السؤال:
لي أخ من الأب يسكن في بيت مستقل، وأود أن أصله، ولكن إذا جلست معه؛ بدأ يتكلم في هذا، ويذم في ذاك من أفراد العائلة؛ لأنه تعب نفسيًّا ويعزو تعبه ومرضه إلى هؤلاء الناس الذين يذكرهم بسوء، مع العلم أنني أحاول أن يبتعد عن هذا الطريق، ولكنه يصر على ذلك، فما هو رأي فضيلتكم، هل أتركه بدون زيارة، أو أقلل الزيارة، أم ماذا أفعل؟
السؤال:
هل يكفي التليفون للاتصال بالأقارب، دون الذهاب إليهم؛ لأن عندي عذرًا هو أن أمي تعيش معي، وهي مسنة، ومن الصعوبة أن أتركها في البيت؟
السؤال:
ما صحة الحديث الذي يقول: إن أحد الصحابة مر بالنبي ﷺ ومعه ثلاثة آصع من بر لكي يعطيها أختًا له، فتوفي عنها زوجها، أو أخت توفي عنها زوجها، ولها أيتام، وهم فقراء، فتبسم النبي ﷺ وتعجب له، وقال: "إنه بقي في أجله ثلاثة أيام، وبسبب صلته لأخته؛ أجل الله عمره ثلاثين عامًا عن كل صاع عشر سنوات" ما صحة هذا؟
السؤال:
هل الأخوات من الرضاعة رحم يجب علي وصلهن، أم لا؟
السؤال:
أنا شاب عندنا عادة في جماعتنا، وهو أنه كل ليلة خميس يجتمعون عند أحد منهم، ويسهرون مع البلوت والدخان والفيديو والكلام البذيء، فهل يجوز أن أجلس معهم، وأن أذهب معهم، أو أجلس، أم ماذا أفعل؟
السؤال:
يوجد لي بنت عم أريد الزواج بها وهي راضعة مع الأكثر من إخوتي من أمي، وليس من أبي، علمًا بأن الحليب لرجل قبل أبي كانت أمي مطلقة منه، وأمي لا تعرف كم رضعة أرضعتها ثلاثًا، أم ثنتين، أم أكثر، فما أدري رأي سماحتكم في ذلك؟
السؤال:
ماذا تنصح الشباب الذين أهلكهم الفراغ والبطالة، لا أعني بالمجون، ولكن المكث في المنازل للأكل والشرب والجلوس، هكذا مما سبب ضعف الوازع الديني، وقسوة قلوبهم، وتبلبلها؟
السؤال:
ما هو حد الحرابة؟ ومن تاب قبل أن يقدر عليه في حد الحرابة هل يقام عليه الحد؟
السؤال:
أنا رجل كثير المزاح، وتصدر مني بعض الأحيان كلمات فيها جرح لبعض الإخوان دون قصد مني، أو بقصد، فما تنصحونني؟
السؤال:
هل تطبيق حدود الله في الدول العربية التي تعلن أن الدين الإسلامي هو دين الدولة يجوز تطبيقه على المسلمين، وغير المسلمين الذين ينتمون إلى تلك الدولة؟
السؤال:
دبلة الخطوبة؟
السؤال:
ما حكم ترك تحكيم شريعة الله؟ هل يخرج من الملة؟ وهل هو فاسق أم كافر أم ظالم لعدم إقامتها؟ نرجو توضيح ذلك.
السؤال:
هل يشترط عند إقامة الحد أن يكون أمام الناس، أم يمكن إقامته في السجن دون إعلان كجلد شارب الخمر مثلًا؟
السؤال:
نحن نعيش في دولة لا تطبق شرع الله، وقد صرحت حكومتها الحالية عدة مرات بأنها لن تطبق شرع الله، وأوضحت تصرفات حكامها بذلك، فما التصرف الصحيح شرعًا لمحكوميها في مجابهة هذا الإعراض، ومقابلة ذلك الظلم، أفتونا بارك الله لكم؟
السؤال:
ما حكم تطبيق بعض حدود الله في أرضه، وإهمال البعض الآخر، وتنفيذها على أناس، وترك أناس آخرين، مع وجود محارم الله منتهكة ومستباحة، كالغناء والدف والتصوير إلى آخره؟