حكم من أفطر ولم يعرف عدد الأيام وأخر القضاء
السؤال: أنا مسلم والحمد لله، ولكني في سابق عمري لم أكن أصوم كل رمضان، أي أفطر أيامًا من دون عذر وأنا الآن نادم وتائب مع العلم أنني لا أعرف عدد الأيام التي أفطرتها فماذا يلزمني الآن؟
السؤال: أنا مسلم والحمد لله، ولكني في سابق عمري لم أكن أصوم كل رمضان، أي أفطر أيامًا من دون عذر وأنا الآن نادم وتائب مع العلم أنني لا أعرف عدد الأيام التي أفطرتها فماذا يلزمني الآن؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى الأخت: م. ع. ق. وفقها الله. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فقد اطلعت على الأسئلة المقدمة منك، وإليك الإجابة. امرأة كانت ترعى الغنم وهي صغيرة وصامت بعد حلول الصوم عليها سنتين وإذا اشتد عليها العطش وهي في البر شربت من الماء؟
السؤال: منذ خمس سنوات وفي شهر رمضان المبارك أفطرت أربعة أيام وليس لي عذر غير التعب، فهل يجب علي القضاء؟ وهل علي كفارة، وما هي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: منذ عشر سنوات تقريبًا كان بلوغي من خلال أمارات البلوغ المعروفة، غير أني في السنة الأولى من بلوغي أدركت رمضان ولم أصمه دون عذر شرعي، وإنما ذلك جهل مني بوجوبه آنذاك، فهل يلزمني الآن قضاؤه؟ وهل يلزمني -زيادة على القضاء- كفارة؟
السؤال: منذ بداية وجوب الصيام علي لم أصم لمدة ثنتي عشرة سنة لعدم إدراكي وقتها بحكم ترك الصيام، أما بعدها والحمد لله فأنا مستمرة في الصيام دون انقطاع، فما حكم الإسلام بخصوص هذه الفترة التي لم أصمها؟ هل مطلوب مني أن أصومها جميعًا؟ أم أصوم جزءًا منها معوضًا عن الباقي؟ أم هنالك ما يعوض عن ترك الفترة بغير الصيام؟ ووالدتي لها نفس الحالة سوى اختلاف في عدد السنين التي لم تصمها غير أنها الآن أصبحت كبيرة في السن وحالتها الصحية لا تسمح بصيام فترة طويلة كهذه. أرشدونا بارك الله فيكم.
السؤال: من جاءه رمضان وعليه أيام من رمضان سابق، هل يكون آثمًا؛ لأنه لم يقضها قبل دخول رمضان، وهل تلزمه كفارة أم لا؟
السؤال: أصبت بمرض شديد قبل حوالي خمس سنوات وذلك خلال شهر رمضان المبارك ولم أستطع صيام ذلك الشهر، وإنني إلى تاريخه لم أصمه، فهل يجوز أن أقوم الآن بقضاء ما فاتني؟ وهل عليَّ إثم في ذلك؟ أفيدوني أثابكم الله ورعاكم.
السؤال: أنا في الخمسين من عمري، وقد فاتني صيام خمسة عشر يومًا وذلك إثر ولادتي لأحد أطفالي قبل 27 سنة، ولم أتمكن من قضائها في تلك السنة، فهل أقضيها في هذا الوقت؟ وهل عليَّ إثم؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أفطرت في إحدى السنوات الأيام التي تأتي فيها الدورة الشهرية ولم أتمكن من الصيام إلى الآن، وقد مضى عليَّ سنوات كثيرة وأود أن أقضي ما علي من دين الصيام، ولكن لا أعرف كم عدد الأيام التي عليَّ، فماذا أفعل؟
السؤال: ما حكم الشريعة الإسلامية في رجل أخَّر قضاء رمضان إلى ما بعد رمضان لعذر، ورجل آخر أخَّره بدون عذر؟
السؤال: قبل خمسة وثلاثين عامًا ولدت لي ابنة في رمضان، وبعدها بسنتين ولدت لي ابنة في رمضان ولم أصم سوى عشرة أيام، وأنا امرأة كبيرة في السن ومريضة كيف أتصرف الآن؟
السؤال: قبل عدة سنوات أفطرت شهر رمضان كاملًا، وكنت منومًا في المستشفى ومنعني الأطباء من الصيام. ونظرًا لأن صحتي لا تسمح لي بالصيام فقد قمت بالإطعام عن الشهر كاملًا قبل حلول شهر رمضان التالي إلا أنني صمت رمضان لعدة سنوات تالية وقد قضيت عن الشهر الذي أفطرت فيه صيام (23) يومًا وبقي علي (7) أيام، فهل يجزئ الإطعام عن الشهر السابق؟ أم يجب علي قضاء (7) أيام؟ مع أن صحتي بين حين وآخر لا تسمح بالصيام.
السؤال: ما حكم من ترك قضاء صيام رمضان حتى دخل رمضان الذي بعده، ولم يكن له عذر؟ هل تكفيه التوبة مع القضاء؟ أم تلزمه كفارة؟
السؤال: سماحة والدنا الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله من كل سوء آمين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فأبعث لسماحتكم سؤالين راجيًا تفضلكم بالإجابة عليهما، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. زوجتي أفطرت (6) أيام من رمضان وأصبحت حاملًا وإلى الآن لم تصم هذه الأيام الستة، وسوف تضع في رمضان القادم وهي ترضع الطفل، فما الحكم، ومتى تقوم بصيام الستة؟ وهل عليها كفارة؟
السؤال: مرضت ولم أتمكن من صيام رمضان فأخرته إلى رمضان من السنة القادمة، هل يجزئ الصوم فقط؟ أم هناك كفارة؟ وما هي؟