الجواب:
إذا كان لم يبق إلا شيء يسير، كالآية والآيتين يكمل، وإذا كنت تخشى أن يرفع؛ فاركع، ويسقط عنك ما بقي، كما لو جئت والإمام قد ركع؛ تركع وتسقط عنك الفاتحة، لو جاء المأموم والإمام راكع؛ ركع معه، وأجزأه، أجزأته الركعة كما في صحيح البخاري من حديث أبي ...
الجواب:
في الجهرية لا، تكفي الفاتحة، أما في السرية مثل الظهر والعصر؛ فلا بأس يقرأ زيادة، في الأولى والثانية، يقرأ زيادة على الفاتحة؛ لأنه ليس هناك قراءة يستمعها، وينصت لها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأفضل عدم التكرار، قال بعض أهل العلم: يكره تكرارها، إذا أردت أن تكررها كررها في خارج الصلاة؛ لأن النبي ﷺ ما كان يكررها، ولا الصحابة؛ فلا ينبغي لك تكرارها، ولكن في خارج الصلاة إذا أردت تكرراها للتأمل، والتعقل، ولو مرات كثيرة؛ فلا بأس، هي أو ...
الجواب:
جهرية، إلا إذا صلاها في النهار، إذا فاته في الليل، وصلى في النهار بدلًا من صلاة الليل؛ يسر؛ لأن صلاة النهار سرية، إلا صلاة الفجر فإنها جهرية، وصلاة الجمعة جهرية، وصلاة الكسوف والاستسقاء جهرية، أما صلاة الوتر إذا قضاها؛ فإنه يقضيها غير جهرية، ...
الجواب:
السنة قراءة الفاتحة في الثالثة والرابعة في الظهر والعصر والعشاء والمغرب هذا هو الأفضل؛ لأن النبي ﷺ كان يقرأ في الأخيرتين من الظهر والعصر بفاتحة الكتاب فقط، وهكذا الأخيرة من المغرب، والأخيرتين من العشاء، وإن قرأ زيادة يسيرة؛ فلا حرج، لكن ...
الجواب:
إذا كان عاجزًا ما يستطيع القيام الكلي، وإنما يستطيع بعض القيام، هذا لا بأس به أن يقرأ أولها، يخاف أن تفوته إذا أخرها، أما إذا كان يتمكن من قراءتها وهو قائم؛ فيؤجلها حتى يقرأها وهو قائم، أما إذا كان لا يستطيع، وإن أجلها قد تفوته، قد يركع ...
الجواب:
السنة أن تكون معتدلة الصلاة، كما كان النبي يفعل -عليه الصلاة والسلام- يكون مطمئنًا في الركوع والسجود، وإذا طول القراءة، طول السجود والركوع، وإذا خفف خفف، تكون الصلاة معتدلة متقاربة، قال البراء بن عازب : "رمقت صلاة النبي ﷺ -يعني حزرتها ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، ولكن القراءة بعد الفاتحة غير واجبة، الفاتحة كافية، لكن قراءة سورة بعد الفاتحة، أو آيات أفضل، فإذا تركها الإنسان؛ فليس عليه سجود، وإن سجد؛ فلا حرج، إذا تركها .... سهوًا؛ فليس عليه شيء.
وإذا سجد من أجل ذلك؛ فلا بأس، فلا حرج في ذلك؛ ...
الجواب:
سنة، قراءة التسمية عند قراءة الفاتحة أو غيرها من السور سنة في الصلاة وخارجها، وليست واجبة، هذا هو الصواب. نعم..
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
يستحب لها رفع الصوت في الجهرية، مثل الفجر، ومثل الأولى والثانية من العشاء والمغرب، يستحب لها الجهر مثلما يستحب للرجال، إلا إذا كان عندها رجال أجناب؛ تسر عنهم أفضل، تسر عنهم أفضل، وإن قرأت سرًا؛ فلا حرج، الحمد لله. نعم.
المقدم: الحمد لله، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
السنة في صلاة المغرب والعشاء والفجر الجهر، سواء كان المصلي إمامًا أو منفردًا، هكذا كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام، فإذا فاتت ...
الجواب:
نعم، صلاتها صحيحة، وعليك وعلى إخوانك تعليمها والاستمرار في تعليمها في أوقات كثيرة حتى يستقر العلم في قلبها، والفاتحة مجزئة والحمد لله، إذا علمت الفاتحة أجزأت، وإذا تيسر معها بعض السور القصيرة مثل قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس وقل ...
الجواب:
الأفضل أن تقرأ ما تيسر من غير تخصيص الآيات التي فيها السجدة، تقرأ ما تيسر كما كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام، تقرأ في الظهر والعصر والمغرب والعشاء ما تيسر إن كنت إمامًا، وإن كنت مأمومًا تقرأ ما تيسر حسب حال الإمام، تقرأ الفاتحة وما تيسر ...
الجواب:
هذه مسألة خلاف بين أهل العلم، من أهل العلم من قال: يكفيه قراءة الإمام ولكن الراجح أنه يقرأ.. الصواب أنه يقرأ، يقرأ الفاتحة ثم ينصت، لقول النبي ﷺ: لعلكم تقرءون خلف إمامكم؟ قلنا: نعم. قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها ...
الجواب:
لا حرج في ذلك أن يقرأ سورتين أو أكثر، قد كان بعض الأئمة في الأنصار يقرأ الفاتحة وسورة ويقرأ معها قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] فأقره النبي عليه الصلاة والسلام، وسأله عن ذلك قال: لأني أحبها، فأخبره قال: إن الله يحبك كما أحببتها وفي لفظ: ...