للمصالحة يعني، فلا يلزم إذا أحصر، ومنع ...
الجواب:
حكمه حكم المحصر، إذا منع من الدخول؛ حكمه حكم المحصر، عليه أن يهدي -يذبح ذبيحة- ويحلق ويحل، هذا محصر، يقول الله سبحانه: فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ [البقرة:196] معناه: أنه إذا منع، وقد أحرم؛ يذبح شاة، أو سبع بدنة، ...
الجواب:
هذا يعتبر في حكم المحصر الذي أحرم ثم أصاب السيارة خلل، وخاف أن يطول عليه المقام ويشق عليه فتحلل، هذا يكون في حكم المحصر على الصحيح، وعليه دم، عليه أن يذبح دماً، ينحر هدياً ويحلق، فيتحلل إذا لم يصبر إذا كان عليه مشقة في الصبر، مثل ما قال الله ...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إن كان المانع حصل له قبل أن يحرم بأن حصل له في مصر أو في الطريق قبل أن يتلبس بالإحرام، فلا شيء عليه والحمد لله ويرجع إلى بلاده أو إلى غير ذلك مما أراد؛ لأنه لم يتلبس بالإحرام ولا شيء عليه، أما إن كان العذر حصل له بعدما أحرم، بعد ما ...
الجواب: هذا يكون محصرًا، إذا كان لم يشترط، ثم حصل له حادث يمنعه من الإتمام، إن أمكنه الصبر؛ رجاء أن يزول المانع ثم يكمل صبر، وإن لم يتمكن من ذلك فهو محصر على الصحيح والله قال في المحصر: فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ [البقرة:196]، ...
الجواب: الذي أحرم بالحج أو العمرة ثم حبسه حابس عن الطواف والسعي، يبقى على إحرامه، إذا كان يرجو زوال هذا الحابس قريبًا؛ كأن يكون المانع سيلًا، أو عدوًا يمكن التفاوض معه في الدخول وأداء الطواف والسعي، ولا يعجل في التحلل، كما حدث للنبي ﷺ وأصحابه (حيث ...
الجواب: إذا أحصر الإنسان عن الحج بعدما أحرم بمرض أو غيره، جاز له التحلل بعد أن ينحر هديًا، ثم يحلق رأسه أو يقصره؛ لقول الله : وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ ...
الجواب: بسم الله، والحمد لله، إذا كانا قد اشترطا عند الإحرام: إن أصابهما حابس فمحلهما حيث حبسا، أو ما هذا معناه، فإنهما يحلان ولا شيء عليهما؛ بسبب المرض الذي يشق على المرأة معه أداء مناسك العمرة؛ لما ثبت عن النبي ﷺ أنه قال لضباعة بنت الزبير رضي الله ...
الجواب: المحصر ينحر الهدي في محله، سواء كان في الحرم أو في الحل[1].
من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته في درس (بلوغ المرام). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 18/ 12).
الجواب: المحصر ينحر الهدي في محله، سواء كان في الحرم أو في الحل[1].
من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته في درس (بلوغ المرام). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 18/ 12).
الجواب: عليه صيام عشرة أيام قبل أن يحلق رأسه أو يقصر؛ لقول الله سبحانه: وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ الآية ...
الجواب: هذه عملها عمل المحصر، هي نفسها تعتبر كالمحصر، عليها أن تذبح هديًا؛ لأنها أحصرت في مكة، ودم الإحصار يُذبح في مكان الإحصار، سواء في مكة أو في غيرها للفقراء، وعليها أن تقصر من شعرها، ويتم حلها. وإذا كان حجها فريضة، تحج بعد حين؛ لأنها محصورة، إلا ...
الجواب: هذا يسمى محصرًا؛ للحادث الذي استحل فيه الحرم، والواجب على السائل أن لا يعجل في التحلل حتى ينحر هديًا، ثم يحلق أو يقصر قبل أن يخلع ثيابه، أو يتحلل، هذا هو الواجب عليه.
فإن كان قصده في قوله: "لبيك عمرة إن شاء الله " يقصد بها: إن حبسه؛ يعني: إن ...
الجواب:
يصوم عشرة أيام ثم يحلق أو يقصر ويحلّ، إذا كان ما عنده هدي يصوم عشرة أيام ثم يحلق أو يُقصر ويحلّ.
س: يكون الصوم قبل الإحلال؟
ج: نعم بدل الذَّبيحة.
ما عليه شيء، يُكمل فقط، إن كان أمكنه يُكمل يكمل، وإن كان ما أمكنه ينحر ويُقصر أو يحلق ويحلّ، النبي لما أُحصروا ما قال: عليكم عمرة، أمرهم أن ينحروا ويحلقوا ويُقصروا ويحلوا، ثم اعتمر من العام القادم، سمَّاها عمرة القضية، لكن لم يُلزم أحدًا من الناس، اعتمر ...