من توفي وعليه صيام يصوم عنه وليه

 السؤال: فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: لنا بنت توفيت قبل يومين وعليها أيام من شهر رمضان، أرجو إفادتنا: هل نصوم عنها تلك الأيام، أو نتصدق عنها، أو نصوم عنها ونتصدق؟ أرجو إفادتنا أثابكم الله ووفقكم لما فيه خير الإسلام والمسلمين والسلام. 

من مات في مرضه لا حاجة للصيام عنه

السؤال: سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: هذه سائلة تسأل وتقول: في خلال شهر رمضان المبارك مرضت والدتي في يوم 18/9/1414هـ مرضًا شديدًا حتى إنها انجبرت تفطر فأفطرت، وفي يوم 25/9/1414هـ وافتها المنية وتوفيت. السؤال 1: هل يجوز عليَّ أن أصوم هذه الأيام التي بقيت عليها؟ 2- وهل هي تصوم الأيام التي مرضت فيها؟ أم الأيام التي بعد وفاتها. جزاكم الله خير الجزاء. 

من أخر القضاء بسبب المرض ليس عليه قضاء ولا إطعام

السؤال: توفيت والدتي وعليها صيام خمسة أشهر، أفطرتها بسبب رضاعتها لأولادها الخمسة، ولم تستطع صيامها في حياتها نتيجة إصابتها بأمراض عديدة كالسكر وغيره، رغم هذا فقد كانت مصممة على الصيام، وفعلًا بدأت بثمانية أيام ولكن فاجأها الموت، كيف يتم قضاء ذلك عنها؟ وماذا يجب أن نقوم به للقضاء عنها في الصيام؟ 

ما معنى: «من مات وعليه صوم صام عنه وليه»؟

السؤال: حديث: من مات وعليه صوم صام عنه وليه الشيء الذي أعرف أنه محمول على صوم النذر، لكن أحد العلماء ذكر في البرنامج أنه صوم رمضان، فهل هذا صحيح؟ أم الصحيح ما أعرفه عن طريق أحد الكتب السلفية؟ أفيدوني مأجورين جزاكم الله خيرًا. 

حكم صيام الثالث عشر من ذي الحجة بنية الأيام البيض

السؤال: الأخ: ع. ع. ح. من بريدة يقول في سؤاله: والدتي وفقها الله تصوم الأيام الثلاثة البيض من كل شهر وبالطبع يوافق اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ثالث أيام التشريق فهل تصومه؟ أم تكتفي بصيام الرابع عشر والخامس عشر فقط من شهر ذي الحجة؟ 

كيفية معرفة الأيام البيض من كل شهر

السؤال: الأخ ع. م. م. من طنطا في مصر يقول في سؤاله: لا يخفى على سماحتكم أن الأشهر العادية لا يعلم الإنسان موعد دخولها، فكيف يكون الحال بالنسبة لصيام الأيام البيض من كل شهر؟ أقصد كيف يعرف الإنسان هذه الأيام حتى يتمكن من صيامها؟ نرجو إرشادنا، جزاكم الله خيرًا.

الجمع بين: «إذا انتصف شعبان فلا تصوموا» و «أنه يصل شعبان برمضان»

السؤال: الأخ: ع. ع. ض. من الرياض يقول في سؤاله: لقد قرأت في صحيح الجامع الحديث رقم (397) تحقيق الألباني وتخريج السيوطي (398) صحيح، عن أبي هريرة ، أنه قال: قال رسول الله ﷺ: إذا انتصف شعبان فلا تصوموا حتى يكون رمضان. ويوجد حديث آخر خرجه السيوطي برقم 8757، صحيح، وحققه الألباني في صحيح الجامع برقم 4638 عن عائشة رضي الله عنها، قالت: " كانت أحب الشهور إليه ﷺ أنه يصومه شعبان ثم يصله برمضان". فكيف نوفق بين الحديثين؟