حكم جماع العبد المملوك لسيدته
السؤال: الجارية المملوكة يجوز لسيدها أن يجامعها، فهل يجوز للعبد المملوك أن يجامع سيدته بإذنها لقوله تعالى: إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء:24]؟
السؤال: الجارية المملوكة يجوز لسيدها أن يجامعها، فهل يجوز للعبد المملوك أن يجامع سيدته بإذنها لقوله تعالى: إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء:24]؟
السؤال: شخص سافر أيام الحج من الرياض إلى المدينة المنورة، وليس هو محرم، ثم سافر من المدينة إلى جدة، ومكث فيها خمسة عشر يومًا وهو مسافر بالطائرة من مكان سكنه بالرياض، ولم يكن قصده الحج، ولكن للزيارة، ولما حضرت أيام الحج؛ أراد أن يحج، وحج، وكمل حجه، فهل يلزمه الهدي؛ لأنه من سكان الرياض، وأحرم من ميقات جدة، وهل جدة من المواقيت؟
السؤال: هل دعاء الإمام، وتأمين المصلين بعد الفريضة من البدع؟ وهل يجوز رفع اليدين في دعاء القنوت؟
السؤال: أقسمت على زوجتي ألا تحضر فرح بنت خالتي، أو بنت خالتها، وقلت لها: لو حضرت لا تجلسين معي في البيت مرة أخرى، ولكن عندما سافرت من اليمن إلى السعودية علمت أنها حضرت هذا الفرح؛ علمًا بأنه في بلد آخر، فما موقفي جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: اشتريت قطعة أرض، وهي الآن معروضة للبيع، ولم أزكها حتى الآن، حيث إنني نويت أن أزكيها عندما أقوم ببيعها لكل السنوات التي لم أزكها، أرجو إفادتي عن هذا وشكرًا؟
السؤال: معظم أقاربي من والدي المتوفيين، وكذلك أقارب زوجتي تعودوا على الاختلاط بين الرجال والنساء، واعتبروا ذلك منهاجًا وعرفًا، فالرجال يصافحون النساء، ويجلسون معهم، ولذلك لا أذهب إليهم مع زوجتي أبدًا، حاولت أن أذهب وحدي حتى أصلهم، ولكن أخذت نساؤهم يحاولن مصافحتي من باب المضايقة؛ لعلمهن بأنني لا أصافح النساء، وبدؤوا يعملون أشياء تضايقني، فامتنعت أنا أيضًا عن زيارتهم. والآن هناك بيننا شبه قطيعة، وأخشى على نفسي من أن أدخل ضمن قاطع الرحم، وفي نفس الوقت لا أستطيع التصرف، ماذا أفعل بارك الله فيكم؟
السؤال: لي والدة بحضرموت، ولي مدة طويلة من خدمتها، وأنا هنا جئت لاكتساب الرزق، فأرجو كيف أبرها؟
السؤال: أنا أعلم تمامًا حرمة قطيعة الرحم، ولكن من طبيعتي عدم كثرة الزيارات؛ مما يسبب لي ترك زيارة أقاربي لمدة أكثر من شهر أحيانًا، ولكن لا أقصد بذلك شيئًا، فهل علي إثم بذلك؟
السؤال: حصل خلاف مع أحد أعمامي بسبب لا داعي للزعل فيه، فخرج وتركنا، ولم يعد يسلم علينا جميعنا -أنا ووالدي وإخواني- وقطعنا حتى سافر لبلد أخرى في الغربية، وحصل هذا تقريبًا منذ ثلاث سنوات، فماذا نفعل؟
السؤال: من سره أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أجله؛ فليصل رحمه ما معنى الحديث؟ وكيف يطول عمر من وصل الرحم، وفي حديث آخر: أن ابن آدم يكتب أجله وهو في بطن أمه؟
السؤال: لي أخ من الأب يسكن في بيت مستقل، وأود أن أصله، ولكن إذا جلست معه؛ بدأ يتكلم في هذا، ويذم في ذاك من أفراد العائلة؛ لأنه تعب نفسيًّا ويعزو تعبه ومرضه إلى هؤلاء الناس الذين يذكرهم بسوء، مع العلم أنني أحاول أن يبتعد عن هذا الطريق، ولكنه يصر على ذلك، فما هو رأي فضيلتكم، هل أتركه بدون زيارة، أو أقلل الزيارة، أم ماذا أفعل؟
السؤال: هل يكفي التليفون للاتصال بالأقارب، دون الذهاب إليهم؛ لأن عندي عذرًا هو أن أمي تعيش معي، وهي مسنة، ومن الصعوبة أن أتركها في البيت؟
السؤال: ما صحة الحديث الذي يقول: إن أحد الصحابة مر بالنبي ﷺ ومعه ثلاثة آصع من بر لكي يعطيها أختًا له، فتوفي عنها زوجها، أو أخت توفي عنها زوجها، ولها أيتام، وهم فقراء، فتبسم النبي ﷺ وتعجب له، وقال: "إنه بقي في أجله ثلاثة أيام، وبسبب صلته لأخته؛ أجل الله عمره ثلاثين عامًا عن كل صاع عشر سنوات" ما صحة هذا؟
السؤال: هل الأخوات من الرضاعة رحم يجب علي وصلهن، أم لا؟
السؤال: أنا شاب عندنا عادة في جماعتنا، وهو أنه كل ليلة خميس يجتمعون عند أحد منهم، ويسهرون مع البلوت والدخان والفيديو والكلام البذيء، فهل يجوز أن أجلس معهم، وأن أذهب معهم، أو أجلس، أم ماذا أفعل؟