الجواب:
لا، لا يلزمك، ليس عليك شيء الفاتحة كافية، لكن السنة أن يقرأ مع الفاتحة زيادة في الأولى والثانية الإمام والمنفرد، أما المأموم ... تكفيه الفاتحة إلا في السرية كالظهر في الأولى والثانية والعصر في الأولى والثانية يقرأ بعدها ما تيسر كالإمام، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
نعم لك أن تقرأ الفاتحة، لكن إذا تيسر أن تقرأها في حال السكوت فهو أولى، فإذا كان لا يسكت أو لم يتيسر لك تقرؤها ثم تنصت؛ لقول النبي ﷺ: لعلكم تقرؤون خلف إمامكم؟ قلنا: نعم، قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها فإذا تمكنت ...
الجواب:
الصلاة جائزة، ولكن المشروع لك ألا تكرر، وأن تتعوذ بالله من الشيطان عند الوساوس، تقرأ الفاتحة مرة، والتحيات مرة، لا تكرر، وإذا جاءتك الوساوس؛ تعوذ بالله من الشيطان، ولو كررت؛ الصلاة صحيحة، والحمد لله.
المقدم: طيب.
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك يقرأ في المصحف مثل صلاة رمضان، مثل القيام، وأشباه ذلك؛ لا بأس، والأفضل يقرأ عن ظهر قلب إذا كان حافظًا، فإذا كان يحتاج المصحف؛ فلا بأس، قد ثبت أن مولى عائشة -رضي الله عنها- كان يصلي بها من المصحف في رمضان، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الأكثرون من أهل العلم على أن صلاته صحيحة، وأن الإمام يتحمل عنه قراءة الفاتحة، ولكن ترك المشروع، المشروع له أن يأتي بالفاتحة سرية، ويقرأ معها ما تيسر في الأولى والثانية من الظهر والعصر، أما في الجهرية فيقرأ الفاتحة فقط، ويكتفي بها، هذا هو ...
الجواب:
نعم، هذه السنة، السنة أن يقرأ في الأولى والثانية الفاتحة وما تيسر معها، أما الثالثة والرابعة يقرأ فيها الفاتحة كما جاء هذا في حديث أبي قتادة في الصحيحين: أن النبي ﷺ كان يقرأ في الثالثة والرابعة الفاتحة فقط لكن لو زاد قرأ زيادة على الفاتحة؛ ...
الجواب:
المشهور عند العلماء الاكتفاء بها في الأولى، في الركعة الأولى يستعيذ ويسمي، وفي البقية يسمي مع السورة، وإذا استعاذ في كل ركعة؛ فالحمد لله الأمر واسع، إن استعاذ وسمى قبل قراءة الفاتحة في كل ركعة؛ فالأمر واسع، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
الواجب الفاتحة، والباقي سنة، فإذا كان المؤمن يحفظ الفاتحة فالحمد لله، يقرؤها قراءة جيدة، ويقرأ ما تيسر من القرآن، من بعض الآيات، أو السور والحمد لله، والعلاج أن تجتهد في الدراسة، دراسة ما حفظت، في الأوقات المناسبة من الليل أو النهار، تسأل ...
الجواب:
صلاة الليل جهرية؛ وإن أسر؛ فلا بأس؛ النبي ﷺ أسر وجهر كما قالت عائشة -رضي الله عنها- فإذا رأى المصلحة في السر أسر، وإذا رأى المصلحة في الجهر جهر، والجهر أفضل إذا تيسر، وإذا كان السر أخشع لقلبه؛ فلا بأس. نعم.
الجواب:
السبع المثاني بينها النبي ﷺ هي الفاتحة، قال ﷺ: الفاتحة هي أم القرآن وهي أفضل سور القرآن، وقال: إنها السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته هكذا قال -عليه الصلاة السلام- كما روى البخاري في الصحيح. فالسبع المثاني هي الفاتحة: الْحَمْدُ لِلَّهِ ...
الجواب:
نعم يقرؤون من المصحف، الذي لا يحفظ؛ يقرأ من المصحف، والحمد لله، كان مولى عائشة -رضي الله عنها- يصلي بها من المصحف.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا ليس هذا الأمر مبتدعًا، ولا يؤثر في الصلاة.
الشيخ: لا حرج في ذلك.
المقدم: بارك الله فيكم، ...
الجواب:
حكمه أن يأتي بركعة، بدل الركعة التي ترك فيها آية من الفاتحة يأتي بركعة قبل أن يسلم، ويسجد للسهو، فإن طال الفصل يعيد هو، ويعيدون، أما إن ذكر بعد السلام في وقت قريب يأتي بركعة، ويسجد للسهو، ويسلم، وإن سجد للسهو بعد السلام؛ فهو أفضل يأتي بركعة، ...
الجواب:
في الليل جهرًا، هذا الأفضل، وإن أسر؛ فلا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: إذًا صلاة القيام في الليل..
الشيخ: جهرًا، هذا الأفضل، كان النبي ﷺ يجهر وربما أسر كما قالت عائشة -رضي الله عنها- نعم.
المقدم: هذا إذا كان في البيت.
الشيخ: في البيت، أو ...
الجواب:
لا شيء عليه، وإن سجد للسهو؛ فهو حسن، ولكن لا يلزمه ذلك؛ لأن الجهر والإسرار سنتان، فلو جهر في السر، أو أسر في الجهر؛ فلا شيء عليه والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
السنة السر إلا في الليل السنة في صلاة النهار السر إلا صلاة الفجر، وصلاة الجمعة، وصلاة الكسوف والاستسقاء، أما النوافل العادية في النهار السنة فيها السر، وهكذا في صلاة الظهر والعصر السنة فيها السر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.