السؤال:
ذكر في كتاب "إتحاف الجماعة" للتويجري حديث رواه مسلم في مقدمته، قد قال ما معناه: عن عبدالله بن عمر أن في البحر شياطين مسجونة أوثقها سليمان يوشك أن تخرج وتعلم الناس قرآنا، وحديث آخر معناه: أن في آخر الزمان تأتي شياطين إلى المساجد تعلم الناس أمور دينهم، فما صحة ذلك مع الشرح إن أمكن؟
السؤال:
ما حكم مجالسة من لم يصلوا، بالرغم من أنهم أقارب لنا؟ ونفس السؤال ما حكم زيارة القبور؟
السؤال:
كلفني أحد أئمة المساجد أن أسألكم على الكتابات المعلقة في المساجد، آيات وأحاديث، هل يجوز هذا؟
السؤال:
ما رأيكم فيمن يربي شعره وهو يلبس غترة، وأحيانًا لا يلبس، ولكن لا يريد تقليد الكفار، كما نعلم أن هناك بعض الصحابة -رضي الله عنهم وأرضاهم- كان بعضهم يربي الرأس ويطوله؟
السؤال:
هل في الدين بدعة مباحة؟ وما معنى قول عمر: نعمت البدعة هذه؟
السؤال:
الجارية المملوكة يجوز لسيدها أن يجامعها، فهل يجوز للعبد المملوك أن يجامع سيدته بإذنها لقوله تعالى: إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء:24]؟
السؤال:
شخص سافر أيام الحج من الرياض إلى المدينة المنورة، وليس هو محرم، ثم سافر من المدينة إلى جدة، ومكث فيها خمسة عشر يومًا وهو مسافر بالطائرة من مكان سكنه بالرياض، ولم يكن قصده الحج، ولكن للزيارة، ولما حضرت أيام الحج؛ أراد أن يحج، وحج، وكمل حجه، فهل يلزمه الهدي؛ لأنه من سكان الرياض، وأحرم من ميقات جدة، وهل جدة من المواقيت؟
السؤال:
هل دعاء الإمام، وتأمين المصلين بعد الفريضة من البدع؟ وهل يجوز رفع اليدين في دعاء القنوت؟
السؤال:
إذا كان القريب لا يصلك وأنت تصله فإذا أتيت إلى بابه لا يفتح لك وإذا فتح أخذ يشتمك ويهينك، فهل تصله أم تتركه أم ماذا تفعل؟
السؤال:
قال رسول الله ﷺ: لا يدخل الجنة قاطع رحم، فالإنسان له أقارب وأرحام كثيرة، فهل يجب عليه زيارتهم وإن كانوا كثرة، وفي أماكن بعيدة، وكانوا أقارب له لا يعرفونه، ولم يروه، ولم يرهم، فهل يجب عليه زيارتهم؟
السؤال:
لي والدة بحضرموت، ولي مدة طويلة من خدمتها، وأنا هنا جئت لاكتساب الرزق، فأرجو كيف أبرها؟
السؤال:
أنا أعلم تمامًا حرمة قطيعة الرحم، ولكن من طبيعتي عدم كثرة الزيارات؛ مما يسبب لي ترك زيارة أقاربي لمدة أكثر من شهر أحيانًا، ولكن لا أقصد بذلك شيئًا، فهل علي إثم بذلك؟
السؤال:
حصل خلاف مع أحد أعمامي بسبب لا داعي للزعل فيه، فخرج وتركنا، ولم يعد يسلم علينا جميعنا -أنا ووالدي وإخواني- وقطعنا حتى سافر لبلد أخرى في الغربية، وحصل هذا تقريبًا منذ ثلاث سنوات، فماذا نفعل؟
السؤال:
من سره أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أجله؛ فليصل رحمه ما معنى الحديث؟ وكيف يطول عمر من وصل الرحم، وفي حديث آخر: أن ابن آدم يكتب أجله وهو في بطن أمه؟
السؤال:
لي أخ من الأب يسكن في بيت مستقل، وأود أن أصله، ولكن إذا جلست معه؛ بدأ يتكلم في هذا، ويذم في ذاك من أفراد العائلة؛ لأنه تعب نفسيًّا ويعزو تعبه ومرضه إلى هؤلاء الناس الذين يذكرهم بسوء، مع العلم أنني أحاول أن يبتعد عن هذا الطريق، ولكنه يصر على ذلك، فما هو رأي فضيلتكم، هل أتركه بدون زيارة، أو أقلل الزيارة، أم ماذا أفعل؟