الجواب:
المضاربة ما على العامل خسارة، المضاربة العامل شريك في الربح، والخسارة على رب المال؛ لأنه أمانة في يد العامل، إذا كان العامل ما فرط، ولا قصر؛ فالخسارة على رب المال، والربح مشترك بالنصف، أو بالربع، أو بالثلث إذا كان في سلعة معلومة، إذا كان في ...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان لك عميل يبيع لك السيارات، أو غير السيارات، يسامحك في بعض الأشياء؛ لأنك تعامله؛ ولأنك تشتري منه كثيرًا؛ فلا بأس، لا حرج في هذا المال؛ لأن هذا نوع هبة منه، ومساعدة منه؛ لأنك عاملته، أو لأنك صديقه.
أما إذا كان على حساب الغير، ...
الجواب:
ينبغي أنك تنقلها من محل البيع إلى محل آخر، إلى معرض آخر، النبي ﷺ نهى أن تباع السلع حيث ابتاعت حتى يحوزها التجار إلى رحالهم.
فلا ينبغي أن تبيعها وهي في المعرض الذي اشتريتها منه، بل تنقلها إلى معرض آخر، أو إلى بيتك، أو إلى سوق من سوق المسلمين ...
الجواب:
ثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه نهى أن يبيع حاضر لباد، وهذا ثابت في الصحيحين، وفي غير الصحيحين، في أحاديث كثيرة نهى عن بيع الحاضر للبادي، والحاضر هو الذي يتولى بيع سلعته، والبادي هو الذي يتولى بيع سلعته، ولا يتولاه الحاضر؛ لأن الحاضر قد عرف ...
الجواب:
لا نعلم شيئًا في هذا؛ لأن الريال الفضة غير الريال السعودي، فهو مختلف، هذا ورق، وهذه فضة، مختلف، لكن يدًا بيد.
الجواب:
الصواب أن الغبن ثابت مطلقًا إذا كان الرجل ... ولا يفهم في السلع، ولا يعرف البيع، وغبنوه له الخيار؛ لأنه مظلوم، والنبي ﷺ بين أن الظلم محرم، وأن المسلم أخو المسلم لا يظلمه، ولا يسلمه.
فالواجب على المسلمين ألا يخدعوا إخوانهم، وألا يظلموهم، ...
الجواب:
النبي ﷺ قال: لا يحتكر إلا خاطئ ومن احتكر؛ فقد خطئ، فهذا الاحتكار محرم، ولكن بين العلماء محل الاحتكار، وأنه في الأوقات التي فيها مشقة على الناس، الطعام فيها غال مثلًا، فيشتريه ليبيعه بأغلى، هذا لا يجوز، هذا يضر بالناس.
أما في أوقات السعة، ...
الجواب:
إذا كنت في محل يبيع صاحبه الدخان، وأنت تساعده في ذلك؛ فأنت شريك له في الإثم، والثمن الذي يحضره صاحب الدخان، والأجرة التي تأخذها كله لا يجوز، كل ذلك من باب السحت، والإثم؛ لأن الله حرم كل ما يضر العباد، والدخان، وأنواع الخمور كلها تضر العباد؛ ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل، إذا كان أعطاه عشرة آلاف نقودًا بخمسة عشرة ألف إلى أجل، هذا ربًا صريح، وهذا ربا الجاهلية، وربا الملوك، فلا يجوز.
أما إذا اشترى السلعة تساوي عشرة آلاف، سيارة اشترى هذا بعشرات آلاف، أو إحدى عشرة ألفاً، وباعها عليه بأكثر من ذلك ...
الجواب:
هذا بلغنا، وبينا للأمير أن هذا يمنع من الرياض، بلغنا منذ أشهر، بينا أنه يمنع كونه يباع قوارير يدعون أنه قرئ فيها، قرأ فيها بعض الناس حتى يعالج بها المرضى، قلنا: هذا يمنع؛ لأنه وسيلة إلى أن يفعلها كل واحد، أما كون المريض يقرأ عليه إنسان، أو يقرأ ...
الجواب:
الأرباح ما لها حد، إن اصطلحوا عليه، واتفقوا عليه لأجل معلوم؛ فلا بأس، النبي اشترى البعير بالبعيرين من الصدقة -عليه الصلاة والسلام- فكونه يشتري سلعة بمائة، بمائة وخمسين، أو مائة وستين، أو مائتين إلى أجل، أو إلى آجال؛ لا حرج في ذلك؛ لأن الأجل ...
الجواب:
هذه فيها تفصيل، وقد كتبنا فيها رسالة ..
السؤال: لكن هذه حرام، أم حلال؟
الجواب: مكتوبة موضحة، بينا فيها أحكام هذه المداينات، وهي توزع من دار الإفتاء من المستودع، وهذه المعاملات فيها تفصيل، وكثير من الناس ليس عنده فيها بصيرة.
إذا كان الإنسان ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل، أولًا: يجب أن يعلم أنه لا يجوز الاتفاق على هذا قبل ذلك، وإنما يكون الاتفاق، والبيع بعد الشراء، إذا اشتراها التاجر، وملكها التاجر، وصارت عنده السيارة يبيع، أما البيع قبل ذلك ما يصح، باطل، ولكن بعدما يملكها، ويشتريها؛ يكون البيع ...
الجواب:
العينة نوع آخر، العينة كونك تشتري السلعة من زيد، أو عمرو إلى أجل في ذمتي، إلى أجل، ثم تبيعها لي بأقل، هو نفسه الذي باع علي.. إذا ثمن مثلًا مائة طاقة، أو مائة كيس بثمن معلوم، بمائة ألف ريال مثلًا، ثم قال: أنا أشتريها منك بدل ما تبيعها على الناس، ...
الجواب:
إذا كان لها مسوغٌ شرعيٌّ فلا مانع من شرائها.
أما إن كنت تعلم أنها مأخوذة ظلمًا، ما لها مُسوِّغ شرعي؛ ما يجوز لك شراؤها؛ لأنك تُعين على الإثم والعدوان حينئذٍ.
أما إذا كنت تعلم أنها مأخوذة بوجهٍ شرعيٍّ؛ لأنه مهرب لما حرَّم الله؛ لأنه مُتعاطٍ ...