الجواب: نعم يجهر بالقراءة، إذا كان يصلي جهريةً كالفجر والثنتين الأولى من المغرب والعشاء فإنه يجهر هذه السنة يجهر بالقراءة جهراً مناسباً، لا يشوش على من حوله إن كان حوله مصلون أو إن كان حوله قراء يكون جهره لا يشوش عليهم، أما التكبير فلا حاجة إلى الجهر ...
الجواب:
السنة أن يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ويسمي عند بدء قراءة الفاتحة في أول الصلاة بعد الاستفتاح، أولاً يكبر يقول: الله أكبر هذه التكبيرة الأولى، هي تكبيرة الإحرام سواء كان إماماً أو مأموماً أو منفرداً، ثم يأتي بالاستفتاح، الإمام والمأموم والمنفرد، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول، الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالصواب هو ما ذكره الـسيد سابق ؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام ما كان يحافظ على قصار المفصل، بل تارة يقرأ من قصار المفصل وتارة يقرأ من ...
الجواب: إذا كان النسيان عارضًا فإنه يعيدها ولو بعد السورة، أما إن كان مبتلى بالوساوس فلا ينبغي أن يلتفت إلى ذلك بل هو قد قرأها والحمد لله؛ لأن المؤمن يقرؤها من حين ما يقوم للركعة، ويبدأ بها قبل السورة، فلا يلتفت إلى هذه الوساوس، أما إذا كان الوسواس شيء ...
الجواب:
نعم نعم، مثلما قال لا بد من لفظ يسمع نفسه إذا كان صحيح السمع، أما قراءته بمجرد حركة اللسان من دون إسماعه نفسه فلا تعتبر؛ لأنها ليست قراءة وإنما هي حركة اللسان فقط، لكن لابد من قراءة تسمع، يسمعها صاحب السمع، حتى تكون قراءته تعتبر قراءة، سواءً ...
الجواب: المسألة فيها خلاف بين العلماء والصواب أنه يقرأ في الجهرية والسرية جميعًا، إن سكت إمامه قرأ في السكوت، وإن لم يسكت إمامه قرأها ثم أنصت، لقول النبي ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب، ولقوله ﷺ: لعلكم تقرءون خلف إمامكم؟ قلنا: نعم، قال: لا تفعلوا ...
الجواب: الأمر في هذا واسع والحمد لله، الكل يقرأ بما يسر الله له، سواءً قرأ القرآن كله، أو قرأ من قصار المفصل أو قرأ بعض السور التي يحفظها لا حرج في ذلك، لكن الأفضل أن يقرأ القرآن كله إذا تيسر ولو من المصحف، يجعل حوله كرسي ويقرأ المصحف وإذا أراد الركوع ...
الجواب: الأفضل الجهر في المغرب والعشاء والفجر، الأفضل الجهر وإن كنت وحدك كالمريض، وهكذا المرأة تقرأ جهراً في المغرب والعشاء والفجر، في الأولى والثانية من المغرب والأولى والثانية من العشاء، وفي الفجر، السنة الجهر بالقراءة للرجل والمرأة، وإذا صلى وحده؛ ...
الجواب: السنة هي تسمى الراتبة راتبة الفجر، ومن سماها الرغيبة فهو اسم لا أعرف له أصلًا، المقصود سنة الفجر، وهي ركعتان تفعل في البيت أفضل وإن فعلها في المسجد فلا بأس، يقرأ فيهما الفاتحة وقل يا أيها الكافرون في الأولى، وفي الثانية: قل هو الله أحد مع ...
الجواب: الصواب أن ما يدركه مع الإمام هو أول صلاته، وما يقضيه هو آخر صلاته، فإذا أدرك مع الإمام ركعتين فهما أول صلاته، يصليهما مع الإمام ساكتاً؛ لأن الإمام ساكت غير جاهر، وإذا قام يقضي كذلك يقضيهما على أنهما الركعتان الأخيرتان فلا يجهر فيهما، هذا هو ...
الجواب:
يقرؤها إذا سكت الإمام، بعد أن يقرأ الفاتحة الإمام إذا سكت يقرأها وقت سكوت الإمام، فإن كان الإمام لا يسكت يقرأها في أي وقت، ولا حرج، يقرؤها المأموم، وإن كان إمامه يقرأ، يقرؤها، ثم ينصت، سواء قبل الفاتحة، أو بعد الفاتحة، لكن إن كان الإمام له ...
الجواب:
هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم -رحمهم الله- فمنهم من قال: إن المأموم ليس عليه قراءة الفاتحة، كما أخبرك هؤلاء الذين أخبروك وقالوا: إن عليه أن ينصت في حال الجهرية، وأنه يتحمل عنه الإمام القراءة حتى في حال السرية.
وبعض آخر من أهل العلم ...
الجواب:
لا. لا حرج عليه، نسي السورة؛ لأنها مستحبة ما هي بواجبة، الواجب الفاتحة، فإذا نسي السورة وركع ليس عليه شيء، وإن سجد فلا بأس لكن لا يلزمه شيء. نعم.
الجواب:
صلاتها صحيحة ومعذورة الله يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] ما دام أنها عالجت واجتهدت ولم تستطع صلاتها صحيحة، والنبي ﷺ قال للذي لا يستطيع: تقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، إذا كانت لا تستطيع، ...
الجواب:
السنة فيها التوسط عدم الجهر الذي يشق على الناس، وعدم السر الذي يخفى على الناس، مثل ما جاء في الحديث: أن النبي ﷺ أمر عمر وأمر الصديق بالتوسط في القراءة، فالسنة أن يقرأ قراءة تنفعه وتنفع الحاضرين، ولا تشق عليه، وإذا رأى أن السر أخشع لقلبه وأنفع ...