حكم العمل في شركات التأمين
السؤال: أنا شخص أعمل في شركة تأمين منذ ثلاثة شهور، وشركة التأمين على السيارات، والمصانع، والشركات، فهل أستمر في عملي معهم أو أنسحب، مع العلم أنهم عرضوا علي عمل آخر تحصيل نقود فما الحكم جزاكم الله خير الجزاء؟
السؤال: أنا شخص أعمل في شركة تأمين منذ ثلاثة شهور، وشركة التأمين على السيارات، والمصانع، والشركات، فهل أستمر في عملي معهم أو أنسحب، مع العلم أنهم عرضوا علي عمل آخر تحصيل نقود فما الحكم جزاكم الله خير الجزاء؟
السؤال: كما هو معروف بوجوب البراء من الكفار وبغضهم، فما الحكمة في جواز النكاح من أهل الكتاب، مع أنهم ليسوا من المؤمنين الذين تجب معاداتهم، وبين الزوج والزوجة عن المعاشرة؟
السؤال: متى يكون العمل من فعل العبد، أو من قضاء الله وقدره؟ وكيف يكون الإنسان مخيرًا في بعض الأمور، ومسيرًا في أمور أخرى؟
السؤال: كثير من الناس لما يعمل المعصية، ويقام عليه الحد، ويدخل السجن، يقول: قضاء الله وقدره، الحمد لله، هذا الله كتبه علي؟
السؤال: هل يجوز للمسلم مشاركة الكافر في مشاريع تجارية، أو مقاولات؟
السؤال: هل من كلمة هنا في هذا المقام لرد خطر استقدام الكفرة، أم أن اللوبي الماسوني يمنع هذا؟
السؤال: هل يكون الحب والبغض لنفس الشخص، أم لعمله؟
السؤال: سؤالي هو كما تعلمون أن أبناء المسلمين اليوم يختلطون بالكفار في أماكن العمل، وفي أماكن الدراسة، وفي كل مكان، ونحن نعلم أنه يجب على المسلم أن لا يبدأ الكافر بالسلام، وأن يضطره إلى أضيق الطريق، إلا أن هناك بعض الجهلة تجدهم يسارعون بالسلام على الكفار، والضحك معهم، وتناول الطعام على مائدتهم، بل إن هناك من يخاطب الكفار بقوله: يا أخي، وعندما نقول لهؤلاء: إنه من الواجب علينا أن نبغض هؤلاء الكفار، ونبتعد عنهم؛ يحتجون بقولهم: إن الإسلام دين لين، وسماحة، ويقولون: نحن نريد أن نبين للكفار السماحة الإسلامية حتى يدخلوا في الإسلام، فهل قولهم هذا من الصواب؟ وكيف ندعو هؤلاء الكفار الذين في بلاد المسلمين؟
السؤال: إذا كان معنى الولاء هو الحب والقرب، فهل يكون هو معنى الولاء المذكور في الآية الكريمة: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا [الأنفال: 72] فهل ينهى الله عن ولاية المؤمنين الذين لم يهاجروا؟
السؤال: دكتور إنجليزي يدين بالديانة المسيحية، قد أجرى عملية لوالدة بعض الأسر، فقاموا بشكره في بعض الصحف على نجاح العملية، فهل يجوز أن يشكر مثل ذلك الدكتور، أو أي دكتور، ولو كان مسلمًا؟
السؤال: كيف نوفق بين الآية الكريمة التي تقول: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ [الممتحنة:8] إلى آخره، وقول الرسول ﷺ: إذا رأيت اليهود والنصارى فاضطروهم إلى أضيق الطريق؟
السؤال: هل لكم أن تبينوا لنا بالتفصيل ماذا يجب علينا كمسلمين تجاه الكفار الذين يعملون معنا في بلادنا؟
السؤال: في بعض الناس يستقدمون من العمال أعدادًا، ويشرط على العامل أعطني في السنة أربعة آلاف، خمسة آلاف، وتقعد هنا تشتغل، لكن هو ما يشتغل عنده إطلاقًا، هل كسبه هذا حلال، أو حرام؟
السؤال: قال لنا أحد الكبار جمع الوعاظ والمرشدين، وقال لهم: من قال منكم بتكفير الرافضة حاكمناه وعاتبناه وأبعدناه، هم مسلمون إخواننا خالفونا في بعض الأشياء التي لا توجب تكفيرهم، نريد بيان ذلك؟
السؤال: إذا استخدم المتعاقد لعمل براتب قد يصل لربع راتب نظيره من الوطنيين، فهل هذا جائز من قبل الجهة المستقدمة لهذا المتعاقد؟ وهل يجوز أن يعمل ذلك المتعاقد عملًا إضافيًا بعد إتمامه العمل الذي استقدم من أجله براتب قد يعينه على المعيشة لضعف راتبه الأساسي، إضافة لكثرة أعبائه؟