السؤال: منذ سنتين أصيبت أمي بمرض شديد، مما اضطرها إلى تناول دواء من الطبيب المعالج، وقد نصحها بعدم الصوم، ولكنها صامت دون علمه وتعبت وتركت الصوم لمدة عشرين يومًا، والآن وبعد أن تحسنت صحتها أحست أنها تقدر على الصيام، فقيل لها: إنه يلزمها كفارة مع الصوم؛ لأنها تأخرت في القضاء، فهل يجوز لها أن تخرج الكفارة دفعة واحدة وتصوم، أو أن تخرج كل يوم بيومه؟ وما مقدار هذه الكفارة مع العلم أن الوالدة كان باستطاعتها الصيام (القضاء) في مدة؛ نظرًا لتحسن صحتها، وقد صامت العام الماضي كاملًا؟ جزاكم الله خيرًا، ونفعنا وإياكم بالقرآن الكريم.
السؤال: إذا أفطر المسلم يومين متتابعين في رمضان بعذر فكيف يقضيهما؟
السؤال: أصبت بمرض في شعبان الماضي ولم أستطع الصوم في رمضان، ولا زلت أعاني المرض حتى الآن، وعندما أردت أن أقضي ذلك الشهر صمت خمسة أيام فلم أستطع المواصلة نظرًا لظروفي المرضية، وحاجتي للدواء طوال اليوم، وحيث إن الطبيب المعالج قد نصحني بعدم الصيام لتأثيره على صحتي فإنني أرجو من سماحتكم إبداء الحكم في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا، خاصة أن رمضان المبارك الثاني سيحل علينا قريبًا بإذن الله.
السؤال: أنا سيدة مريضة وقد أفطرت بعض الأيام في رمضان الماضي ولم أستطع قضاءها لمرضي فما هي كفارة ذلك، كذلك فإنني لن أستطيع صيام رمضان هذا العام فما هي كفارة ذلك أيضًا؟
السؤال: شخص أصابه مرض مزمن ونصحه الأطباء بعدم الصوم دائمًا، ولكنه راجع أطباء في غير بلده وشفي بإذن الله أي بعد خمس سنوات، وقد مر عليه خمس رمضانات وهو لم يصمها فماذا يفعل بعد أن شفاه الله هل يقضيها أم لا؟
السؤال: الأخت التي رمزت لاسمها بـ: ف. ب. ب. من الجبيل في المملكة العربية السعودية تقول في سؤالها:
كنت في أحد الأيام صائمة صوم قضاء وبعد صلاة الظهر أحسست بالجوع فأكلت وشربت متعمدة غير ناسية ولا جاهلة، فما حكم فعلي هذا؟ وماذا عليَّ يا سماحة الوالد حفظكم الله؟
السؤال: توفيت والدتي منذ فترة ولم تصم رمضان قط، كما لم تكن تصلي إلا في آخر سنة من حياتها، نوت أن تحج إلى بيت الله الحرام، ولكن قضاء الله حدث قبل موسم الحج، فهل يجوز لي أن أصوم عنها الأشهر التي لم تصمها؟ علمًا بأنها قبل وفاتها بدأت تصلي، وكذلك هل لي أن أحج عنها؟ وهل هناك طرق أو عبادات أقدر أن أقوم بها وأهب ثوابها إلى والدتي؟ أرجو الإجابة، جزاكم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
السؤال: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
إلى سماحة الوالد فضيلة شيخنا العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله ورعاه
أخي توفي وله (18) عامًا وكان متهاونًا في الصلاة متكاسلًا فيها، أحيانًا يصلي وأحيانًا يتركها، وقد أفطر ما يقارب (15) يومًا من رمضان بلا عذر شرعي.
هل أصوم عنه؟ هل أحج عنه؟ هل أستغفر له وأتصدق عنه؟ الرجاء الرد بسرعة للضرورة القصوى، جزاكم الله خيرًا، ونفعنا الله بعلمكم.
السؤال: ما يقول شيخنا الجليل فيمن لا يصلي ولا يصوم عمدًا وبعد أن هداه الله وأناب إليه، وبكى على إسرافه على نفسه رجع يصلي ويصوم ويقوم بجميع العبادات، هل يؤمر بقضاء الصلاة والصوم أم تكفيه الإنابة والتوبة؟
السؤال: هل على المرتد قضاء الصلاة والصيام إذا عاد إلى الإسلام وتاب إلى الله؟
السؤال: هل يجوز أن يصام عن الميت إذا كان لا يصوم أيام حياته في رمضان؟ مع أنه أخرج كفارة قبل موته.
السؤال: كانت أمي تصوم وتصلي، وقد مرضت مرضًا شديدًا مدة سنتين، توفاها الله على أثره، ولم تكن تصوم ولا تصلي في وقت مرضها، لعدم استطاعتها، فهل يلزمني دفع كفارة عنها، أو الصيام والصلاة عنها؟ أفيدوني بارك الله فيكم.
السؤال: سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بعده:
أرجو الإجابة على هذا السؤال:
امرأة تعاني من مرض نفسي أحيانًا تمرض وتدخل المستشفى وأحيانًا تسلم وتخرج وتوفاها الله وعليها صيام شهرين من رمضان، فما الحكم؟
السؤال: خالتي أصيبت بصداع مزمن يذهب ويعود إليها، وإذا أتاها شعرت بألم شديد في الرأس، ثم استغرقت في نوم عميق يشبه الغيبوبة من 8 – 10 ساعات، وعند منادتها لا نسمع إلا أنينها، وقد أفطرت كذا يوم في رمضان الفائت، وقد توفيت قبل أيام، فماذا علينا نحن أقاربها؟ هل نتصدق عن الأيام التي أفطرت فيها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ما حكم من كان مريضًا ودخل عليه رمضان ولم يصم، ثم مات بعد رمضان، فهل يقضي عنه أم يطعم عنه؟