الجواب:
الواجب عليك نصيحتهم، وإنكار المنكر، هذا منكر عظيم؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي الركن الأعظم من أركان الإسلام الخمسة بعد الشهادتين، فيقول فيها النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا ...
الجواب:
لا بأس بأخذ الدراهم من والدك، ولا بأس بالصدقة بها، أو الانتفاع بها، لا حرج في ذلك، مع النصيحة لوالدك بالكلام الطيب.. تخويفه من الله -جل وعلا- .. حثه على الصلاة..
كذلك تشجيع أعمامك -إن كان لك أعمام- أو إخوة كبار ينصحونه، أو جيران جيدين ينصحونه، ...
الجواب:
ننصحك بالجد في طلب العلم، والتفقه في الدين، والدعوة إلى الله لأنك مسؤول مأمور بالدعوة إلى الله، إذا كان عندك علم، الله يقول سبحانه: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ [يوسف:108].
فعليك أن تدعو إلى الله، وترشد ...
الجواب:
يستمر في نصيحتها، ويتعاون مع أهلها في ذلك؛ لعل الله يهديها بأسبابه؛ لأن هذه معصية، فعليه أن يستمر في النصيحة، ولا مانع من تأديبه لها على ذلك تأديبًا لا يضرها، بضرب غير مبرح من باب إنكار المنكر، إذا كانت لا تبالي بذلك عند الأجناب، عند الرجل ...
الجواب:
هذه وصية للجميع، للشباب وغير الشباب، الوصية لجميع الدعاة إلى الله من الرجال والنساء، الوصية لجميع الآمرين بالمعروف، والناهين عن المنكر من الرجال والنساء في كل مكان من أرض الله، الواجب على الجميع تحري الحق، وتحري الأسلوب الحسن، والصبر في ...
الجواب:
نعم نوصيهم بتقوى الله، وأن يشكروا الله على ما من به عليهم من الالتزام بطاعة الله ورسوله، ونوصيهم بعدم العجلة في الأمور، وعدم التشديد الذي لا يوافق الشرع، بل نوصيهم بالتثبت، والتوسط في الأمور، وعدم الغلو، وعدم الجفاء، لا هذا ولا هذا، الواجب ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالذي أنصح به هذه المرأة أن تستعمل الأسلوب الحسن مع أخيها، والكلام الطيب، وأن تدعو له بظهر الغيب، أن الله يوفقه، ويهديه، ويعيذه ...
الجواب:
تأمره، وتستر عليه، إذا رأيته يتعاطى ما حرم الله من خمر، أو نحوه؛ تستر عليه، ما تقول: رأيت فلانًا يشرب الخمر، تأمره بالمعروف، وتنهاه عن المنكر، تنصحه، وتوصيه بالخير، ولا تفضحه عند الناس، إلا إذا هو فضح نفسه، هو الذي يشرب الخمر عند الناس، ...
الجواب:
لقد أحسنت -جزاك الله خيرًا- في تربية الأولاد، وتعليمهم، والاجتهاد في أسباب صلاحهم، وهذا هو الواجب عليك، ولك عند الله الأجر العظيم.
كما أنك أحسنت في نصيحة زوجك، والإكثار عليه في المحافظة على صلاة الفجر، وصلاة الجمعة، وهذا هو الواجب عليك، وعلى ...
الجواب:
الواجب عليها أن تصلي؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي فرض على كل مسلم ومسلمة، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، قال الله -جل وعلا-: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى [البقرة:238] وقال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ ...
الجواب:
عليه أن يستمر في نصيحتها، ويعلمها، أقول: عليه الاستمرار في النصيحة، والتعليم، ولا ييأس، ولكن يكون بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، والرفق، وشيئًا شيئًا قليلًا قليلًا حتى تتعلم ما أوجب الله عليها وما حرم الله عليها سبحانه .....
المقدم: ...
الجواب:
الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- من علماء السنة، ومن علماء أهل الحق، ودعوته ليست مذهبًا خامسًا، وإنما هي دعوة إلى العقيدة السلفية، وإلى ما كان عليه سلف الأمة من الصحابة وأتباعهم، فهو يدعو إلى توحيد الله، واتباع شريعته، وتعظيم أمره ونهيه، ...
الجواب:
الوالد له حق عظيم، سواءً كان رجلًا، أو امرأة، الوالد والوالدة، فالواجب النصيحة، والإرشاد، والمخاطبة الحسنة، ولو كان تاركًا للصلاة، ولو كان كافرًا بأي كفر، لا بد من الصبر، والاستمرار في النصيحة، والتوجيه، وعدم الهجر، لا تهجره، لا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا وأشباهه لا يجوز الجلوس إليهم إلا على سبيل الدعوة، والتعليم، والإرشاد، والنصيحة؛ لأن دعاء الأولياء، والاستغاثة بالأولياء ...
الجواب:
سمعت الله يقول: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ ...