الجواب: هذه المسألة مثلما قال السائل: فيها خلاف بين أهل العلم، والذي عليه الفتوى وهو الأقرب التحديد بأربعة أيام، فإذا كانت النية هي أربعة أيام فأقل فله القصر، كما أقام النبي ﷺ في مكة أربعة أيام قبل ذهابه إلى منى، وهو يقصر عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع، ...
الجواب:
لا، الواجب عليك أن تصلي صلاة مقيم؛ لأنك مقيم في الجامعة، فعليك أن تصلي صلاة مقيم أربعًا، ولست بمسافر، وعليك أن تصوم مع الناس رمضان؛ لأن المسافر هو الذي يقيم إقامة محدودة، أربعة أيام فأقل، فإذا كانت الإقامة أكثر من ذلك الذي عليه جمهور أهل ...
الجواب:
ليس عليك الإعادة، ولا الرجل إذا صلى جمعًا المغرب والعشاء، ثم قدم البلد، والناس لم يصلوا العشاء، فليس عليه أن يصلي معهم، لكن إن صلى معهم فهي نافلة، وهكذا المرأة إذا صلت جمعًا في السفر، ثم قدمت البلد التي هي بلدها، أو بلدًا أخرى فلا ...
الجواب:
أولًا: ننصحك بعدم السفر إلى بلاد الكفرة، وأن تكون التجارة في بلادك، أو في البلاد الإسلامية لا يظهر فيها الشرك والشر، جاهد نفسك في ذلك، واحذر لعلك تسلم، لعلك تنجو، فإذا كنت مسافرًا في أي بلد فلك أن تجمع بين الصلاتين: الظهر والعصر، وبين المغرب ...
الجواب:
إذا كنتم تجلسون مقيمين ناوين إقامة شهر فالذي عليه الجمهور أنكم تتمون، لا تقصرون؛ لأنكم قد أقمتم إقامة طويلة أكثر من أربعة أيام، وجمهور أهل العلم على أن الإقامة إذا زادت عن أربعة أيام نوى أكثر من أربعة أيام أنه يتم؛ لأن الأصل في حق المقيم أن ...
الجواب:
أما العصر فيصليها في المطار قبل السفر، يصليها في المطار، أما المغرب والعشاء فلا مانع من تأجيلهما إذا سافر قبل الغروب؛ يؤجل المغرب مع العشاء جمع تأخير، أما إذا كان في المطار؛ فيصلي، الحمد لله، يصلي العصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والحمد لله، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا صلى بهم وهو مسافر؛ يصلي ثنتين، ويقول لهم عند الإحرام: أتموا، أو إذا سلم يقول: أتموا، كما روي عن النبي ﷺ أنه فعل ذلك في عام الفتح، وإن أتم بهم؛ فلا حرج، إن صلى بهم أربعًا، ولو كان مسافرًا؛ فلا حرج، فقد أتم عثمان بالناس ...
الجواب:
ما دام في البلد يصلي صلاة أهل البلد أربعًا، لا يقصر ولا يجمع، حتى يسافر، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
إذا كنتم مسافرين سفرًا تقصر فيه الصلاة، يعني سفرًا طويلًا، ثمانين كيلوا أوحولها من بلدكم، أو ما يقارب ذلك، فأنتم مسافرون، لكم القصر والجمع، إلا إذا عزمتم على الإقامة أكثر من أربعة أيام في المحل عزمًا جازمًا؛ فإنكم تتمون، تصلون أربعًا، ولا ...
الجواب:
المسافة ما يعد سفرًا، وهو يوم وليلة للمطية، يقدر بثمانين كيلو، وما يقاربها حدًا تقريبيًا، والقصر أن تصلي الرباعية ركعتين، تصلي الظهر ركعتين، والعصر ركعتين، والعشاء ركعتين، هذا القصر.
أما الجمع فهو الجمع بين الظهر والعصر في السفر، أو ...
الجواب:
صلاة السفر ركعتان في الظهر والعصر والعشاء كما قال الله -جل وعلا-: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ [النساء:101] والضرب: السفر، وقوله سبحانه: إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ ...
الجواب:
القصر سنة من سنن السفر، سنة مؤكدة؛ وهو أن يصلي ركعتين، الظهر ركعتين، والعصر ركعتين، والعشاء ركعتين، هذا يسمى: قصرًا، كان النبي ﷺ في أسفاره يقصر، يصلي ركعتين -عليه الصلاة والسلام- حتى يرجع، فالذي قصد قرية، ولا يعلم ماذا يقيم فيها، هل يقيم يومين، ...
الجواب:
السفر من أجل النزهة لا يمنع الأخذ بالرخص على الصحيح، فإذا سافر للنزهة في الصحراء من أجل الراحة، أو التمتع بالأعشاب، والنعمة التي تكون من آثار المطر، هذا كله يسمى سفر نزهة، ولا بأس أن يترخص برخص السفر إذا كانت الإقامة أربعة أيام فأقل، يصلي ...
الجواب:
لا، ليس له القصر؛ لأنه متأهل في جدة، وفي أبها، فإذا كان في جدة؛ لا يقصر، وإذا كان في أبها؛ كذلك، مادام مقيمًا في جدة للعمل مثلًا، أو لديه زوجة في جدة؛ فهو مقيم، يصلي صلاة المقيمين، وإذا رجع إلى أهله في بلده أبها، أو في بلده الخميس، أو في ...
الجواب:
السفر بيَّنه العلماء مما نقل عن الصحابة -رضي الله عنهم وأرضاهم- أنه مسافة يوم وليلة بمطية، فإذا سافر إلى محل، أو بلد، أو قرية هذه المسافة يومًا وليلة، يمطيه يعني أربعة وعشرين ساعة، هذا سفر يقصر فيه الصلاة، وله الجمع أيضًا بين الصلاتين الظهر ...