الجواب:
لا أعلم في ذلك شيئًا خاصًا، ولكن جاءت السنة عن النبي ﷺ بأن الإنسان إذا رأى في منامه ما يكره فإنه من الشيطان، وبيَّن عليه الصلاة والسلام أنه يشرع له أن ينفث عن يساره ثلاث مرات - يعني: يتفل عن يساره ثلاث مرات -، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن ...
الجواب:
ما ينبغي هذا، ينبغي لمن كتب اسم النبي ﷺ أو نطق به أن يصلي صلاة كاملة، يقول: ﷺ، ولا يقول: (صلعم)، ولا (ص) فقط، فالكسل لا ينبغي، بل السنة والمشروع أن يكتب الصلاة صريحة فيقول: ﷺ، أو عليه الصلاة والسلام؛ لأن الله قال جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ ...
الجواب:
المولى لها معاني كثيرة، كمعنى المالك، ومعنى الناصر، ومعنى القريب، ومعنى المعتق، ومعنى العتيق، ومعنى الناصر، المولى كون الرسول ﷺ مولانا أو فلان مولاه إذا قال للسيد فهو مولاه يعني: مالكه، يقول العبد لسيده، وإذا قال للرسول ﷺ أو غيره معناه يعني: ...
الجواب:
عليك أن تعمل ما هو أصلح لقلبك وأن تختار الأصحاب والجلساء الطيبين، أما الذين تنفر منهم ولا تلائمك طبائعهم ولا تأنس بالجلوس معهم فابتعد عنهم، واختر لنفسك ما هو أصلح ولو بالجلوس في بيتك لقراءة القرآن والتسبيح والتهليل ونحو ذلك، المؤمن يحاسب ...
الجواب:
الواجب على الولد بر والديه، والحذر من العقوق، يقول النبي ﷺ: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله وعقوق الوالدين فجعل عقوق الوالدين من أكبر الكبائر، ويقول ﷺ: من الكبائر شتم الرجل والديه! قيل: يا رسول الله! وهل يسب ...
ج: هو مباح، لو إنسان فعله اتباعًا للنبي ﷺ وهو صادق؛ لا بأس، ولكن لا يقصد به شئ آخر كالتشبه بالنساء.
ما لها تعلُّقٌ بالجار، يكفّ أذاها ولا بأس، يُربي الدجاج، ويربي كل شيءٍ ولا بأس، ولكن يكفّ الأذى عن الجار.
لا، قُرب البِيبَان، فكلَّما قرب البابُ فهو أقرب.
س: لكن تحديد.....؟
ج: يُروى في هذا: أربعون دارًا، ولكن ما أعلم فيه حديثًا صحيحًا يُحدد، إنما كلَّما كان أقرب فهو أولى بالإحسان، كلما كان أقرب بابًا يعني.
لا، ما هو بعاقٍّ، فالزواج واجبٌ عليه إذا كان يشتهي، لكن إذا شاورهما يكون أحسن وأفضل.
س: يعني: هما غاضبان عليه حتى يُطَلِّق، فهل يكون عاقًّا؟
ج: لا، ما هو بعاقٍّ، إذا كانت الزوجةُ مناسبةً وطيبةً وليس فيها بأسٌ عليهما فلا يلزمه الطلاق: إنما الطاعة في المعروف.
كل مَن قرب منك فهو جار، كل مَن كان أقرب منك فهو جارك إلى أربعين دارًا، أحقهم أقربهم بابًا، مَن كان أقرب بابًا فهو أحق بالجوار.
لا بأس إذا حلقه ورأى المصلحة، والخوارج يُوجبون على أصحابهم التحليق، فهو من سيماهم، أما هو في نفس الأمر فجائزٌ في الشرع؛ فالنبي حلق في حجة الوداع عليه الصلاة والسلام، وقصَّر في العمرة، وفي غير الحج والعمرة يجوز هذا، وهذا مثلما قال ﷺ: احلقه كله، أو ...
لا يُحْلَق إلا من علةٍ، إذا كان لعلة، مرض؛ رأى الطبيبُ أو الطبيبةُ، إذا رأوا المصلحة لأجل الطب.
إذا كان خِلْقةً ما فيه شيء، والحمد لله.
س: لكن لو قصَّ من الجوانب وترك الجهة التي فيها صَلَع، هل يدخل في القَزَع؟
ج: لا يتعرض لشيءٍ.
س: النَّهي للتحريم؟
ج: نعم، هذا الأصل، يقول الرسول ﷺ: ما نهيتُكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتُكم به فأتوا به ما استطعتم، ويقول ...
لا، إذا قاموا بحقِّه فلا بأس، مثلما قال ﷺ: إذا كان يرد السلام، ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ويكف الأذى؛ لا بأس.
أما إذا كان يؤذي الناس: بحسدٍ، وغيبةٍ، ونميمةٍ؛ فلا يجوز، بعض الناس يجلس في السوق ويؤذي الناس، إن رأى هذا قال: هذا فيه ما فيه، وإن ...
ظاهر الحديث للمؤمن البُعْد عن الجلوس؛ لأنه قد لا يقوم بحق الطريق، مثلما قال ﷺ: إياكم والجلوس، لكن إذا كان ولا بدّ، يعني: يرغبون في الجلوس ويحتاجون إليه، فلا بدّ أن يعطوا الطريق حقها مثلما قال ﷺ، وإلا فالحذر خيرٌ لهم.
س: القول بتركه مع إعطاء حقّه؟
ج: ...