الجواب:
لا يجوز، ليس لك الكشف عليه؛ لأنه أجنبي ابن أخت الزوج وابن أخي الزوج وأخو الزوج نفسه كلهم ليسوا محارم، كلهم أجناب، فالواجب عدم الكشف لهم وعدم الخلوة بواحد منهم؛ لأنهم ليسوا محارم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. بنات أختي هل يجوز لهن الكشف على ...
الجواب:
الواجب على الخادمة وعلى غير الخادمة هو التحجب والحذر من الخلوة من الأجنبي سواء كان مخدومًا لها أو ابن عمها أو ابن خالها أو أحد جيرانها أو أخا زوجها أو ابن عم زوجها أو عم زوجها أو ما أشبه ذلك.
الواجب على المرأة الاحتجاب عن كل من ليس محرمًا لها ...
الجواب:
هذا قد سبق فيه غير مرة التنبيه في الإذاعة والتلفاز، وأن الواجب على النساء أن يكن في عمل النساء، وأن يكون الرجال في عمل الرجال، وألا يبرز الرجال في محل النساء؛ كطبيب النساء وممرض النساء، أو أشباه ذلك، بل يكون الطبيب للرجال والطبيبة للنساء، ...
الجواب:
نعم، إذا بلغ الطفل خمسة عشر سنة؛ وجب الاحتجاب على المرأة الأجنبية التي هي ليست محرمًا له، ووجب عليه الاستئذان، كما قال الله في سورة النور: وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ ...
الجواب:
التربية لا يجعلها مرضعة، إذا ربت المرأة صبيًا صغيرًا ولم ترضعه، فإنه لا يكون ولدًا لها، ولا يكون أخًا لأولادها، بل هو أجنبي لا تخلو به، ولا بناتها، إلا بالرضاع، إذا أرضعته خمس رضعات في الحولين كانت أمًا له، أما مجرد التربية كونها ...
الجواب:
لا مانع من جلوس المرأة مع أخي زوجها، ومع زوج أختها، إذا كان معهم من تزول به الخلوة، ولم يكن هناك تهمة، ولا ريبة، فلا بأس بذلك مع التستر والحجاب، إذا جلسوا يتحدثون: المرأة وزوج أختها، وأخو زوجها، ونحو ذلك ومعهم من تزول به الخلوة كأمهم وأخواتهم، ونحو ...
الجواب:
عليه أن يتقي الله مهما أمكن، إذا كان يخشى الاختلاط لا يسكن معهم، يبتعد إلى محل سليم؛ فإن الاختلاط خطره عظيم؛ فإن استطاع أن يكون في غرفة خاصة بعيدًا عن الاختلاط، يأتيها وقت حاجته، وإذا خرج غض بصره، فليتق الله، وإذا لم يستطع ذلك فليبتعد، ...
الجواب:
الواجب على الناصح وهذا الشاب أن يتقي الله، وأن يغادر البيت ويبتعد عن أسباب الفتنة، وسوف يجعل الله له فرجًا ومخرجًا، إما بالسكن مع الطلبة إذا كان هناك سكن، أو بأسباب أخرى، يقول الله سبحانه: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ...
الجواب:
المرأة لا تصافح الرجال من غير محارمها، ولكن يرد عليه السلام يقال: وعليكم السلام أما أنه يصافح لا، لا تجوز مصافحة المرأة للرجل الأجنبي، إنما تصافح محرمها كأخيها وأبيها، أما الأجانب لا، يقول النبي ﷺ: إني لا أصافح النساء، وتقول عائشة رضي الله ...
الجواب:
لا يجوز لها الدراسة مع الطلبة مختلطة بالشباب، ولا يجوز لها كشف الوجه، بل يجب عليها الحجاب، والبعد عن الاختلاط، ولو تركت الدراسة حتى يتيسر لها دراسة غير مختلطة؛ لأن الدراسة المختلطة وسيلة إلى شر كبير إذا كانت مع الأولاد في الصفوف صفوف الدراسة، ...
الجواب:
نعم يعيش معهم، ولكن لا يخلو بزوجة أخيه لا يخلو بها، ولكن يعيش معهم، ولكن يبتعد عن الخلوة بزوجة أخيه؛ لأنها ليست محرمًا له. نعم.
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأن هذا ليس بسفر، الممنوع السفر لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم، أما كونه ينقلهن من بيوتهن إلى المدرسة، أو إلى السوق؛ هذا لا يحتاج إلى محرم، لكن لا يخلو بواحدة يكون معه جماعة، وإذا بقي اثنتان تنزلان جميعًا، وهكذا في الركوب أول يركبان ...
الجواب:
أولاً: المصافحة للمرأة الأجنبية لا تجوز؛ لأن الرسول عليه السلام قال: إني لا أصافح النساء وقالت عائشة رضي الله عنها: «ما مست يد رسول الله ﷺ يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام» يعني: النساء الأجنبيات غير المحارم، أما المحرم كأخته وعمته ...
الجواب:
الاختلاط العائلي فيه تفصيل: أما بين المرأة وأبي زوجها وجد زوجها، وأولاد زوجها، فلا بأس؛ لأنهم محارم، أما اختلاطها مع إخوته أو بني عمه، يرونها ولا تحتجب عنهم، أو تصافحهم فهذا لا يجوز، ليس لها الكشف لهم، وليس لها مصافحتهم، وإنما تصافح المحارم ...
الجواب:
لا ينبغي، ليس ولد أخيك إلا إذا كان زوجة أخيك قد أرضعته من لبن أخيك، إذا كان هذا الولد رضع من زوجة أخيكِ أو زوجة أبيك حتى يكون أخًا لك، أما إذا كان ما فيه رضاع مجرد كونه ولد زوجة أخيك ما يكون محرمًا لك، إلا إذا كان هناك رضاع يجعله محرمًا، ...