الجواب:
المعنى لا تصلها كعادة، صلها قربة، أن تتقرب بها إلى الله، ما هو من أجل العادة، إذا صليت الضحى صلها لأجل التقرب إلى الله، ما هو لأنها عادة، وهكذا إذا صليت التهجد بالليل؛ تصليها لأنها قربة؛ لأنها طاعة، ما هو لمجرد العادة، أو لأنه فعلها أبوك، أو ...
الجواب:
ليس لك أن تعين على البدع، فإذا كانت محلات غير مشروع زيارتها؛ فلا تحملهم إليها لا تطوعًا، ولا بأجرة، ولا تعن على الباطل والبدع، يقول الله سبحانه: وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2].
فنقلك الناس إلى محلات لم يشرع ...
الجواب:
سماع الراديو لا يختلف في أي وقت في وقت المطر وغيره، إذا كان السماع لما أباح الله من القراءة والنصائح والأشياء التي لا حرج فيها يسمعها المؤمن في وقت المطر، وفي غيره.
أما إذا كان السماع لما حرم الله من الأغاني الخليعة المنكرة، وأشباه ذلك مما ...
الجواب:
إن كان الهارب مظلومًا؛ فلا تعرف به، وإن كان ظالمًا؛ فعرف به، وأعن على تحصيل الحق منه، وليس لك أن تكتم ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كانت المياه نقية، وقد زال عنها أثر النجاسة، لا ريح فيها ولا طعم ولا لون؛ لا بأس، أما ما دامت خبيثة؛ فلا يسقى منها الشجر ولا الزرع، أما إذا كانت قد نظفت، وزال عنها الريح، ريح النجاسة، ولونها وطعمها؛ فلا حرج في ذلك، تشرب وتسقى بها الزرع، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، يعمل بالأصلح إذا كان قلعها أصلح، الحمد لله، ليس بإضاعة مال، هذا من مصلحة أهل الشجرة، فإذا رأوا أن قلعها أصلح؛ فلا بأس، النبي ﷺ لما كان في بناء مسجده في محل مسجده شجر؛ أمر بقلعه، أمر بقلع النخل لمصلحة توسعة المسجد.
فالمقصود: ...
الجواب:
لا حرج في ذلك مادام دون السبع فلا عورة لهم، الصبي والصبية تنظيفهم ومساعدتهم على النظافة؛ كل هذا لا بأس به، أما إذا بلغ سبعًا؛ فلا، يستر، تستر عورته، ولا تمس إلا للحاجة، تمسها أمه لأجل تنظيفه، أو تمسها الخادمة للتنظيف؛ فلا بأس، إذا ...
الجواب:
الواجب عليكم رحمة حالها وعدم فعل ما يزيد مرضها، وإذا كانت لا تتحمل الضرب ما يجوز لكم الضرب، أما إذا كان المرض خفيفًا وهي تخطي.. تعمل أشياء تستحق عليها التأديب الخفيف فلا بأس، لكن يجب أن تراعوا حالها إن كان الضرب يضرها فلا تضربوها ولا تزيدوها ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وخيرته من خلقه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن واجب المسلم بالنسبة إلى غير المسلم أمور متعددة، ...
الجواب:
هذا المال إذا كانت والدتها ترى أنه مالها، تعطيه والدتها، فإن كانت هي تظن أنه مالها، وأنها قد تضع في هذا المكان شيء من مالها، من مرتبها، من كسبها فهو مالها، الأصل أنه مالها، فإذا كان ليس لها مال بالكلية، وزوجة أخيها أخبرتها: أن حقها وصلها، ...
الجواب:
إذا أمكن إعادته للحكومة بدون مضرة؛ أعاده وإلا فليتصدق به، أو بقيمته في فقراء المسلمين، والحمد لله، مع التوبة والاستغفار والندم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليه أن يحذر ما حرم الله عليه في الحرم؛ من صيد... قطع الشجر، ونحو ذلك، كما أن عليه الحذر من المعاصي، والبدع كلها في الحرم، وفي غيره، لكن ما كان خاصًا بالحرم من الصيد، وغير ذلك؛ يحذره في حرم المدينة، وحرم مكة؛ لأن الرسول حذر من ذلك، عليه الصلاة ...
الجواب:
تقبل الله عملك، وضاعف مثوبتك، هذه أعمال طيبة، فجزاك الله عن إخوتك، وعن أمك خيرًا، وأنت على خير عظيم، وأبشر بالأجر العظيم، والعاقبة الحميدة، والخلف الجزيل، ولا حرج عليك فيما فعلت؛ لأنه مالك تتصرف فيه كيف شئت مما أباح الله، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
عليك أن تخبره، وأن تطلب منه السماح، فإذا سمح؛ فالحمد لله، وإلا فعليك أن تؤدي إليه إذا استطعت، قال الله تعالى: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280] وقال سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا بأس أن يمد الإنسان رجله إلى جهة القبلة، حتى ولو كان في المسجد الحرام إلى جهة الكعبة، لا حرج، قد جلس النبي ﷺ وأسند ظهره إلى الكعبة، عليه الصلاة والسلام.
فالمقصود: أنه لا حرج كون الإنسان يمد رجله إلى جهة الكعبة، إلى جهة القبلة، ...