الجواب:
هذا العمل منكر، لا يجوز، يجب أن يصلي الفجر في وقتها كبقية الصلوات، ويجب أن ينام مبكرًا حتى يقوم لها في وقتها، والتعمد لتأخيرها كفر عند جمع من أهل العلم؛ لأنه تعمد تركها في الوقت، وقد قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن ...
الجواب:
الأسباب المعينة: التبكير النوم بعد صلاة العشاء، كون الإنسان يبكر بالنوم لا يسهر، ويرقد الساعة قبل الفجر، يرقد الساعة قبل الأذان حتى يستفيد منها وينتفع بها، أو يوصي من حوله من أهل بيته بإيقاظه، لا بد يبذل الأسباب، إما يوصي أهل بيته بإيقاظه، ...
الجواب:
أما ترك الصلاة فكفر أكبر في أصح قولي العلماء، ترك الصلاة كفر أكبر -والعياذ بالله- ردة عن الإسلام.
أما الزكاة والصوم والحج فليس بردة، بل كبيرة من كبائر الذنوب، ولا يكفر بذلك إلا إذا جحد الوجوب مثلًا جحد وجوب الصلاة أو الصوم أو الزكاة أو ...
الجواب: تارك الصلاة لا يحج عنه، ولا يتصدق عنه؛ لأنه كافر في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة رواه مسلم في صحيحه[1]، وقوله ﷺ:العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر[2] رواه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد ...
الجواب:
يجب عليك يا عبدالله أن تصلي في المسجد في الفجر مع الجماعة، مثل بقية الصلوات، ولا يجوز لك أن تؤخرها إلى طلوع الشمس، بل هذا منكر عظيم، بل كفر أكبر عند جمع من أهل العلم، نسأل الله العافية، إذا عزمت عليه، وصممت عليه، فالواجب عليك أن تتقي الله، وأن ...
الجواب:
الصواب أنه يكفر بذلك، من ترك الصلوات كفر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن جحد وجوبها كفر عند الجميع، إذا قال: الصلاة ما هي بواجبة كفر عند الجميع، أما إذا كان يتساهل يصلي وقتًا، ويدع وقتًا، أو يصلي الجمعة فقط، أو في رمضان فقط، فهذا ...
الجواب:
ليس عليه قضاء، إذا تاب اللهُ عليه، ليس عليه قضاء، إذا كان لا يصلي ثم تاب اللهُ عليه ليس عليه قضاء، التوبة تكفي، تجب ما قبلها، والحمد لله.
والذي عليه قضاء الصلاة يقضيها ما لها وقت نهي، يقول النبي ﷺ: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها، ...
الجواب:
الحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وهذه من نعم الله العظيمة، فعليك أن تشكر الله على ذلك، وأن تلزم التوبة، وتستقيم عليها.
وأما ما فات في بعض الصلوات التي أضعتها، فإنه لا قضاء عليها على الصحيح؛ لأن ترك الصلاة ولو كسلًا كفر أكبر على الصحيح، ...
الجواب:
عليك أن تستمر في النصيحة، وأن تشجع الوالد على القيام بما يجب عليه من أمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر، وللوالد ضربهم إذا بلغوا العشر فأكثر، كما قال النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فالوالد عليه واجب عظيم أن يعتني ...
الجواب:
إذا كان الزوج لا يصلي بعض الأحيان أما الزوجة فهي محافظة، فإن عليه أن يعيد العقد في أصح قولي العلماء؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر في أصح قولي العلماء.
وذهب الأكثرون: إلى أنه لا حاجة إلى إعادة العقد إذا كان لا يجحد وجوبها، بل يعلم أنها فرض عليه، ...
الجواب:
التارك للصلاة إن كان قد جحد وجوبها كفر عند جميع أهل العلم، ويخلد في النار إذا مات على ذلك، أما إذا كان لا، يعلم أنها واجبة، ولكن يتساهل ويتركها بعض الأحيان، فهذا قد أتى ذنبًا عظيمًا، وكبيرة عظيمة؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي ...
الجواب:
حكمه أنه عاصٍ يجب أن يتوب إلى الله، وإذا علم به ولاة الأمور وجب أن يؤدب ويضرب حتى يتأدب، ولا يعود، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليه أن يتوب إلى الله من ذلك، وليس عليه قضاء، ومتى تاب توبة صادقة؛ محا الله عنه ذلك الكفر، وذلك الضلال، يقول الله -جل وعلا-: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31] فمن تاب صادقًا أفلح، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن سلك سبيله، واهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد.
فالصلاة عمود الإسلام، وأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وتركها كفر أكبر عند جميع العلماء إذا جحد وجوبها، ...
الجواب:
نعم، إذا كان الإنسان لا يصلي، ثم هداه الله؛ فالتوبة تجب ما قبلها، والإسلام يجب ما قبله، وهكذا المرأة إذا كانت لا تصلي، ثم هداها الله؛ ليس عليهما قضاء، التوبة تكفي، والحمد لله.
يقول ﷺ: الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تجب ما قبلها فمن كان لا يصلي؛ ...