الجواب:
كان النبي ﷺ إذا سافر يصلي ركعتين، الظهر ركعتين، والعصر ركعتين، والعشاء ركعتين حتى يرجع من سفره، هذا هو المحفوظ عنه عليه الصلاة والسلام، وروي عنه أنه كان يقصر ويتم، ولكنه ليس بمحفوظ، والمحفوظ عنه في الأحاديث الصحيحة أنه كان في السفر يقصر حتى ...
الجواب:
نعم إذا صلى المسافر أو المريض المغرب والعشاء جمع تقديم دخل وقت الوتر بعد صلاة العشاء ولو كان وقت المغرب باقيًا، ما دام صلى المغرب والعشاء جمع تقديم في السفر أو في المرض؛ فإنه يوتر بعد ذلك، ولو كان وقت المغرب باقيًا. نعم.
الجواب: والجواب هؤلاء في حكم المسافرين ويشرع لهم قصر الصلاة، ويجوز لهم الجمع كسائر المسافرين عند جمهور العلماء؛ لعموم الأدلة الشرعية في ذلك، ولا نعلم دليلًا يعارض ذلك، أما قول بعض الفقهاء: إن المكاري الذي معه أهله ولا ينوي الإقامة ببلد معين لا يترخص ...
الجواب:
الوتر ما تيسر ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع، ليس له حد محدود في السفر ولا في الحضر، فقد كان يوتر في السفر ويوتر في الحضر عليه الصلاة والسلام، وهكذا سنة الوتر في السفر والحضر جميعًا.
أما سنة الظهر والعصر والمغرب والعشاء فالأفضل تركها في الصلاة في ...
الجواب:
السنة عدم أداء النوافل مع الفرائض للمسافر والحاج في منى حيث يصلي الظهر اثنتين ولا يصلي معهما شيئًا، وهكذا العصر، وهكذا المغرب، وهكذا العشاء، أما الفجر فيصلي معها سنتها؛ لأن الرسول ﷺ كان يصلي معها سنتها في السفر والحضر، وهكذا التهجد في الليل ...
الجواب:
يتم إذا دخل معه ولو في الأخير يكمل؛ لقول ابن عباس : "ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا"، فإذا أدرك معه الركعة أو أقل أو أكثر أتم[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 163).
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأنه قد ثبت عن النبي ﷺ ما يدل على جواز صلاة المفترض خلف المتنفل، ولأن صلاة المسافر ركعتان، وصلاة التراويح ركعتان، فليس هناك اختلاف في العدد.
أما لو صلى المسافر خلف المقيم الذي يصلي الظهر أو العصر أو العشاء فإنه يلزمه أن يصلى ...
الجواب:
إذا سافر الإنسان عن بلده مسافة 100 كم أو ما يقاربها فإنه يعمل بأحكام السفر من القصر والفطر والجمع بين الصلاتين والمسح على الخفين ثلاثة أيام؛ لأن هذه المسافة تعتبر سفرًا، وهكذا لو سافر 80 كم أو ما يقارب ذلك فإنها تعتبر مسافة قصر عند جمهور أهل العلم[1].
نشر ...
الجواب:
إذا سافر المسلم مسافة 80 كيلو مترًا تقريبا أو أكثر، للنزهة أو للصيد أو لغير ذلك من الأسباب المباحة شرع له القصر، فيصلي الأربع اثنتين، ويجوز له الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير، على حسب ما يراه أرفق به، وإذا كان ...
الجواب: وعليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
اطلعت على الخطاب الموضوع في بطن هذه الورقة المقدم من الأخ م. ر. ح بقلم الشيخ ع. ص. ع حول حكم الفطر والقصر في حق الذين يسافرون من مسافات تعتبر سفرا إلى نخيلهم في قرية في أطراف الحجاز يقيمون في نخيلهم ما بين شهر إلى ...
الجواب:
إذا كانت مسافة قصر سفر ثمانين كيلو فأكثر عن بلدك فأنت مسافر إذا أقمت يومين أو ثلاثة أو أربعة لك القصر والجمع، أما إذا نويت الإقامة أكثر من أربعة أيام فإنك تتم الصلاة أربعًا ما دام الإقامة أربعة أيام فأقل والمسافة طويلة ثمانون كيلو فأكثر فالقصر ...
الجواب:
هذا الذي فعلته هو قول أكثر أهل العلم وحكاه ابن المنذر إجماعًا، وقد دلت السنة الصحيحة على أن المسافر يشرع له القصر في السفر، وهكذا يشرع له الجمع بين الصلاتين عند وجود سببه إذا كان لم ينو إقامة معينة، أما إذا نوى إقامة معينة تزيد على أربعة أيام ...
الجواب:
أنت مسافر ولا بأس، مسافة ثمانين كيلو تقريبا أو ما يعادلها تعتبر مسافة سفر وقصر يوم وليلة للمطية سابقًا[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1418 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/182).
الجواب:
هؤلاء في حكم المسافرين، ويشرع لهم قصر الصلاة، ويجوز لهم الجمع كسائر المسافرين عند جمهور العلماء، لعموم الأدلة الشرعية في ذلك، ولا نعلم دليلا يعارض ذلك، أما قول بعض الفقهاء: إن المسافر الذي معه أهله ولا ينوي الإقامة ببلد معين لا يترخص برخص ...
الجواب:
السائق وغيره إذا سافر مسافة قصر وهي ثمانون كيلو تقريبًا، فإنه يشرع له القصر تأسيًا بالنبي ﷺ وأصحابه ، وإذا أتم فلا حرج عليه، لكن إذا أقام في أي مكان إقامة تزيد على أربعة أيام قد جزم عليها فإنه يتم عند أكثر أهل العلم.
وهكذا إذا كان واحدًا وعنده ...