الجواب:
إذا كان إمامًا، أو منفردًا تبطل ركعته، ويأتي بركعة بدلها، ويسجد للسهو، أما إذا كان مأمومًا؛ فإنه تسقط عنه، فإن الإمام يتحملها عنه إذا كان ناسيًا؛ لأن الرسول ﷺ لما أتى أبو بكرة، وركع دون الصف والإمام راكع، ثم دخل في الصف، لم يأمره النبي ﷺ ...
الجواب:
لا حرج، لكن كونك تقرئين عن ظهر قلب أخشع وأقرب إلى الخشوع، ولو قرأ المصلي من المصحف فلا حرج، لكن كونه يقرأ عن حفظ يكون أجمع لقلبه، وأخشع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا أوتر بالثلاث مستحب، بسبح وبـقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون: 1] وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1] يعني في ختام التهجد، إذا صلى الثلاث الأخيرة الأولى بسبح، والثانية بـقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون: 1] والثالثة ...
الجواب:
السنة السر، كان النبي ﷺ وأبو بكر وعمر لا يجهرون بالبسملة، يجهرون بالحمد لله، أول ما يقرأ: الحمد لله رب العالمين يسرون ببسم الله الرحمن الرحيم، والتعوذ، هكذا ثبت في الأحاديث الصحيحة عن أنس وغيره أن الرسول ﷺ كان، وهكذا أبو بكر وعمر لا يجهرون ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالصواب من أقوال أهل العلم عن البسملة أنها سنة، وليست واجبة، ولكنها تشرع أمام السور في الصلاة، وخارجها إلا سورة براءة، فإذا نسيها ...
الجواب:
الأمر واسع في ذلك والحمد لله، الأمر واسع في هذا، إذا كررت بعض هذه السور ولا سيما: قل هو الله أحد فإن لها فضلًا عظيمًا تعدل ثلث القرآن، وهكذا غيرها إذا كررتيه؛ فلا حرج، إن شاء الله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأفضل الاقتصار على: قل هو الله أحد هذا هو الأفضل في الركعة الأخيرة، ركعة الوتر، هذا المحفوظ عن النبي ﷺ يقرأ فيها: قل هو الله أحد.
أما زيادة المعوذتين فالحديث فيها ضعيف، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة الإسرار، كان النبي ﷺ يسر بها، كما ثبت ذلك عنه ﷺ وهكذا عن الصديق، وعن عمر كان يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بالحمد، ولا يجهر بالبسملة، ولا بالتعوذ، وهذا هو الأفضل عدم الجهر بالتعوذ، وعدم الجهر بالتسمية، نعم.
الجواب:
الأفضل مثل ما قال لك أخوك أن ترتب القراءة مثل ما في المصحف، تقرأ الضحى أولًا، ثم الماعون في الثانية، لا تعكس، لكن لا حرج، فعلك لا حرج فيه -إن شاء الله- كونك قرأت الماعون، ثم قرأت الضحى لا حرج، لكن تركت الأفضل والأولى؛ لأن الصحابة رتبوا القرآن ...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أن الحكمة في ذلك أن النهار محل العمل، ومحل الأخذ، والعطاء، والاجتماع، فالسر أجمع للقلب، إذا قرأ سرًا أجمع لقلبه، وأخشع لقلبه حتى يتدبر.
والليل محل الخلوة في البيت، ومع الأهل، ومحل خلوة بالله فإذا جهر كان أنشط له، ...
الجواب:
الفاتحة مجزئة لكن السنة أن يقرأ معها غير الفاتحة، يقرأ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] في الأولى، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] في الثانية مع الفاتحة، أو يقرأ في الأولى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا ...
الجواب:
يستحب لها الجهر بالقراءة في المغرب، والعشاء، والفجر كما يستحب للرجال، الفتاة تجهر جهرًا يناسبها، أو مع .. إذا كانت مع النساء ليس يسمعها رجال من الأجانب، فإن كان يسمعها الرجال فالأفضل عدم الجهر، لئلا يفتتن بها، أما إذا كان ما عندها رجال، ...
الجواب:
يفعل ما هو أصلح لقلبه، والأفضل السر، وإذا كان الأصلح الجهر يجهر، إذا كان أخشع لقلبه يجهر يجهر، وإن كان أخشع لقلبه السر فهو السر، يعمل ما هو الأصلح.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
الجمع بينهما؛ أن من أدرك الركوع أدرك الركعة، وهو معذور؛ لأنه ما أدرك القيام حتى يقرأ، والنبي ﷺ لما ذكر له أبو بكرة أنه أدرك الركوع لم يأمره بقضاء الركعة، دل على أن الفاتحة تسقط عنه إذا لم يدرك إلا الركوع، وهكذا لو نسيها المأموم، أو جهل؛ تسقط ...
الجواب:
لا حرج في مداومة القراءة بسور معينة إذا كان يعتقد أنه لا بأس بخلافها، لكن لكونه يحفظها، أو لكونها أسهل عليه، لا بأس بذلك، أما إذا كان يعتقد أنه لا يجوز غيرها فلا يجوز، أما إذا كان لا، يقرؤها؛ لأنها أسهل عليه، يحفظها، أو لأنها قصيرة فلا بأس بذلك، ...